من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يومان و ساعه و 20 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و ساعه و 28 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ 3 ايام و ساعه و 27 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و 6 ساعات و دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 4 ايام و 21 ساعه و 40 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 14 سبتمبر 2016 01:07 صباحاً

عن الإصلاح في ذكرى تأسيسه !

موسى المقطري

 في مثل هذا اليوم 13سبتمبر 1990م كان تأسيس التجمع اليمني للإصلاح في عاصمة الحضارة صنعاء على أيدي كوكبة من خيرة ابناء اليمن على راسهم الشيخين عبد المجيد الزنداني وعبدالله بن حسين الأحمر . لم تكن ولادة الإصلاح اعتباطية ، إنما جاءت تعبيراً عن رغبة حقيقية في تقديم تنظيم مدني يشارك بفاعلية في الحياة السياسية ويقدم للمواطن اليمني صورة ناصعة للعمل السياسي المدني ، ويعزز قيم التنافس المرتكز على اساس البرامج والأهداف والرؤى . كانت بداية التسعينات هي المرحلة الأقوى في الاستقطاب السياسي وظهرت كل التيارات الفكرية على شكل احزاب سياسية معلنة تدعو الشعب إلى الانتساب اليها مقدمة برامجها واهدافها بصورة علنية لأول مرة في تاريخ البلد. ظهر الإصلاح في هذه المرحل كرائد حمل على عاتقه مسؤلية اخلاقية وسياسية تمثلت في تأصيل عقيدة وقيم واخلاق المجتمع اليمني المستمدة من شريعتنا الغراء ، وعلى راسها الحرية والمواطنة المتساوية ، ونبذ العنف وسيادة النظام والقانون ، والحفاظ على مكتسبات الوطن التي لأجلها ناضل الثوار منذ الزبيري والنعمان ورفاقهما . طول ستة عشر عاماً انتهج الإصلاح العمل السياسي النابع من رؤية وطنية تقبل بالأخر ، وتتعايش مع الكل في سبيل حماية الوطن أرضاً وإنساناً ، وتوجيه كل الأنشطة والبرامج في هذا الإطار . تجربة الاصلاح في العمل السياسي فريدة وجديرة بالدراسة والتعمق ، وخاصة انه مارس العمل السياسي من مختلف الاتجاهات ، فمارس الحكم كشريك في اكثر من حكومة ، ومارس المعارضة في اكثر من مرحلة ، وخاض التغيير عبر صناديق الاقتراع في الانتخابات الرئاسية والبرلمانية والمحلية والنقابية ، واطلق مشروعه للنضال السلمي والتغيير عبر الساحات والميادين . كما خاض الإصلاح جولات حورات مختلفة ، منفردا أو ضمن منظومة اللقاء المشترك ، وشملت الحزب الحاكم "سابقا" والأحزاب والمكونات السياسية الأخرى ، وجماعة الحوثيين ، وشارك في حوارات وطنية جامعة ، وحين اختلطت الأمور وسقطت البلاد في كنف انتفاشة مشبوهة وانقلاب مقيت وكثر اللون الرمادي في الشارع السياسي اختار الإصلاح الانحياز للقيم التي أُسِّس عليها واختار صف الشرعية والوطن . خلال مسيرته السياسية دفع الاصلاح أثماناً كثيرة لمواقفه المنحازة للوطن ، وشملت المضايقات على كل ما ينتمي للحزب ، والتضييق على الأعضاء والمؤسسات التي يديروها والفصل والتهميش، ثم انتقلت إلى القتل والاختطاف وتفجير المنازل ، واضطر الكثير من القيادات والاعضاء إلى النزوح أو الإختفاء فيما اعلن الإصلاح دعمه لمساعي الجيش والمقاومة الشعبية الرامية لاحقاق الحق واسقاط الانقلاب وأدواته . يعد الإصلاح من يوم ولادته وحتى كتابة هذه السطور رقما صعباً في العمل السياسي ، ولا يمكن تصور أي عملية سياسية دون أن يكون الاصلاح في مقدمتها ، إذ لا مبالغة بالقول أنه الضامن الأقوى إن لم يكن الوحيد لاستقرار البلد وتنميته . طوال عمره السياسي خابت كل المساعي للانتقام منه والقضاء عليه ، وخرج من كل جولة منتصرا مضيفاً لرصيده المزيد من المكتسبات والتي يسخرها دوماً لخدمة الوطن وضمان أمنه واستقراره . يشارك الاصلاحيون بفاعلية متميزة في بناء الوطن ، ويقدمون أجمل ما لديهم من خبرات وإبداعات لإضافة قيمة نوعية ترتقي بالمجتمع اليمني ، وتنمي قيم الحرية والعدالة والمساواة ، وسأكون أكثر عدالة إذا قررتُ أنه لايوجد كيان سياسي خدم الوطن والمواطنين كما فعل الاصلاح والاصلاحيون ، والاجمل من ذلك ان الحزب وكوادره يعتبرون ذلك هو العمق الحقيقي لرسالة الاصلاح والممارسة الحقيقية لانظمته ولوائحه . يظل الاصلاح كنشاط بشري قابل للنقد والتقويم والمناصحة ودراسة التجارب السابقة له وللنظراء في الداخل والخارج ، وبمرونة متناهية عليه ان يستوعب المتغيرات ويسعى على الدوام للتجديد والتحديث ويشمل ذلك الخطاب والاليات والوسائل والانظمة واللوائح والاولويات . أصدق التهاني والتبريكات لكل أعضاء ومحبي ومناصري هذا الحزب الرائد، والفرحة فرحتين والعيد عيدين .. دمتم سالمين .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك