من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يومان و 5 ساعات و 52 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 6 ساعات و دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ 3 ايام و 6 ساعات
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و 10 ساعات و 33 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 5 ايام و ساعتان و 12 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 24 أغسطس 2016 01:51 مساءً

شعبي الذي ما ارتاح قط

موسى المقطري

منذ عقود ابتليت العربية السعيدة !! بواقع غلب عليه الصراع ، وما تكاد تمر سنوات سمان حتى تسحقها سنوات عجاف تاكل الاخضر واليابس ، وتنسي هذا الشعب المسكين كل لحظات السعادة في حياته .

ناضل أجدادنا كثيرا وأملهم أن يجني الأبناء الثمرة ، واستمر النضال ، ودخلنا فيه وعيننا على المستقبل ، وكلنا أمل ان تجد الأجيال القادمة ما يسعدها .

وفي كل جولة يبدو الشفق ، ويكاد الفجر ان يطلع ، فيتبدل الحال ونعود من جديد إلى حالتنا السابقة ، وكأن لعنة التاريخ اصابت هذا الشعب الصابر .

لست هنا لازرع اليأس لكني لأشكي الهم ، فكلما أردنا ان نتقدم تأخرنا ، وكلما حاولنا ان نسير وقعنا ، وفي كل مرحلة ندفع ضريبة موجعة تمنع احلامنا أن تتحقق .

في الستينات استفاق الأباء على واقع مرّ فانعتقوا منه ، لكن لصوص الثورات ومتسللي الأحداث سرقوا الفرحة ، وعدنا للتراجع من جديد مع اختلاف في المسميات وتباين في الوجوه .

ظهر النفط في المنطقة فصنع الرفاه في شعوب الاقليم ، لكنه لدينا صار ملكية خاصة ، واضحى وسيلة لشراء الولاءات والاسلحة لقمعنا ، أما نحن فلم نتذوق منه إلا الأسى وأمراض غازاته وبقايا تكريره ، وزاد أن ووقعنا ضحايا في طريق الصراع على عائداته .

تكلم العالم كله عن موقعنا الاستراتيجي ، وانه سيدر علينا ذهباً ، وسياخذنا العالم على كفوف الراحة ليبقى اقتصاده في امان ، وتجارته في توارد ، لكن كفوف الراحة ذهبت لأصحاب المعالي ، وبقى الشعب يرزح في جهله ومرضه وصراعاته .

يكافح الشعب كثيرا ليعيش وتغيب الدولة بكل معانيها وخاصة الخدمي منها ، ويسرق الكبار أحلام الصغار ، ونعيش تقتلنا هموم العيش ، والتعليم ، ومصادر الرزق ، وهو نفس الحال الذي عاشه الأباء والأجداد .

ثالثة الأثافي أننا اضطررنا للدفاع عن حقنا في العيش ، وحريتنا في الاعتقاد ، ونسينا حقوقنا الأخرى ، ودخلنا في صراع بقاء ضد مليشيات تعتقد أنها الاحق بالعيش والكسب والقرار ، وان ما سواها خادم لها لا غير .

هذه هموم تقتلنا منذ القدم وتدمر قدراتنا في الإبداع والإنجاز ، فيما تشير كل الدلائل ان تركيبتنا الإبداعية ونسبة ذكاء اطفالنا هي الغالبة على مستوى العالم ، وبهذا الحال فقدنا قدرتنا في الإسهام في رقي الإنسانية وتطورها ، وتقديم صناعات واختراعات وأفكار تخدم البشرية ، وتساعد في تطورها .

بين الحين والأخر يبدوا لنا بعض الضوء في آخر النفق لكن سرعان ما تبدده تداخلات السياسة ، وتشابك المصالح ، واستفراد الأقوياء بالقرار ، وليس لنا إلا الانتظار لعل في الآتي شيئا يبهج، وسنظل نعتقد كأجدادنا اننا نناضل ليرتاح الأبناء .

دمتم سالمين ..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك