من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يومان و 6 ساعات و 29 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 6 ساعات و 38 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ 3 ايام و 6 ساعات و 37 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و 11 ساعه و 10 دقائق
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 5 ايام و ساعتان و 50 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 11 أغسطس 2016 12:17 صباحاً

تعيينات "هاشمية" وأخرى "هامشية"

همدان العليي

تستمر جماعة الحوثي في تعزيز جبهتها الداخلية عن طريق اصدار مئات القرارات العسكرية والأمنية والإدارية وتمكين المنتميين لفكرها الطائفي المتطرف وتسليمهم مناصب حساسة ومؤثرة دون أي اعتبار للكفاءة وغالبا ما يكون هؤلاء من السلالة الهاشمية المؤيدة لجماعة الحوثي. واصلت الجماعة في إصدار كم هائل من هذه التعيينات، حتى بداية هذا الأسبوع حين اصدر ما سمي برئيس اللجنة الثورية محمد علي الحوثي قراراً بتعيين 17 وكيل لمحافظة صنعاء كرقم قياسي يعكس شدة نهم الجماعة للمناصب والسيطرة واستمرائهم التمرد على الجميع. ومن الواضح جدا، أن تعيينات جماعة الحوثي إما أن تكون "هاشمية" لمن يوالونها من الأسر الهاشمية وهي الأغلب، أو "هامشية" محدودة ومقيدة لأعضائها من غير الأسر الهاشمية، وهي بذلك تذر الرماد على العيون وتصرف الأنظار عن التعيينات العنصرية الأخرى التي تتميز بالصلاحيات التنفيذية والإجرائية والمتحكمة بالمؤسسات والإدارات المالية. في هذا السياق، أصدرت ما تسمى باللجنة الثورية الحوثية العليا في 27 يوليو الماضي قرارات تعيين لأزلامها في وزارة الداخلية برتب مختلفة. من هذه القرارات تعيين المدعو عبدالله محسن الشرقي (أبو تأييد) نائبا لمدير عام شرطة محافظة المحويت برتبة عقيد وهو من أبناء محافظة صعدة. هذا الشاب الذي لم يتجاوز الثلاثين ربيعاً، لم يحصل على الثانوية العامة، ولم يكن يوما في الجهاز الأمني أو العسكري للدولة حتى أنه لا يملك تاريخاً قتالياً ولو متوسطاً مع الجماعة، كل ما في الأمر أنه أخو المدعو فاضل الشرقي ممثل الحوثي في المحويت وهو أحد المقربين من زعيم الجماعة عبدالملك الحوثي. منذ أشهر، والشاب عبدالله الشرقي يمارس عمله كنائب مدير شرطة المحويت. وهو الآن الآمر الناهي في إدارة الأمن، فلا راد لقوله ولا يمتلك حتى مدير الأمن ابن المحافظة علي صالح الغني، أي سلطة أو صلاحية عليه بحكم التسلسل الإداري. قبلها بيوم واحد (26 يوليو)، أصدرت ذات اللجنة قرارات تعيين لأربعة وكلاء لمحافظة المحويت منهم شخص يدعى عبدالسلام الذماري وهو رجل ذو سمعة طيبة عند أبناء المحويت. وبغض النظر عن عدم شرعية مثل هذه القرارات، ما الذي يستطيع أن يقدمه القبيلي عبدالسلام الذماري للمحافظة؟ ما هي الصلاحيات التي ستعطى له؟ هل يستطيع أن يرد أمرا من أوامر المدعو فاضل الشرقي (أبو عقيل) وأخيه نائب مدير الأمن أو أي طفل من أطفال بيت شرف الدين في محافظة المحويت؟ هل يستطيع منصبه كوكيل محافظة أن يحميه إذا حاولت عناصر الحوثي اختطافه وسجنه في سجن شبام مثلا؟ هل يستطيع حماية ابن عمه الصحفي محمد الذماري إذا ما تهجم الحوثيون على منزله مثلا بسبب منشور فيسبوكي؟ هل يتمكن بحكم منصبه والقانون الذي ينفذه من إيقاف عملية نهب مرتبات الموظفين الحكوميين بالمحويت لصالح ما سمي بالمجهود الحربي؟ هل يستطيع الذماري أو أي وكيل من هؤلاء الوكلاء الذين عينهم المدعو محمد علي الحوثي أن يحافظوا على مخصصات مستشفى الجمهوري بالمحويت من المشتقات النفطية التي تنهبها جماعة الحوثي تاركة المرضى لمصيرهم؟ أتحدث عن أمثلة بسيطة في رقعة محدودة ونائية لأثبت لكم بأن الشاب الحوثي عبدالله الشرقي يستطيع أن يزج بعبد السلام الذماري وفاروق الروحاني أو أي برلماني أو شيخ بمحافظة المحويت في أوسخ زنزانة، لكن هؤلاء لا يستطيعون أن يرفعوا أعينهم أو أصواتهم -وهم في بلادهم وبين أهاليهم- أمام أحقر حوثي قادم من صعدة أو شبام. خلاصة القول، المناصب التي تُعطى للهاشميين أو الموالين عقائديا للفكر الحوثي هي مناصب حساسة ومؤثرة وأغلب من يتسلمون هذه المناصب لا يملكون مؤهلات ولا يجيدون سوى القتل والاعتقال ومداهمة منازل المواطنين ليلا. أما القبائل، فلهم المناصب الصورية لتغطية سوءة وعنصرية الحوثيين، ولتدفع بهم –هؤلاء القبائل- وأولادهم لجبهات الحرب دفاعا عن دولة الإمامة الحوثية التي تستعبدهم وتذلهم وتقهرهم كل يوم.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك