من نحن | اتصل بنا | السبت 18 أكتوبر 2025 05:30 مساءً
منذ 5 ساعات و 39 دقيقه
    أدانت وزارة حقوق الإنسان، جريمة استهداف مليشيات الحوثي الإرهابية المدعومة من النظام الإيراني، بطائرة مسيّرة، سيارتي إسعاف في منطقة الفاخر شمال محافظة الضالع، أثناء قيامهما بواجبهما الإنساني في نقل الجرحى، ما أسفر عن  استشهاد المسعف أحمد محسن الجبيلي وإصابة عدد
منذ 5 ساعات و 43 دقيقه
اعتبرت الحكومة اليمنية (المعترف بها دوليا) اتهامات زعيم الحوثيين عبدالملك الحوثي للموظفين الأمميين بالتجسس خطيرة. ونقلت وكالة رويترز عن صالح السقاف، مدير مكتب التخطيط والتعاون الدولي في محافظة مأرب، قوله إن الاتهامات الصادرة عن زعيم جماعة الحوثي “خطيرة، ومحاولة لعزل
منذ 5 ساعات و 47 دقيقه
    قالت عائلات المختطفين في محافظة إب، إن مليشيا الحوثي الإرهابية تواصل التعتيم على مصير ذويهم، منذ أكثر من 4 أشهر.   وأكدت أمهات ونساء المختطفين في رسالة نشرتها رابطة أمهات المختطفين، "إنهن لا يعرفن شيئاً عنهم، لا صوت، ولا رسالة، ولا أي خبر يطمئن القلب".   وأوضحت
منذ يوم و 4 ساعات و 34 دقيقه
    أعلنت مصلحة الهجرة والجوازات والجنسية انتهاء أزمة دفاتر الجوازات التي تسببت في تأخير الطباعة خلال الأشهر الماضية بعد وصول أولى الدفعات إلى المركز الرئيسي في العاصمة المؤقتة عدن.   وقالت المصلحة إن الأيام القادمة ستشهد توالي دفعات إضافية بأعداد كبيرة لتغطية
منذ يوم و 4 ساعات و 36 دقيقه
    تغرق العاصمة المؤقتة عدن في ظلام شبه تام، عقب توقف أغلب محطات التوليد عن العمل نتيجة نفاد الوقود، في مشهد يجسد حجم الانهيار الذي تعيشه المدينة على المستويين الخدمي والمعيشي.   وقالت مصادر في مؤسسة الكهرباء لـ"الصحوة نت" إن معظم محطات التوليد خرجت عن الخدمة كليًا،
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 29 يوليو 2016 04:10 مساءً

أوراق اللحظات الأخيرة بين المجلس السياسي ومجلس الامامة !!

يحيى الثلايا

بعد قرابة عامين من انقلابهم على الدولة وظهور ما سمي الاعلان الدستوري؛ وبعد أشهر من حديث صالح عن تقديم حزبه اكثر من 6000 قتيل في حروب الانقلاب، يطل علينا صالح وبجواره يوسف الفيشي كراعيان لاتفاق بين المؤتمر والحوثي وقعه صالح الصماد وصادق امين ابو راس.
هل يعني هذا انهم قبل ذلك لم يكونوا يعترفوا بصالح مطلقا ؟.
بروتوكوليا : كان يفترض ان يقف صالح بجوار صالح الصماد ويجلس يوسف الفيشي بجوار صادق ابو راس للتوقيع، فصالح رئيس سابق والصماد مستشار رئاسي سابق وسياسيا الصماد رئيس مجلس سياسي في ميلشياته وصالح رئيس ميلشياته التي تدعى المؤتمر الشعبي العام.
كان مظهرا بائسا لصالح، سياسيا وبرتوكوليا ومن ناحية المظهر فقد بدا صالح في الصورة منكسرا ومتوترا وصالح الصماد يبدو اكثر قوة وثباتا.
السؤال الذي يطرح نفسه : لماذا هذه الخطوة اليوم؟.
عجز الحوثيون بداية عن انفاذ الاعلان الدستوري، ثم عجزوا في انتزاع اعتراف دولي بهم، ثم عجزوا عسكريا!!.
قبل اسابيع هرول الحوثيون الى ظهران الجنوب ووقعوا على بياض للسعودية التي كانوا يسمونها بالمحتلة !!.
وحين لم يتحقق مرادهم منها عادوا للتصعيد الاعلامي ضدها.
الشهر الماضي عجزت الخزينة العامة عن مواجهة المرتبات ونفقات القطاع العام بعد نهبها من قيادات انقلاب الحوثي.
وفي حين ابدى صالح انزعاجا من اعتراف السعودية بالحوثي فقد عمد لابتزاز حلفائه بإجبارهم على التخلي عن اعلانهم الدستوري الذي كانوا يزايدون به.
التوقيع الذي تم التوقيع عليه اليوم استند الى الدستور وتعمد تغييب اي ذكر للاعلان الدستوري.
كل ما اراده صالح هو سحب ورقة الحوثي التي لم تنفذ اساسا اما الحديث عن الدستور فهو مجرد مهزلة اراد صالح الضحك على خصومه بها فمثل مجلس هكذا ليس له اي وجود في الدستور.
كما ان صالح والحوثيون ليس لهم اي صفة دستورية تخولهم من التحدث عن حكم اليمن.
وفقا للدستور الساري والسابق واي دستور في العالم فإن الذين وقعوا ووقفوا خلفهم ومن يقف خلف الواقفين يستحقون الاعدام شنقا على مداخل صنعاء وصعده القديمة.
.
لكن .. ما مدى واقعية هذه الخطوة ؟
.
ميدانيا يسيطر الحوثيون على العاصمة ومقدرات الدولة ولن تضيف لهم هذه الخطوة جديدا يخدمهم، في حين انهم كشفوا عن حقيقة مواقفهم من القرارات والمشاورات التي ترعاها الامم المتحدة.
لو عدنا للذاكرة .. في الايام الأخيرة لحصار السبعين الذي شهدته صنعاء القرن الماضي وحين توهمت الامامة ان صنعاء على وشك السقوط، ظهر للعلن ما سمي حينها "مجلس الإمامة".
مجلس الامامة كان التفافا من الرجل القوي محمد ابن الحسين  شكل من خلاله حكومة تسحب صلاحيات ابن عمه الامام المخلوع محمد البدر ابن عمه كاعتراف واضح بالخلافات بينهم، لكن تلك الخطوة كانت اخر اوراقهم التي سرعت بسقوط حصار صنعاء.
المجلس السياسي اليوم هو مجرد اعتراف بالمشكلة بين الحليفين اللذين اسقطا البلاد قبل سنتين.
.
في المقابل : رغم كل الضعف والعجز والاشكالات التي تواجه السلطة الشرعية الجمهورية ورغم كل عيوب قيادات الدولة وتناقض رؤاها لا تزال جبهة متماسكة وامامها هدف موحد يتمثل في استعادة البلاد واعادة الشرعية.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك