من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يوم و 16 ساعه و دقيقتان
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يوم و 16 ساعه و 11 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يومان و 16 ساعه و 10 دقائق
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ يومان و 20 ساعه و 43 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 4 ايام و 12 ساعه و 22 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 23 يوليو 2016 10:54 مساءً

الكرة في ملعب المتفاوضين !

صادق ناشر

حددت دولة الكويت أسبوعين للمتفاوضين اليمنيين لينجزوا مهمة إنهاء الأزمة الناشبة في البلاد، بخاصة منذ سيطرة جماعة الحوثي على السلطة في شهر سبتمبر/أيلول من عام 2014.
 
لم يكن موقف الكويت مفاجئاً أبداً، إذ إن المتفاوضين لم يبرهنوا على جدية في التوصل إلى حل جذري للأزمة، ووجد الكويتيون والعرب أن المتفاوضين ظلوا على مدى أكثر من 70 يوماً يراوحون في أماكنهم من دون تقدم خطوة في الاتجاه الصحيح، على الرغم من التصريحات المتفائلة التي كانت تصدر من هنا وهناك حيال تقدم في المفاوضات.
 
وجاءت تصريحات رئيس وفد جماعة الحوثي محمد عبد السلام مع قناة «الميادين» بعد استئناف الحوار بيومين لتنسف كل التفاهمات والآمال التي كانت تعلق على انفراج، إذ إنه أعاد القضية إلى نقطة الصفر أو إلى المربع الأول.
 
اليوم وبعد أكثر من 70 يوماً من المفاوضات أصبح كل ما تحقق عبارة عن سراب، فالطرفان لا يزالان يتمترسان خلف موقفيهما، إذ إن وفد الشرعية يطالب بتطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي عبر انسحاب الميليشيات من المدن وتسليم السلاح الى مؤسسات الدولة، فيما يشترط الطرف الثاني أن يتم التعاطي مع الأمر الواقع عبر تشكيل حكومة وتغيير رئيس الدولة وأن تتولى الحكومة تطبيق القرارات المتصلة بالانسحاب وغيرها والتي من شأنها التحكم في هذه الانسحابات لأن الحوثيين وصالح سيمثلون بنصف الحكومة، وسيكونون قادرين على عرقلة أي قرار للحكومة، وستدخل البلاد جولة جديدة من الصراع الدامي ولن يكون بإمكان أي طرف إقليمي أو دولي تقديم أي نوع من أنواع المساعدة التي يجدها اليمنيون اليوم ممثلة في التحالف العربي.
 
في المحصلة الأخيرة سيجد اليمنيون أنفسهم في كماشة بين الاستحقاقات الداخلية والخارجية ولن يكون هناك أي مجال لإعادة ترتيب الأوضاع الداخلية في حال أن المفاوضين استمروا على مواقفهم التي لا تخدم أبداً مصالح الشعب اليمني الذي يعاني ظروفاً اقتصادية صعبة جراء الحروب المشتعلة في كل مكان.
 
السؤال هو: ما هو السيناريو في حال تم الإعلان بشكل رسمي عن فشل الحوار؟
 
هذا سؤال يشكل قلقاً كبيراً في أوساط اليمنيين البسطاء الذين يعانون الأمرين، ويرى مراقبون أن فشل الحوارات يعني العودة إلى خيار الحرب الطويلة واستنزاف القدرات والإمكانيات لدى كل الأطراف، ومن شأن ذلك أن يزيد من معاناة الناس وتعقيد أوضاعهم.
 
ربما من هذا المنطلق اتخذت الكويت قرارها بقصر مدة الاستضافة إلى أسبوعين لتحفيز الفريقين المتفاوضين على تقديم تنازلات من شأنها تعبيد الطريق أمام حل ينتظره اليمنيون بفارغ الصبر، خاصة وأن الكويت كانت من أشد المتفائلين بنتائج إيجابية من المفاوضات وتعاملت مع الطرفين على قدر المساواة أملاً منها في توفير أرضية مناسبة لخروج اتفاق شامل ينهي معاناة الناس في مختلف مناطق البلاد.
 
وفي نهاية الأمر فإن الكرة في ملعب المتفاوضين، ففي يدهم الحل والحرب معاً وعليهم الاختيار، ولكن في الوقت الذي سيكون فيه الخيار الأول محل تقدير الجميع فإن الثاني سيكون وبالاً على اليمن وسيتحمل المتفاوضون الحاليون نتائجه وتبعاته المدمرة.

نقلا عن الخليج الاماراتية 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك