من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ 3 ساعات و 25 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 3 ساعات و 28 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 7 ساعات و 40 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 20 ساعه و 28 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 20 ساعه و 37 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 23 مايو 2016 10:19 مساءً

الإرهاب وغياب الحكومة (كلام هادئ) !

د. محمد جميح

بإمكان السلطات المحلية في عدن وبإمكان الحكومة - ببساطة - أن تحمل الحوثيين وصالح مسؤولية ما حدث اليوم، خاصة وأن ما يسمى بتنظيم "داعش"، لم يستهدف – مؤخراً - المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون، وإن كان استهدفها من قبل، ولكنه – اليوم - يستهدف المناطق التي خرجت من تحت سيطرتهم، فيما يشبه السر الذي يشبه سر عدم استهداف القاعدة لإيران خلال سنوات طويلة من إرهاب هذا التنظيم ضد الدول العربية. 
ولكن...
سيرد الحوثيون بأن المناطق التي يسيطرون عليها آمنة، لأنهم يحاربون الإرهاب، وبأن الإرهاب يدعمه الرئيس هادي نفسه، وأنهم هم الجهة التي طردت الإرهاب من الأماكن التي سيطروا عليها، على الرغم من أنهم وفروا للقاعدة الحجة الطائفية المقيتة، عندما شنوا عليها حرباً لا على أساس أن القاعدة تنظيم إرهابي، بل على أساس أنها مختلفة طائفياً عن الحوثيين.
على كلٍ...
بعد كل عملية إرهابية تدخل الأطراف المختلفة في طور الاتهام والاتهام المضاد، ويخرج الطرف المستهدف متوعداً الإرهابيين ومن يقف وراءهم بالملاحقة، وينتهي الأمر بتشكيل لجنة لكشف ملابسات لا تنكشف، ويضع الجمهور يده على صدره في انتظار الضربة القادمة.
دعوني أقول إن غياب الحكومة الكلي عن محافظة عدن له دور في حالة الانفلات الأمني في المدينة.
تصوروا أنه لا يوجد وزير واحد في عدن، حتى وزير الداخلية المعني بمثل هكذا حالات.
طبعاً تتحمل بعض الأطراف في عدن مسؤولية عدم وجود بعض الوزراء من المحافظات الشمالية، نظراً لارتفاع وتيرة التحريض ضد هذه الشخصيات، في حين أن وجودهم في عدن لا يعكس شماليتهم بقدر ما يعكس وظيفتهم تحت سلطة البلاد المعترف بها دولياً، هذه الحجة قالها لي أكثر من مسؤول ينتمي إلى المحافظات الشمالية.
ولكن...
يتضح أن الوزراء فرحوا بمثل ذلك العذر ليبقوا في الخارج بعيداً عن مواجهة الأوضاع الأمنية والاقتصادية المتردية في عدن، والبلاد بشكل عام.
ومع ذلك...
ولو افترضنا أن بعض عناصر "الحراك" يمنعون الوزراء من المحافظات الشمالية من العودة إلى عدن، فلماذا لا يعود الوزراء المنتمون إلى المحافظات الجنوبية على الأقل؟
هذه الحجة تبدو واهية على الرغم من أن لها جانباً من الحقيقة.
حدثني مصدر مقرب أن بعض الوزراء هدد بالاستقالة حال الضغط عليه للعودة إلى عدن في مثل تلك الظروف، بينما قال آخرون إنهم لن يعودوا إلا بعد استتباب الأوضاع الأمنية في عدن.
وبذا نكون أمام الجدلية التالية: الوضع الأمني في عدن يمنع الحكومة من العودة إليها، وعدم عودة الحكومة إلى المدينة يعقد أوضاعها الأمنية، ونعود لنذكر قصة البيضة والدجاجة، وأيهما يبدأ.
المهم...
أتفهم خوف بعض الوزراء على حياتهم إذا عادوا إلى عدن، ولا أتفهم طبيعة تشبثهم بالوزارة في حال أنهم يشعرون أنهم لا يقدمون شيئاً لعدن، أو للبلاد بشكل عام. 
لا يجوز أن يكون المنصب الوزاري مجرد مرتبات وامتيازات وبدلات وفنادق ولقاءات، دون أن يكون – أيضاً - عملاً وتضحية وإقداماً ومسؤولية، ومخاطرة وتحديات.
وإذا استمر الوضع على ما هو عليه، فلماذا لا يبادر الرئيس اليمني بتعيين وزراء من الميدان، من الداخل، من بين الناس. ممن لهم الخبرة والتجربة والإقدام والتضحية والحرص، ممن يعرفون كيف يحمون أنفسهم، وكيف يتصرفون مع تعقيدات الوضع الأمني والاقتصادي في البلاد، بدلاً من وزراء لا يريدون أن يغادروا مناصبهم، ولا يريدون أن يتحملوا مسؤولياتهم الوطنية؟
أعتقد أننا لسنا بحاجة إلى هذا الجيش الضخم من الوزراء. نحن – في هذه الفترة الاستثنائية - بحاجة إلى حكومة مصغرة من خمسة وزراء فقط لتغطية الجوانب الأمنية والعسكرية والاقتصادية والإنسانية، والصحية. ولتتحول الوزارات المختلفة إلى إدارات تتبع رئاسة الوزراء.
حل سيغضب – بلا شك - الكثير لكنه حل عملي وجريء ومحترم.
يومكم سعيد...


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك