من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يوم و 15 ساعه و 24 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يوم و 15 ساعه و 33 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يومان و 15 ساعه و 32 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ يومان و 20 ساعه و 5 دقائق
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 4 ايام و 11 ساعه و 45 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 15 مايو 2016 10:14 مساءً

الإرهاب بلباس نسائي !

صادق ناشر

لم يكن جديداً الكشف عن طريقة غريبة ينفذ فيها عناصر تنظيم «القاعدة» جرائمهم في اليمن من خلال التنكر بملابس نسائية، كما حدث في مدينة المكلا بمحافظة حضرموت قبل أيام، خاصة وأن التنظيمات الإرهابية تلجأ للتمويه على عملياتها الإجرامية بمختلف الوسائل بما فيها التخفي والتنكر بملابس نسائية.

بالطبع هناك إشكالية فيما يتصل بالعادات والتقاليد في اليمن، التي تمنع قوات الأمن في أحايين كثيرة، إن لم تكن في أغلبها، من تفتيش العائلات عند المرور في نقاط التفتيش، وهي نقطة ضعف، حاولت ولا تزال التنظيمات الإرهابية استغلالها لتنفيذ عملياتها الإجرامية ضد مؤسسات ومصالح حكومية، فضلاً عن استهداف قوات الأمن والجيش والشخصيات الحكومية، كما هو حاصل اليوم في عدد من المناطق بما فيها عدن والمكلا وأبين وغيرها من المناطق التي كان لتنظيم «القاعدة» حضور كبير فيها، وتمكنت قوات الأمن بمشاركة من قوات التحالف العربي من طرده في عملية تؤكد جدية التحالف العربي في محاربة هذه التنظيمات التي عاثت فساداً طوال فترة سيطرتها على بعض المدن الجنوبية من اليمن.

في الآونة الأخيرة لجأت التنظيمات الإرهابية إلى التخفي والتنكر بملابس نسائية، ولم يقتصر الأمر على الملابس، بل امتد إلى الوجوه والأيدي باستخدام الزينة النسائية من ذهب وإكسسوارات وماكياج وحتى من الحناء التي تستخدمها النساء بكثرة في اليمن، وقد أظهرت الصور التي انتشرت في الآونة الأخيرة أن عدداً من منفذي العمليات الإرهابية تمكن من الإفلات من رقابة قوات الأمن بسبب استعمالهم للملابس النسائية والتمويه عبر إظهارها لقوات الأمن بشكل متعمد وبشكل واضح، لإدراكها أن قوات الأمن والشرطة ولأسباب دينية ومجتمعية تمتنع عن تفتيش النساء، وبالتالي يتم تنفيذ معظم العمليات الإرهابية بهذه الطريقة.

لا توفر التنظيمات الإرهابية وسيلة إلا واستخدمتها لتنفيذ مخططاتها، والملابس النسائية واحدة من هذه الوسائل لتنضم إلى وسائل أخرى، من بينها سيارات الإسعاف، كما حدث في تنفيذ العملية الإرهابية في العاصمة صنعاء عام 2013 عندما تم استهداف مستشفى مجمع العرضي، وأدت إلى مقتل وجرح المئات من المرضى والأطباء الأجانب.

ومن بين الوسائل الرخيصة التي تستخدمها التنظيمات الإرهابية استغلال الأطفال في تنفيذ مخططاتها، حيث سجل في مدينة عدن العديد من العمليات الانتحارية من قبل أطفال لا تتجاوز أعمار بعضهم ال 14 سنة، مستغلة حالة الانفلات الأمني والخطاب الديني المغلف بالعاطفة، وهو نفس الأسلوب الذي تتخذه الجماعات الدينية الأخرى، مثل جماعة الحوثي، التي تستطب الأطفال من المدارس وإرسالهم إلى ساحات القتال معرضة إياهم لمخاطر القتل الرخيص من دون قضية.

من هنا تترتب مواجهة الإرهاب وتطوير وسائل هذه المواجهة، سواء في اليمن أو غيرها من البلدان، حفاظاً على المجتمعات من خطرها وانتشارها.

 

 

 

الخليج

 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك