من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 15 يوليو 2025 11:38 صباحاً
منذ يوم و 10 ساعات و 51 دقيقه
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها نقلت المقر الرئيسي والإدارة العامة للبنك إلى مدينة عدن، ابتداء من اليوم الإثنين، بهدف تجنيب البنك أي عقوبات
منذ يوم و 10 ساعات و 56 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل صفارات الإنذار,   ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير
منذ يوم و 23 ساعه و 23 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بالنجاحات التنموية والخدمات المجتمعية المتميزة التي تقدمها تعاونية لبعوس الاستهلاكية بمحافظة لحج، مشيداً بدورها الريادي في مواجهة التحديات والصعوبات التي اعترضت مسيرتها خلال السنوات الماضية. جاء ذلك
منذ يوم و 23 ساعه و 32 دقيقه
استقبل معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، الدكتورة سحر حجازي، المديرة الجديدة لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في العاصمة عدن. وفي مستهل اللقاء، رحّب الوزير الزعوري بالدكتورة حجازي، متمنياً لها
منذ يومان و 8 ساعات و 24 دقيقه
قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 من أقارب الشيخ بينهم خمسة أطفال بعد جريمة تصفيتها للشيخ ودفنه سراً في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وطالبت أسرة حنتوس -في بيان لها- إن جماعة الحوثي بالإفراج الفوري عنهم، محملة الجماعة مسؤولية سلامتهم وحياتهم.   وذكرت أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 15 مايو 2016 10:14 مساءً

الإرهاب بلباس نسائي !

صادق ناشر

لم يكن جديداً الكشف عن طريقة غريبة ينفذ فيها عناصر تنظيم «القاعدة» جرائمهم في اليمن من خلال التنكر بملابس نسائية، كما حدث في مدينة المكلا بمحافظة حضرموت قبل أيام، خاصة وأن التنظيمات الإرهابية تلجأ للتمويه على عملياتها الإجرامية بمختلف الوسائل بما فيها التخفي والتنكر بملابس نسائية.

بالطبع هناك إشكالية فيما يتصل بالعادات والتقاليد في اليمن، التي تمنع قوات الأمن في أحايين كثيرة، إن لم تكن في أغلبها، من تفتيش العائلات عند المرور في نقاط التفتيش، وهي نقطة ضعف، حاولت ولا تزال التنظيمات الإرهابية استغلالها لتنفيذ عملياتها الإجرامية ضد مؤسسات ومصالح حكومية، فضلاً عن استهداف قوات الأمن والجيش والشخصيات الحكومية، كما هو حاصل اليوم في عدد من المناطق بما فيها عدن والمكلا وأبين وغيرها من المناطق التي كان لتنظيم «القاعدة» حضور كبير فيها، وتمكنت قوات الأمن بمشاركة من قوات التحالف العربي من طرده في عملية تؤكد جدية التحالف العربي في محاربة هذه التنظيمات التي عاثت فساداً طوال فترة سيطرتها على بعض المدن الجنوبية من اليمن.

في الآونة الأخيرة لجأت التنظيمات الإرهابية إلى التخفي والتنكر بملابس نسائية، ولم يقتصر الأمر على الملابس، بل امتد إلى الوجوه والأيدي باستخدام الزينة النسائية من ذهب وإكسسوارات وماكياج وحتى من الحناء التي تستخدمها النساء بكثرة في اليمن، وقد أظهرت الصور التي انتشرت في الآونة الأخيرة أن عدداً من منفذي العمليات الإرهابية تمكن من الإفلات من رقابة قوات الأمن بسبب استعمالهم للملابس النسائية والتمويه عبر إظهارها لقوات الأمن بشكل متعمد وبشكل واضح، لإدراكها أن قوات الأمن والشرطة ولأسباب دينية ومجتمعية تمتنع عن تفتيش النساء، وبالتالي يتم تنفيذ معظم العمليات الإرهابية بهذه الطريقة.

لا توفر التنظيمات الإرهابية وسيلة إلا واستخدمتها لتنفيذ مخططاتها، والملابس النسائية واحدة من هذه الوسائل لتنضم إلى وسائل أخرى، من بينها سيارات الإسعاف، كما حدث في تنفيذ العملية الإرهابية في العاصمة صنعاء عام 2013 عندما تم استهداف مستشفى مجمع العرضي، وأدت إلى مقتل وجرح المئات من المرضى والأطباء الأجانب.

ومن بين الوسائل الرخيصة التي تستخدمها التنظيمات الإرهابية استغلال الأطفال في تنفيذ مخططاتها، حيث سجل في مدينة عدن العديد من العمليات الانتحارية من قبل أطفال لا تتجاوز أعمار بعضهم ال 14 سنة، مستغلة حالة الانفلات الأمني والخطاب الديني المغلف بالعاطفة، وهو نفس الأسلوب الذي تتخذه الجماعات الدينية الأخرى، مثل جماعة الحوثي، التي تستطب الأطفال من المدارس وإرسالهم إلى ساحات القتال معرضة إياهم لمخاطر القتل الرخيص من دون قضية.

من هنا تترتب مواجهة الإرهاب وتطوير وسائل هذه المواجهة، سواء في اليمن أو غيرها من البلدان، حفاظاً على المجتمعات من خطرها وانتشارها.

 

 

 

الخليج

 


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك