من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ 5 ساعات و 52 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 5 ساعات و 55 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 10 ساعات و 6 دقائق
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 22 ساعه و 54 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 23 ساعه و 3 دقائق
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 03 مايو 2016 02:13 صباحاً

حوثنة المؤتمر الشعبي العام !!

د. محمد جميح

التيار الحوثي داخل المؤتمر الشعبي العام يسعى جاهداً لتحويل المؤتمر إلى جناح سياسي لمليشيات الحوثي، بعد أن عجزت قيادة هذه المليشيات الطائفية والسلالية عن تكوين حزب سياسي، بسبب إدراكها لحجم الغالبية الشعبية والسياسية التي ترفضها.
ولأنهم يدركون ضعف حجمهم الشعبي والسياسي يلجأون لعناصر ثلاثة: السلاح، والدين، والمؤتمر.
يلجأ الحوثيون للسلاح لمعرفتهم أنهم لن يصلوا إلى السلطة إلا به، لأن المجتمع يرفضهم. يلجأون للدين، للتضليل على البسطاء والعامة، بإخراج مقولات "حق البطنين" من بطون الكتب الصفراء، لمعرفتهم أن الناخبين الواعين لن يقبلوا بسيطرتهم على مقاليد السلطة والثروة في البلاد، على أساس "الحق الإلهي المزعوم".
واليوم، وبعد استخدام "السلاح والدين"، لبسط نفوذهم، يلجأ الحوثيون لـ"حوثنة" المؤتمر الشعبي العام، ومحاولة السيطرة عليه، لتغطية عجزهم عن إنشاء حزب سياسي محترم، بعيداً عن الخرافات الدينية لحسين الحوثي وتياره.
يخطط اليوم زعماء التيار الحوثي داخل المؤتمر، وهم شخصيات سلالية معروفة بولائها لعبدالملك الحوثي، وعضويتها في اللجنتين العامة والدائمة للمؤتمر، يخططون لتحويل المؤتمر إلى حزب الحوثيين السياسي.
مستغلين حالة الانقسامات والتهميش التي فرضت على المؤتمر خلال السنوات الأخيرة.
يعتقد الحوثيون أن المؤتمر هو حزب الرئيس السابق، وأنه مرتبط به، وإذا ما ذهب صالح، فإن المؤتمر سيكون ميراثهم، وهذا سيمكنهم من ربطه مباشرة بالمليشيات التي اعتمدوا عليها للوصول إلى عرش صنعاء.
في مدينة "بييل" بسويسرا، وأثناء جولة المحادثات الثانية، حضر إعلامي حوثي جلسة خاصة، دُعي إليها من يُعتقد بولائهم للحوثيين على أساس سلالي. قال هذا الإعلامي المعروف، إن الحوثيين أصبحوا حكاماً فعليين، وقوة لا يمكن التخلص منها، وإن إزاحة صالح مسألة وقت، لكن وقتها لم يأت بعد حتى لا يتم استعداء أنصار المؤتمر.
أضاف أن صالح يعد في حكم المنتهي، وأن الحوثيين بإمكانهم التخلص منه في اللحظة المناسبة.
هذا الإعلامي - بالمناسبة - يظهر على الشاشات ممتدحاً "الزعيم"، ومشيداً بمواقفه الوطنية ضد "العدوان"، في شكل من أشكال "التقية السياسية"، التي يتقنها هذا التيار.
المؤتمر ليس باللقمة السائغة حتى يتصور الحوثيون أنهم يمكن أن يبتلعوه، مهما حاول زعماء "التيار الحوثي" داخله تجيير الحزب لمصلحة للحوثيين.
هناك "تيار جمهوري" داخل المؤتمر، هذا التيار لا يزال قوياً ومتماسكاً، في مواجهة "التيار الحوثي" فيه.
واليوم ترتفع أصوات من داخل المؤتمر، من "التيار الجمهوري" محذرة من خطورة "حصان طروادة" عبدالملك الحوثي، ممثلاً بشخصيات "مؤتمرية حوثية"، تعاونت مع المليشيات في "حوثنة" معظم الوظائف العامة في الدولة على أساس سلالي مقيت.
لن يكون المؤتمر مظلة للحوثيين، والظروف الكالحة التي وضعته في وضع تحالف فيه مع هذه المليشيات ستذهب، وسينكشف غبار الحرب عن حجم الحوثيين السياسي الضعيف، وسيعرف الناس أن الحوثيين من دون "السلاح" (أولاً)، ومن دون خرافة "حق البطنين" (ثانياً)، ومن دون قاعدة "المؤتمر الشعبي العام" (ثالثاً)، سيعرف الناس أن الحوثيين من غير تلك العناصر الثلاثة مجرد "فقاعة صوت، أو رغوة صراخ"، تشكلت في طهران، وانفجرت في صنعاء.
.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك