من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ 6 ساعات و 16 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 6 ساعات و 19 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 10 ساعات و 31 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 23 ساعه و 19 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 23 ساعه و 28 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 26 أبريل 2016 01:03 صباحاً

الحوثيون في المتاهة !

مروان الغفوري
يمثل الحوثيون أقلية داخل الأقلية، وهي الحقيقة الديموغرافية التي تطاردهم دائماً. فبمجرد أن تسلم بن مبارك، مدير مكتب هادي السابق، مسودة الدستور اعتقله الحوثيون، ولم يمض سوى وقت قصير حتى أعلن قائد الحركة التعبئة العامة. أشعل الحوثيون الحرب الراهنة لكي يوقفوا السياسة، ويخربوا مجالها الحيوي. فالسياسة هي أكثر الأشياء التي يتحاشاها الحوثيون، إذ يدركون أن الديموقراطية ستحيلهم إلى جماعة صغيرة في البرلمان، عالية الصوت وقليلة التأثير. هذه الصورة لا معنى لها لدى عبد الملك الحوثي، فليس من عقائده أن يكون زعيماً لأقلية برلمانية. في الأسبوع قبل الماضي حشد الحوثيون وصالح كل ممكناتهم للسيطرة على انتخابات الجالية اليمنية في غرب ألمانيا، وكانت النتيجة تتساوق مع المنطق والزمن. فأعلى رقم حصل عليه مرشح من قائمة تحالف صالح -الحوثي بلغ أقل من نصف أصغر رقم في قائمة جماعة 11 فبراير. كانت انتخابات مشهودة تابعها اليمنيون في عموم ألمانيا.
آ 
يفرون إلى السلاح لأن السياسة ستصيبهم في مقتل وستحيلهم إلى أناس عاديين،ثم جماعة قليلة الوزن،وذلك هو ما يخيفهم أكثر وما يوجع عظامهم. فهم اليمنيون وهم الشعب اليمني وهم الحق وهم الإرادة التاريخية ولا داعي لاختبار هذا الزعم! لذا فقد أشعلوا الحرب قبل وقت قصير من الدعوة للاستفتاء على الدستور وتحديد موعد أول جولة انتخابات عامة ورئاسية!
آ 
لا يمكن التنبؤ بالصورة النهائية التي سينتهي بها حوار الكويت، بيد أن الإشارات الأولية تقول إن الحوثيين يخطئون من جديد في تقدير الموقف الدولي والإقليمي. قبل عاصفة الحزم أشعل الحوثيون وحليفهم صالح هذه الحرب، وتفاجأوا بها. فقد كانت تقديراتهم تذهب إلى أن الإقليم، والمجتمع الدولي، سيقبل في الأخير صيغة ما من التعايش والتواصل معهم على أن يقدم الحوثيون رشوة دولية تتعلق بخبرتهم في تحقيق ذلك النوع من الامتثال الإجباري الشامل، أو ما يقدمونه بوصفه نموذجاً ناجحاً للأمن. وهي حالة أمن، مثالها صعدة، لا تمنع وقوع الجريمة وحسب، بل تلغي السياسة والتنوع وتسوي الحريات بالأرض.
آ 
بالاتكاء على شبكة صالح، ذات الخبرة السياسية، اعتقدوا أن بمقدورهم أن يتنكروا ذهاباً وإياباً: تندس شبكة صالح داخل حشودهم العسكرية، ويندسون هم في الواجهة السياسية التي وفرها صالح ويخوض الطرفان الحرب والسياسة معاً. سرب مكتب الأمير محمد بن سلمان معلومات عن تحذير تلقاه صالح من السعوديين بعدم الاقتراب من عدن، لكنه وحليفه ضربا بذلك عرض الحائط. اعتقد الرجلان، الحوثي وصالح، أن ذلك التحذير يشبه نوع الرسائل التي وصلتهما في حرب 1994 وهما في المكان نفسه، صالح والإماميون: على مقربة من عدن. يدرك الحليفان الآن أنهما أساءا تقدير الموقف الدولي، وأن الكلفة كانت باهضة، ويتجهان إلى سوء تقدير جديد.
آ 
الإشارات التي أرسلها الحوثيون في طريقهم إلى الكويت، لاحظناها في تعليقات مدير مكتب الحوثي وعضو فريق الحوار كما في تعليقات آخرين، تقول إنهم يقتربون تدريجياً من قناعة مفادها أن السعودية ملت الحرب، وأنها ستقبل بنتيجة توفر لها الأمن على الحدود، وستدير الظهر لباقي المعركة، وبذلك سيعيدون الكرة أو سيخلقون نوعاً خاصاً من السلام مع اليمنيين وفقاً لشروطهم.
آ 
صار الحوثيون، حالياً، خارج مناطق الجنوب، وهي تمثل ما نسبته ٦٠٪ من مساحة اليمن. كما أصبحوا خارج أكثر من ٣٠٪ من جغرافيا الشمال، بالنظر إلى أن مساحة محافظة الجوف تشكل ٢٠٪ منها. ثمة أمر لا يقل أهمية، فهم يعانون عزلة ضاربة داخلياً وخارجياً. وبمقابل الإشارات التي يرسلونها جاءت إشارة صارمة من الخليج عبر الإعلان عن تشكيل دوريات بحرية خليجية ـ أميركية مشتركة ستكون مهمتها مراقبة الطرق البحرية إلى اليمن باستمرار. ثمة إنذار بعزلة طويلة المدى، وهي الرسالة التي يبدو أنها وصلتهم في الوقت المناسب.
آ 
يدرك الحوثيون أنهم محاصرون في الكويت، فهي أيضاً دولة تشارك مقاتلاتها العسكرية، حوالي ١٥ مقاتلة، في الإغارة على تجمعات الحوثيين منذ عام كامل. محاصرون بدول الإقليم وبحضور المجتمع الدولي إلى حوار الكويت، حيث ستعوزهم الحيلة لمزيد من المراوغات. إن انهيار حوار الكويت لن يكون له من معنى سوى أن الحوثيين غير جاهزين بعد لجنوح طريق السلم، النتيجة التي ستخفف الضغط على قوات التحالف العربية وستمنح الحكومة اليمنية وجيشها المزيد من الحق القانوني للعمل على استعادة الدولة وتحرير المجتمع المختطف. نجاح حوار الكويت لن يعني، في أسوأ التقديرات، سوى تحرير السياسة وإعادتها إلى الحياة. يحذر الحوثيون، كما ورد في تعليقات قياداتهم، من نتيجة كهذه زاعمين إنها محاولة من "العدوان" للحصول من خلال السياسة على ما عجز عن نيله عن طريق الحرب.
آ 
آ 
الحياة في اليمن بحاجة لتطبيع طويل المدى، وذلك يشترط قبلاً أن تعيش كل التشكيلات الاجتماعية بحجمها الطبيعي. يزعم الحوثيون وحليفهم صالح أنهم يمثلون المجتمع اليمني ويرفضون اختبار ذلك الزعم من خلال السياسة. فلا توجد طريقة قانونية لتأكيد الوزن السياسي سوى الانتخابات داخل حياة سياسية آمنة وعادلة. وتلك هي الفكرة الجوهرية التي ينبغي أن ينتهي إليها حوار الكويت بصرف النظر عن التفاصيل. الطريق الآخر، انهيار الحوار. ذلك سيدشن مرحلة جديدة من الحرب سيعيش فيها الحوثيون مدانين أكثر من أي وقت مضى، بينما سيتحرك التحالف العربي والجيش اليمني متخففين من الضغوط واللائمة.
آ 
وبعد وقت قصير أو طويل سيطلب الحوثيون حواراً جديداً، وسيذهبون إليه محاصرين بمعضلتهم القدرية، فهم أقلية داخل أقلية، يعرفون جيداً أن كتائبهم التي سيطرت على شوارع المدن لا تكفي لتحقيق أكثر من ١٠٪ من مقاعد البرلمان، ولا لخوض حرب بلا أفق، بالنظر إلى الانهيار الاقتصادي المتسارع والعزلة الدولية الضاربة. وكالعادة، يعيشون معلقين بين الحرب والسياسة ويعلقون معهم أمة كبيرة من الناس.
.......،
الوطن القطرية
هافنغتون بوست

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك