من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 11:14 صباحاً
منذ 38 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 13 ساعه و 27 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 13 ساعه و 35 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ 3 ايام و 13 ساعه و 34 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و 18 ساعه و 8 دقائق
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 17 أبريل 2016 11:11 مساءً

اذا كانت الوحدة ليست مقدسة فالانفصال ليس فريضة.

باســم الحكيمي

مناسبة لدعوات الانفصال والنقاش المحتدم عّن فشل الوحدة واستحالة استمرارها ومشروعية العودة الى التشطير للخلاص من هذه الفوضى وسبيلا لتجنب حرب ستطول بين شمال وجنوب، تتوجه في العادة أصابع الاتهام الى حرب ٩٤ باعتبارها المنعطف الذي ضرب مشروع الوحدة في مقتل.

سيكون من ضروب الجهالة نفي صلة تلك الحرب بمآلات الوضع اليمني الراهن، لكن علينا ان نلاحظ ان عملية خداع كبرى تستهدف الوعي العام تجري بانتظام وتصور تلك الحرب على انها اجتياح شمالي ( بالمفهوم الشطري ) للجنوب.

ولا شك سيلاحظ القارىء ان هذا التوصيف صار عقيدة راسخة وقناعة ثابتة وكأنهما مسلمتان يقينيتان لا تقبلا الشك والجدل.

ويقينا ينبغي الإقرار بما نجم عن تداعيات تلك الحرب من تهميش واقصاء واستئثار بالسلطة والثروة لصالح مراكز نفوذ ضدا مصالح الشعب بأسره خاصة في جنوب وشرق البلاد. وما نتح عنها من سخط وتذمر.

ورغم ذلك أتمنى ان نتشاطر الإجابة ع التساؤلات التالية

 

لماذا الإصرار ع توصيف حرب أربعة وتسعين باعتبارها حرب بين الشمال والجنوب بينما في الواقع كانت حرب بين مراكز قوى في السلطة وتداخلت فيها التحالفات هنا وهناك.

كيف يمكن تبرير وتسويق مفاهيم ومغالطات تتجاوز حقائق الجغرافيا والتاريخ لتكريس جديد لمفهوم دولة شطرية عمرها اقل من سبعة عقود ونقفز ع تاريخ وموروث عريق ليس وليد القرون المتأخرة بل الى ما هو ابعد.

كيف لنا ان نؤسس لنزعات الجهوية والمناطقية ضدا الهوية التاريخية وضد مصالح فئات اخرى من الشعب.

كيف لنا ان نفهم السعي المحموم بدواعي المصالح الانانية فردية او جهوية او مليشاوية او ايدلوجية... الخ الى إقصاء وتهميش مصالح الآخرين.

اذا كان الاستحواذ ع مصلحة طرف ما او جهة او منطقة او جماعة لصالح جهة او منطقة اخرى عمل مدان ومرفوض وغير مشروع وسببا لاحتقان يتطور الى رفض ومواجهة وحرب، فكيف للبعض ان يدافع عن مصالح جهوية ضد المصلحة العامة؟

اذا كانت الوحدة ليست مقدسة فالانفصال ليس فرضا ولا واجبا محتوما ومصيرا لا بديل عنه.

اذا كانت الوحدة ليست بالقوة فلماذا الانفصال سيكون جبرا.

لماذا من ينادي بالانفصال وتشطير اليمن او باستعادة الجنوب له الحق في ذلك، فيما لا مشروعية لمن ينادي بالوحدة.

لماذا يجب سماع من ينشد الانفصال وممنوع كل صوت مغاير. بل ويكون صاحبه عرضة للسب والشتم والتهديد والتخوين.

 

لماذا اصبح مفهوم تجزئة البلدان عملا مشروعا ونضالا وحرية ، وتحولت ثقافة التوحد والتلاحم الى خيانة وعمالة.

أسئلة كثيرة في السياق ذاته ربما تكشف عن تلاعب قذر في وعينا كرسته مصالح ورغبات خدمة لمشاريع صغيرة وقد يكون بعضها مشبوها.

وفي المحصلة نحن بحاجة الى اعادة تقدير للموقف والتوقف ع الانسياق الأعمى واللاوعي ضد الذات

والتراجع عن حماس مفرط مبني ع افتراضات لا تخدم مصالحنا ولا مستقبلنا.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك