من نحن | اتصل بنا | السبت 19 أبريل 2025 04:37 صباحاً
منذ 14 ساعه و 45 دقيقه
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
منذ يومان و 6 ساعات و دقيقتان
    لحج في اطار دعم وتعزيز القطاع الصحي بمحافظة لحج سلمت جمعية الهلال الاحمر اليمني بلحج وبدعم وتمويل من الهلال الاحمر التركي جهاز مناظير حديث الى هيئة مستشفى ابن خلدون العام بهدف الارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى في المحافظة   وجرى تسليم الجهاز خلال حفل
منذ يومان و 13 ساعه و 44 دقيقه
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة بأسرها، مشيداً بالحكمة العالية التي أظهرتها القيادة الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن
منذ يومان و 23 ساعه و 26 دقيقه
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء، العاصمة السياسية حينها...   فمنذ مرور (عشر) سنوات على اعتماد (عدن) عاصمة ومركز الحكم للبلد، لم تشهد أي شيء يبرهن أنها عاصمة حقيقية (للوطن) بأكمله كسائر عواصم الدول
منذ يومان و 23 ساعه و 34 دقيقه
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الثلاثاء توزيع مساعدات غذائية في محافظة المهرة، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة المهرة للشؤون الفنية المهندس أحمد عوض قويزان بجهود مركز الملك سلمان
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 09 أبريل 2016 06:55 مساءً

إيران حجر عثرة أمام سلام اليمن

مأرب الورد

تدعم دول عدة عربية وغربية محادثات السلام اليمنية المقرر إجراؤها في الكويت في 18 أبريل الجاري. وتسير التحضيرات لها بشكل جيد لكن دولة معنية بالصراع هي إيران لم تعلن موقفها لكن اسمها حضر في وسائل الإعلام وراء إرسال سفن أسلحة جديدة لليمن.

إيران متورطة في الصراع الدائر منذ عام في البلاد من خلال دعمها للحوثيين النسخة اليمنية من حزب الله اللبناني ومليشيات الحشد الشعبي العراقي في محاولة منها لتثبيت أقدام مشروع «الثورة الإسلامية». في عاصمة عربية قريبة من السعودية.

في ضوء التحضيرات للمحادثات القادمة لا يمكن الرهان على نجاحها وقبول الحوثيين بها طالما ولم تقرر إيران -كمالك لقرارهم- التوصل لحل سياسي وهي تربطه بتسوية شاملة لملفاتها في المنطقة من سوريا إلى لبنان وأزمتها الدبلوماسية مع السعودية تحديدا ودول الخليج بشكل عام.

واضح أن طهران لم تعطِ ضوءا أخضر للحوثيين للقبول بالحل السلمي في الوقت الراهن في ظل رفضهم الالتزام بشكل واضح وعلني للقرار 2216 والشروع ولو بخطوات منه لتطبيقه ومراهنتهم على الصمود والقتال حتى تتحسن الشروط والمواقف.

ليس المطلوب من إيران بيان صحافي لدعم المحادثات والحل السياسي أو إبلاغ موقفها المبعوث الأممي إسماعيل ولد الشيخ. على اعتبار أن هذا يمكن أن تفعله مثل غيرها لكنها تناقضه عمليا وهذا هو الاختبار الحقيقي لمعرفة مصداقيتها نحو تحقيق السلام في اليمن.

ما نراه حاليا يؤكد أن طهران ماضية في سياستها العدوانية وإطالة أمد الحرب التي لا تكلفها أموالا أو تستنزفها عسكريا كحال وضعها بسوريا. فضلا عن أنها تعتبرها معركة استنزاف للسعودية يمكن أن تشغلها عن الالتفات نحو ملفات أخرى في المنطقة.

من هذه المؤشرات أنها لم تتوقف عن إرسال سفن الأسلحة إلى اليمن بعد توالي اكتشاف شحنات أسلحة خلال الشهر الماضي من قبل البحريات الفرنسية والاسترالية وآخرها ما أعلنته البحرية الأميركية من احتجاز شحنة أسلحة في بحر العرب رجحت أنها مرسلة من إيران كانت في طريقها إلى اليمن.

هذا السلوك الإيراني يمثل تحديا للمجتمع الدولي وانتهاكا سافرا للقرار 2216 الذي يحظر توريد وبيع الأسلحة إلى اليمن. ويساهم في استمرار الحرب واستنزاف اليمنيين وجوارهم الخليجيين.

استمرار هذا النهج خاصة هذه الأيام وقبيل بدء محادثات الكويت يدل على «رغبة بإطالة أمد القتال ومنع اليمنيين من التوافق على حل سياسي». بحسب العميد الركن أحمد عسيري الناطق باسم قوات التحالف.

وقبل عسيري كان الناطق باسم البيت الأبيض قد علق على إعلان احتجاز سفينة الأسلحة بأن دعم إيران للحوثيين يؤكد أنها لا تساعد على إحلال الأمن في المنطقة.

الحل السياسي المنشود لن يأت إلا بمزيد من الانتصارات على الأرض وهي كفيلة بإجبار الحوثيين للرضوخ أكثر وقد شرعوا في التنازل ثم حليفهم علي صالح الذي يراوغ للبحث عن مخرج آمن له ولأمواله وأسرته.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك