من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 10:48 مساءً
منذ 53 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 8 ساعات و 13 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 8 ساعات و 16 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 12 ساعه و 28 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ 3 ايام و ساعه و 16 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 22 يناير 2016 10:07 مساءً

هل بدأت معركة حضرموت؟

أمجد خشافة

تحركات ملفتة لقوات التحالف على شواطئ المكلا التي يُسيطر عليها تنظيم القاعدة، بعد عشرة أشهر من سيطرة التنظيم على مساحات واسعة من حضرموت الساحل.

وبرغم هذه المدة الطويلة من السيطرة إلاًّ أن القاعدة جمًّدت حركتها القتالية ضد مصالح الدولة أو استهدافها لما له أي صلة بالحكومة اليمنية كما كانت تفعل من قبل، أو تصدير حربها إلى خارج الحدود تحت فكرة ضرب المصالح الأمريكية في منطقة الخليج.

وهذا يدعونا للسؤال حول هذه التطورات الديناميكية المتسارعة بين القاعدة وقوات التحالف وعودة الفعل ورد الفعل، خاصة مع الرياض تحديداً، وهذا ربما راجع لأول ضربة وجهتها المملكة للتنظيم حين أعدمت قيادات جهادية مطلع الشهر الجاري.

في 2 يناير أعلنت الداخلية السعودية عن إعدام 47 شخصاً من بينهم المنظر الشرعي للقاعدة "فارس الشويل" المكنى بـ"أبي جندل الأزدي"، والكثير من أنصار التنظيم، وهو ما لم تكن القاعدة ربما تتصور إقدام المملكة على إعدامهم في هذه الظروف التي تشهد المنطقة توترا مع إيران.

وعقب الإعدام شعرت الرياض أن يكون هناك ردة فعل من القاعدة، إذ لا يمكن أن تتغاضى القاعدة عن مثل هذا الحدث، لكن المملكة كانت لديها خيارات للرد أو مؤشرات لضربات استباقية، وهو ما حدث، فعلاً.

ولأن القاعدة في جزيرة العرب، ومقرها اليمن، تعتبر من أخطر التنظيمات لفروع التنظيم وأقوها، فقد استبقت المملكة باستدعاء اللواء عبدالرحمن الحليلي قائد المنطقة العسكرية الأولى للرياض، الذي يعتبر المسؤول الأول عن حضرموت الساحل والوادي.

في 6 يناير قالت وسائل الإعلام إن الحليلي انشق عن صالح والتحق بالشرعية وغادر مباشرة للرياض، وهو كلام غير دقيق باعتبار أن الحليلي سبق وأن عرف موقفه المؤيد تجاه الشرعية، وبهذا يكون مغادرته للرياض لها علاقة بتحضيرات الحرب على القاعدة لا على قوات الحوثي وصالح، وتحسباً لأي ردة فعل من القاعدة التي تسيطر على ساحل حضرموت.

وفي أول ردة فعل علنية من القاعدة تجاه الاعدامات، ظهر في 11 يناير، أي في نفس الشهر، إبراهيم عسيري الرجل الاول المطلوب في قائمة الـ85 لدى الرياض، والرجل الذي وضعته واشنطن ضمن أخطر رجل في تصنيع القنابل الذي لا تستطيع الأجهزة اكتشافها، وأعلن في بيان مشترك بين قاعدة في الجزيرة العربية وقاعدة المغرب عن هجمات ضد الرياض.

ظهور إبراهيم عسيري، الذي يُعتقد تواجده في اليمن، ليس فقط لمجرد قراءه بيان ولكن ربما رسالة من القاعدة باعتبار أن الرجل نفسه هو العقل المدبر في حادثة اغتيال فاشلة حاولت استهداف نائب وزير الداخلية في حينها محمد بن نايف في اغسطس 2009م.

كان هذا الظهور بمثابة قنبلة قذفت في مياه راكدة لتعيد الحرب من جديد بين القاعدة والمملكة بعد أن شهدت خمولاً خلال السنوات الأخيرة في وقت صُعود تنظيم "الدولة الاسلامية" وتصدرها المشهد.

وقبل أن تنتظر الرياض تهديدات القاعدة بدأت بالتحركات العملية ضد معقل تواجد القاعدة وسيطرتها في مدينة المكلا، وكان تحليق طائرات الاباتشي الثلاثاء الماضي في سواحل المدينة واستنفار السواحل ضد السفن غير المرخص لها هي بداية لمؤشرات هذه الحرب.

ورغم أن الرياض بات في اجنداتها استعادة المكلا والشريط الساحلي لحضرموت إلاًّ أنها لم تُعلن إلى الآن عبر التحالف أي كلام رسمي لهذه الحرب كما تفعل في استعادة أي منطقة تسيطر عليها قوات الحوثي وصالح، وهو يمكن وصفه بالحرب التي ستكون غير معلنة، ودون ضجيج إعلامي، إذا ما تمت، كما حدث تماما في محافظة الجوف.

لكن السؤال المهم، هنا، هل ستخوض القاعدة حرباً دفاعية كالحروب النظامية أم حرب عصابات أم ستنسحب في أي معركة قادمة؟

ما هو متوقع أن القاعدة لن تخوض أي حرب قادمة مع التحالف إذا ما حاولت المملكة عبر التحالف استعادة المكلا، إذ أن القاعدة تعرف كُلفة الحرب النظامية، مادياً، وبشرياً، كما كلفتها الحرب مع قوات الجيش في "معركة الحسم" في أبين وشبوة عام 20011م-2012م.

وحتى القاعدة ليست حريصة على السيطرة بقدر حرصها على التحرك في المناطق بأمان، وهو ما فعلته عقب سيطرتها على المكلا في ابريل من العام المنصرم وتسليم المدينة للمجلس الأهلي، والاتفاق مع الاجهزة الأمنية على عدم الاعتداء لأي منهم على الآخر.

الخطر القادم، وحتى لو استعاد التحالف والقوات الشرعية على المكلا، ليس في الحرب على القاعدة، فالقاعدة لا زالت تتحرك تحت "جهاد النكاية" خلاف تنظيم "الدولة الاسلامية" الذي يتحرك بفكرة "جهاد التمكين" والسيطرة على الأرض وإقامة دولة، نفس الوقت، وهو ما يجعل المعركة المؤجلة مع الأخير هي الأخطر والتحدي القادم في اليمن.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك