من نحن | اتصل بنا | الأحد 11 مايو 2025 07:44 مساءً
منذ 17 ساعه و 10 دقائق
وجه معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري وزير الشؤون الاجتماعية والعمل رسالة تأييد ومناصرة التظاهرة النسائية التي أُقيمت مساء أمس بساحة العروض بالعاصمة عدن طالبن فيها بتحسين الخدمات بعد ما أصابها من تدهور وشلل تام. وجاء في مضمون رسالته: أيتها الحرائر الجنوبيات في عاصمتنا
منذ 17 ساعه و 11 دقيقه
دشن نائب معالي وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور عبد الله محمد دحان، اليوم الاحد، بالعاصمة المؤقتة عدن، الحملة التوعوية الخاصة باليوم العالمي لمكافحة التبغ، التي ينظمها البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره، خلال الفترة من 11 وحتى 31 مايو الجاري، تحت شعار "فضح
منذ يوم و 6 ساعات و 24 دقيقه
في مشهد غير مسبوق، توافدت العشرات من النساء عصر اليوم السبت، إلى ساحة العروض بمديرية خور مكسر وسط العاصمة المؤقتة عدن، للمشاركة في تظاهرة نسوية حاشدة تطالب بتحسين الخدمات الأساسية ووقف الانهيار المعيشي، تحت وسم "#ثورة_النسوان_عدن" الذي تصدر منصات التواصل
منذ يوم و 14 ساعه و 28 دقيقه
  نفذ مركز إنصاف للحقوق والتنمية بالشراكة مع معهد DT جلسة جماعية توعوية استهدفت 15 امرأة والتي تتراوح أعمارهن بين 20 و40 عامًا، في مديرية الشيخ عثمان بمحافظة عدن، تناولت مواضيع السلامة النفسية والانتهاكات الست الجسيمة ضد الأطفال وحقوق الطفل.   حيث هدفت الجلسة إلى التخفيف
منذ 3 ايام و 15 ساعه و 16 دقيقه
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الأمراض الوراثية المزمنة التي تصيب الأطفال منذ ولادتهم وتلازمهم مدى الحياة، متسببةً في معاناة يومية لهم ولأسرهم على الصعيدين الصحي
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 17 ديسمبر 2012 03:51 مساءً

الحقوق لا تحتاج الى حوار

علي الأسمر

لو تحدث بعض الاشكاليات والعراقيل امام التحضيرات الجارية لعقد مؤتمر الحوار الوطني فهو أمر طبيعي ويمكن فهمه غير ان ما لايفهم أن لا يقوم الرئيس هادي بتنفيذ النقاط العشرين للتهيئة للحوار الوطني والتي لا تتطلب بعضها إلا إصدار القرارات بتنفيذها واهم تلك القضايا اعادة الحقوق الى اهلها وتعويض المتضررين فلا يعقل ان تؤجل لتكون احدى القضايا التي يناقشها مؤتمر الحوار الوطني لان اعادة الحقوق لا تتطلب حوارا بل قرارا.

 

مما يثير الاستغراب ان تكثف الجهود وتصب في مجرى واحد وهو اقناع قيادة الحراك الجنوبي السلمي بالمشاركة في الحوار الوطني من غير ان يتغير في المشهد شيئا يبعث على الاطمئنان فما زالت المظالم على حالها وما زال المعتقلون في السجون ...الخ . لو ان نصف الجهد يبذل لدراسة هذه القضايا وسبل حلها واصدار القرارات المتعلقة بالحقوق اولا والتي حددتها النقاط العشرين لتغير الامر وسادت ثقه شعبية بالنوايا الصادقة لحل القظية الجنوبية

 

فالعقبه الاولى امام الانطلاق نحو المستقبل هي انعدام الثقة ولها مبرارتها فلم يشهد ابناء المحافظات الجنوبية خلال 20 سنة الا الغدر والاقصاء والتهميش والنهب المنظم الذي طال كل شيء فمن يثق بحوار شفاف يضع النقاط على الحروف ويرسم مستقبلا امنا للشعب اليمني بشماله وجنوبه لا يظلم فيه احد ولايقصى فيه احد ولم تزل الخطبة هي الخطبة بل ان المحافظات الجنوبية تستثنى وحدها من ان تنعم بثمار التغيير خذ مثلا : حضرموت _المهرة_ الضالع _لحج _التي بحت اصوات ابنائها من مطالبة الرئيس هادي باقالة محافظيها الفاسدين.

 

والنتيجة الطبيعية ان لا نستغرب حالة الرفض الشعبي الجنوبي للحوار .

 

لقد خير المخلوع صالح بين 15 متنفذا وبين الوحدة فاختار زمرته والخيار ذاته ما يزال ساريا على الرئيس هادي وحتى الآن لاشي يدل على انه سيختار الوحدة فكيف يراد لابناء الجنوب ان يثقو ويطمئنو للحوار الوطني .

 

ينبغي على العقلاء وقيادات الاحزاب ان ينصب جهدهم على معالجة اثار حرب 94 ليطمئن الناس وتسود حالة من الرضى والامل بامكانية الحل

 

وعلى شباب الثورة الضغط بهذا الاتجاه فاهميتها لا تقل اهمية عن هيكلة الجيش والامن واقالة بقايا المخلوع فلا حوار الا بعد الهيكلة واعادة الحقوق الى اهلها ينغي ان يكون شعار المرحلة القادمة.

 

ان تحدث بعض الاشكاليات والعراقيل امام التحظيزات الجارية لعقد مؤتمر الحوار الوطني فهو امر طبيعي ويمكن فهمه
غير ان ما لايفهم ان لا يقوم الرئيس هادي بتنفيذ النقاط العشرين للتهيئة للحوار الوطني والتي لا تتطلب بعظها الا اصدار القرارات بتنفيذها واهم تلك القظايا اعادة الحقوق الى اهلها وتعويض المتضررين فلا يعقل ان تؤجل لتكون احدى القضايا التي يناقشها مؤتمر الحوار الوطني لان اعادة الحقوق لا تتطلب حوارا بل قرارا.
مما يثير الاستغراب ان تكثف الجهود وتصب في مجرى واحد وهو اقناع قيادة الحراك الجنوبي السلمي بالمشاركة في الحوار الوطني من غير ان يتغير في المشهد شيئا يبعث على الاطمئنان فما زالت المظالم على حالها وما زال المعتقلون في السجون ...الخ . لو ان نصف الجهد يبذل لدراسة هذه القضايا وسبل حلها واصدار القرارات المتعلقة بالحقوق اولا والتي حددتها النقاط العشرين لتغير الامر وسادت ثقه شعبية بالنوايا الصادقة لحل القظية الجنوبية
فالعقبه الاولى امام الانطلاق نحو المستقبل هي انعدام الثقة ولها مبرارتها فلم يشهد ابناء المحافظات الجنوبية خلال 20 سنة الا الغدر والاقصاء والتهميش والنهب المنظم الذي طال كل شيء فمن يثق بحوار شفاف يضع النقاط على الحروف ويرسم مستقبلا امنا للشعب اليمني بشماله وجنوبه لا يظلم فيه احد ولايقصى فيه احد ولم تزل الخطبة هي الخطبة بل ان المحافظات الجنوبية تستثنى وحدها من ان تنعم بثمار التغيير خذ مثلا : حضرموت _المهرة_ الضالع _لحج _التي بحت اصوات ابنائها من مطالبة الرئيس هادي باقالة محافظيها الفاسدين.
والنتيجة الطبيعية ان لا نستغرب حالة الرفض الشعبي الجنوبي للحوار .
لقد خير المخلوع صالح بين 15 متنفذا وبين الوحدة فاختار زمرته والخيار ذاته ما يزال ساريا على الرئيس هادي وحتى الآن لاشي يدل على انه سيختار الوحدة فكيف يراد لابناء الجنوب ان يثقو ويطمئنو للحوار الوطني .
ينبغي على العقلاء وقيادات الاحزاب ان ينصب جهدهم على معالجة اثار حرب 94 ليطمئن الناس وتسود حالة من الرضى والامل بامكانية الحل
وعلى شباب الثورة الضغط بهذا الاتجاه فاهميتها لا تقل اهمية عن هيكلة الجيش والامن واقالة بقايا المخلوع فلا حوار الا بعد الهيكلة واعادة الحقوق الى اهلها ينغي ان يكون شعار المرحلة القادمة
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
اتبعنا على فيسبوك