من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ 4 ساعات و دقيقتان
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 4 ساعات و 5 دقائق
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 8 ساعات و 17 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 21 ساعه و 5 دقائق
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 21 ساعه و 13 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 21 ديسمبر 2015 05:08 مساءً

الحبل المشدود بين الدعوة والسياسة .

أبو الحسنين محسن معيض

في ذروة إعصار السياسة , والجماعة تصارع أمواجه العاتية للوصول إلى شاطئ الأمان وتحقيق هدفها السامي , قد تنشغل قليلا عن أصل مهمتها , وتتباطآ يسيرا في سبيلها الأساس . ويقل نشاطها الدعوي حينما تتجه كل الجهود الإدارية والطاقات البشرية نحو مهمة محددة فيتأثر بالمقابل جانب أخر له من الأهمية والمقام ما لا يمكن إهماله . وهذا أمر ليس بالجديد , ففي غزوة الخندق شغل صد الأحزاب الرسول " عليه الصلاة والسلام " عن فريضة العصر في وقتها . وأَمَّ خالد بن الوليد " رضي الله عنه " الناس بِالْحِيرةِ ، وقَرأ مِن سُور شَتَّى ، ثُمَّ قال : ( لقد شغلني الجهاد عن كثير من قراءة القرآن ) . ولبيان أهمية التخصص والتوازن والتكامل في المهام والواجبات , قال عز وجل : " وَمَا كَانَ الْمُؤْمِنُونَ لِيَنفِرُوا كَافَّةً ۚفَلَوْلَا نَفَرَ مِن كُلِّ فِرْقَةٍ مِّنْهُمْ طَائِفَةٌ لِّيَتَفَقَّهُوا فِي الدِّينِ وَلِيُنذِرُوا قَوْمَهُمْ إِذَا رَجَعُوا إِلَيْهِمْ لَعَلَّهُمْ يَحْذَرُونَ " . وفي تفسير الجلالين : " وما كان المؤمنون لينفروا إلى الغزو كافة فهلا نفر من كل قبيلة منهم جماعة ، ومكث الباقون ليتفقَّهوا في الدين ولينذروا قومهم إذا رجعوا إليهم من الغزو بتعليمهم ما تعلموه من الأحكام " . وبتنفيذ هذا التوجيه في الفرقة ( الكيان ) ستقوم كل طائفة ( دائرة ) بمهامها التي تخصصت فيها بإتقان وتواصل , وباستقلالية دون تداخل أو تعطيل أو مغنطة من طائفة ( دائرة ) أخرى . وفي المحصلة النهائية وبالنفع المتبادل فإن كل طائفة ستحقق الصالح الخاص لمكونها ولجانه العاملة , والخير العام المتواصل للأمة كافة دون غياب مؤثر . وفي تجمعنا الإصلاحي وفي العشر سنوات الأخيرة توجه معظم اهتمامنا ونشاطنا إلى الجانب السياسي وما فيه من قسوة المناكفة وغلظة المنافسة , على حساب برامج وخطط دوائر أخرى ومن أهمها دائرة ( التوجيه والإرشاد ) . وربما يكون هذا أمر قد تم التخطيط له ليتم إشغال أبناء الحركة الإسلامية عن دربهم الأساس في طرق فرعية جلفة تؤدي بهم في النهاية إلى جفاف دعوي وتشتت ذهني ورهاب اجتماعي . ومن هنا وجب على جميع الدوائر مع نهاية العام 2015م أن تراجع ما سبق وتتابع الحدث دراسة وتحليلا لتقوية البناء وربط القلب على عمله وتوجهه . ولتكن ( التوجيه ) هي المنطلق لغيرها من الأنشطة والبرامج , وهي المركز الذي تأوي إليه بقية الدوائر واللجان . وذلك عودة للأصل بعد السير في طريق إجباري كانت ( السياسية ) هي قلب المدار وبقية الدوائر تحوم حولها , مما أوجد وضعا مغايرا لما سار عليه من سبقنا من أهل الدعوة والتربية والتغيير , وهو وضع شعر به ـ قبلنا ـ كثير من عوام الناس قبل المتعلمين فيهم . وليكن التخصص وعدم التداخل السلبي هو أول خطوة فاعلة نحو النجاح والتميز . ولتحقيقه فنحن بحاجة لعمل مؤسسي منظم يقطع دابر كل من يريد اختراق نفسياتنا وإضعاف همتنا وخلخلة صفنا . ومع العمل فلنثق إن كل ما يعانيه المصلحون اليوم من تمايز وتمحيص ومن سجن وإقصاء ومن تقدم الباطل وتأخر الحق وتزييف الحقائق والوقائع وتحويل المقاصد والعلل , هي أمور إيجابية تتفجر من ينبوع سنة الله لتصب غدا في شلال الفتح المبين , دون اعتبار لقلة أو كثرة عددية أو لضعف وقوة مادية . ومن منطلق ( الدعوة ) فلنجدد الروح في بستان القرآن , ونقوي النفس في حديقة ( التوبة والأنفال ) , نشم عبير ريحانها فنزداد يقينا بأن ضعفنا قوة , ويأسنا أملا , وعجزنا نصرا . ولنحيِ القلوب بصيام نهار وورد أذكار وحلقات ( من لا يشقى بهم جليسهم ) . هيا بنا نحو سواري طالما سعدت باحتضان ظهورنا , ومصاحف كم ترقرق دمعها من رقة تلاوتنا , وليال كم آنس وحشتها خشوع قيامنا . ( أيها الإخوان ) خذوا كتابكم بقوة , وثقة , وصبر . " ولا تهنوا ولا تحزنوا وأنتم الأعلون إن كنتم مؤمنين " .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك