من نحن | اتصل بنا | الجمعة 02 مايو 2025 06:18 مساءً
منذ يوم و 8 دقائق
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
منذ يوم و 19 ساعه
تفقد قائد محور طور الباحة، قائد اللواء الرابع مشاه جبلي، اللواء الركن أبوبكر الجبولي، صباح اليوم، سير التدريب النوعي لقوات الأمن الخاصة تعز، تخصص صاعقة، الجاري تنفيذها في مركز الكمب التدريبي بالمحور ضمن جهود التنسيق والتعاون الأمني والعسكري المشترك.وكان في استقبال قائد
منذ يومان و 17 ساعه و دقيقتان
ردت سوريا كتابيا على قائمة شروط أمريكية لرفع جزئي محتمل للعقوبات قائلة إنها نفذت معظمها لكن شروطا أخرى تتطلب "تفاهمات متبادلة" مع واشنطن، وذلك وفقا لنسخة من الرسالة اطلعت عليها رويترز.وفي الشهر الماضي، سلمت الولايات المتحدة سوريا قائمة تتضمن ثمانية شروط تريد من دمشق
منذ يومان و 19 ساعه و 38 دقيقه
  التقى عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي، بقيادات التكتل الوطني للأحزاب والمكونات السياسية برئاسة رئيس مجلس الشورى الدكتور أحمد عبيد بن دغر، وذلك للتشاور حول تطورات الأوضاع المحلية، وتعزيز التنسيق المشترك تجاه المتغيرات الإقليمية والدولية، وسبل تعزيز
منذ 3 ايام و ساعتان و 58 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 09 ديسمبر 2015 05:01 مساءً

من صهوة الحصان إلى قمة شمسان .

أبو الحسنين محسن معيض

سأكتب بعقل المواطن العادي وبقلب الإنسان البسيط الذي ذاق في حياته القهر والظلم في كل مديرية ومحافظة . فسمع بشعار استعادة الدولة والهوية وطرب كثيرا مع نغمة المساواة والعدل والأمن فسارع يشارك الحراك الجنوبي مسيراته ومليونياته نحو بناء الدولة المدنية . وجاء هذا اليوم , خرج المحتل ( الحوفاشي ) من محافظات جنوبية ليتسلم أمرها سياسيا وعسكريا وأمنيا قيادات حراكية . ولكن فاجأه كابوس في حلمه جعله يعيش حالة تيه نفساني , لقد رأى قيادات سياسية وعسكرية وناشطة يمارسون اليوم بسلطتهم كل ما كان يشتكي منه ويعانيه , وهم الذين تعهدوا بحرب الفساد في خطب المنصات والمليونيات . ذهبوا للجباية وبسط اليد والترويع والتنازع بينهم حول سلطة القرار وفرض الذات . وأخذوا في تقريب الأقارب وأبناء القبيلة وأعضاء التوجه السياسي ومنحهم ما ليس لهم من المراكز والهبات . أصابت المواطن الطيب صدمة في أعماقه وهو يرى الوجوه الفاسدة ما زالت في أطار المشهد السياسي وبرموز كبيرة سابقة , ولهم تواصل وتفاهم مع سلطة الحكم الحراكي . ويتذكر أنه حين ثار ضد الفساد كان يرى في مقدمة الحراك أسماء اكتسبت صيتها ونالت مركزها وجمعت ثروتها من المشاركة بقوة في مضمار الفساد المالي والإداري السابق , وممن يساند راعي الفساد في كل انتخابات ويدافع عن رموز حزبه وإجراءات سياسته . وحينها كم تخوف من هذه الوجوه التي انضمت لهم مؤخرا , لكنه كان يخادع النفس بأن ذلك هو الدم الجنوبي قد غار على حقوق أهله وعاد لنصرتهم . ولكن الواقع حطم آماله , إنهم معنا بالعقلية والتبعية السابقة , مازالوا يستغلون الوطن ورجاله لخدمة أهدافهم . تتدفق في شرايينهم جينات الفساد المزمن وصبغات الانتماء القديم , وإن تركوا صهوة الخيل وتسلقوا جبل شمسان . أصابت المواطن المخلص انتكاسة في مشروع دولة العدل والمساواة وهو يرى بروز النعرات القبلية والمماحكات المناطقية تنتشر بقوة في المجتمع . ويتابع مسلسل التشويه ضد الإصلاح وأعضاءه , برغم عدم توليهم لأي سلطة في الجنوب اليوم . يزداد تعجبا حين يقرأ لناشط حراكي أو يستمع لخطيب جمعة وهم يحذرون من خطر الإصلاح وخيانته , وعدم خوضه الحرب ضد المحتل . ويسأل نفسه عن فائدة هذا النشر ! وكيف يصدقه وهو بعينه شاهدهم يقاتلون ببسالة . ويعرف منهم شبابا استشهدوا في معارك الشرف . ولماذا لا نتجه لتصحيح أخطأنا وتصويب مسيرتنا نحو البناء ؟. بدلا من دفع الوطن نحو مشهد السبعينات وذبح خيرة أبناءنا قربانا لعيون مصالح دول أخرى . لماذا نساعد المؤتمر وحلفاءه وأسياده في تحقيق هذا الهدف الخبيث ؟, عبر خلق حوادث ومواقف عدائية تكون مبررا للإقصاء والتصادم . إلا إن كانت قياداتنا الحراكية ومقاومتنا الجنوبية مجرد أدوات بتوجيه خارجي وجوارح بتحكم غير وطني ! . يتعجب المواطن المخلص وهو يقارن حال الناشطين سابقا وحاليا . كانوا شديدي الانتقاد . إذا قرحت طماشة في المدينة أو تراكمت قمامة في الحارة , سلوا سيف الحروف ينتقدون المسئول ويتهمونه بالتهاون في ضبط المجرمين ومحاسبة المقصرين . وكان في نقدهم وجاهة وايجابية . ولكنهم اليوم في ظل هدير السلاح وتطاير الرصاص القاتل بلا حذر في نهار وليل , وفي تكرر النزاع المسلح حول تقاسم المحصول وتوزيع الغلول وسلطة الناقل وأهمية المنقول , بين قوات يقع عليها واجب حفظ أمن المواطن وأمان الوطن , وفي ظل استحداث سجون ( باستيل ) جديدة لا تخضع لسلطة الدولة ولا رقابة المسئول . في وجود كل هذا الترويع والتفلت والبلطجة والقتل , نجد بعضهم صامتين , وآخرين يردون : " المسألة بسيطة ولا تستحق هذه الزوبعة !. مجرد خلاف وتم حله " . وبعض الحمقى يمنحون الفاسدين شرعية بقولهم : " أن النظام السابق دمر ونهب طوال 20 عاما . فلم علينا تستعجلون ؟ "!. أصبحوا اليوم في قاع الفساد يبنون صرحا لكل مسئول خائن وكل مشارك مداهن ليزدادوا صعودا في سماء الإجرام والشر . لماذا تغيرت الشعارات والحروف من وضاءة الحق وصدق التحرير إلى بضاعة التبرير وصناعة التخدير ووضاعة التغرير ؟.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك