من نحن | اتصل بنا | السبت 28 يونيو 2025 11:28 مساءً
منذ يومان و 7 ساعات و 19 دقيقه
  سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اليوم، في محافظة لحج، حقائب أدوات المهنة لـ 70 من الشباب المستفيدين من مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش، الذي ينفذه ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية، ويستهدف بناء قدرات وتمكين 1500 شاب وشابة في سبع محافظات يمنية. وشملت
منذ يومان و 17 ساعه و 5 دقائق
بعث رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، برقية تعزية الى أحمد فؤاد الحميري، واخوانه بوفاة والدهم نائب وزير الاعلام الاسبق، الذي انتقل الى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني، والادبي والاعلامي.     وأعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، باسمه واعضاء المجلس،
منذ 3 ايام و 20 ساعه و 59 دقيقه
  عبر وزير الشباب والرياضة نايف البكري عن استنكاره الشديد لحادثة اقتحام مسجد عمر بن الخطاب في مديرية المنصورة بالعاصمة المؤقتة عدن، واعتقال إمامه الشيخ محمد الكازمي بالقوة وأمام جموع المصلين، واصفًا الحادثة بأنها "تصرف غير مسؤول وانتهاك لحرمة بيوت الله".   جاء ذلك خلال
منذ 3 ايام و 22 ساعه و 38 دقيقه
أكدت وزارة الأوقاف اليمنية، أن اقتحام المساجد من قبل الانتقالي المدعومة إماراتيا، أمر مستنكر ومدان، ويسيء إلى هيبة الدولة ويزرع الفوضى ويفتح أبواب الفتنة والعبث. وقال وزير الأوقاف محمد شبيبة في منشور له على منصة فيسبوك: "حمدًا لله على سلامة الأخ الداعية الشيخ محمد الكازمي،
منذ 3 ايام و 22 ساعه و 52 دقيقه
أجرى معالي وزير الأوقاف والإرشاد، الشيخ الدكتور محمد عيضة شبيبة، اتصالًا هاتفيًا بالداعية الشيخ محمد الكازمي عقب الإفراج عنه، اطمأن خلاله على صحته وسلامته، مؤكدًا أن ما تعرض له من اقتحام مسلح لمسجده واعتقال أثناء أدائه لصلاة الفجر يُعد انتهاكًا صارخًا ومرفوضًا لا يقره
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 03 يوليو 2012 03:42 صباحاً

لا إكـراه في الوحـدة و الانفـصال ليس حـلاً

عبدالله علي صبري

مما لا شك فيه أن الرئيس السابق وبقية نظامه كانوا سببا رئيساً في تخلق ’’ القضية الجنوبية ’’ وما صحبها من تداعيات على صعيد الوحدة الوطنية والسلم الاجتماعي، وانتشار ثقافة الكراهية المولدة للنزعات الجهوية والمشاريع الصغيرة.
لذا يمكن القول أن زوال نظام صالح يفضي تلقائياً إلى معالجة القضية الجنوبية ومختلف الأزمات الوطنية حال صدقت النوايا وتعززت عوامل الثقة بين الأطراف السياسية والاجتماعية المعنية، وقد كان واضحاً في الأشهر الأولى للثورة الشبابية أن الوحدة الوطنية عاشت أبهى تجلياتها في عدن وحضرموت كما في تعز وصعدة وصنعاء، حتى صرح البعض بأنه لم يعد هناك ’’ قضية جنوبية ’’ في ظل التوافق الشعبي على الإطاحة بالنظام السابق.
افتقرت هذه النتيجة المشوبة بالعاطفة الثورية إلى الكياسة السياسية، وكان من نتائجها أن توجست بعض قوى الحراك من تغييب القضية الجنوبية في المشهد الثوري، وترحيلها من اتفاق التسوية السياسية إلى أجندة الحوار الوطني الذي ما يزال الفرصة السانحة للنظر في واقع الوحدة اليمنية ومستقبل الدولة اليمنية المدنية.
وبحسب المشاورات الأخيرة التي أجرتها لجنة الاتصال الرئاسية المعنية بالتهيئة للحوار الوطني برزت أطراف الحراك الجنوبي منقسمة على نفسها وغير مستعدة للدخول في الحوار، ومن أعلن منها عن استعداده للحوار وضع شروطاً قد تكون تعجيزية، في حالة تفتقر للإرادة السياسية التي يجب توافرها في حاملي لواء القضية الجنوبية.
لقد كان اللقاء المشترك في خضم الثورة الحامل السياسي لإرادة التغيير، وبرغم ضغط الجمهور الثوري الغاضب إلا أن قيادات المشترك تحملت ولا تزال مسئوليتها فيما يتعلق باتفاق التسوية والتوقيع على المبادرة الخليجية، ما أكد للداخل والخارج أن المعارضة اليمنية هي الأقدر على تحمل مسئولية مستقبل البلاد.
ومطلوب من الحراك الجنوبي أن يتعلم من تجربة المشترك، بدلاً من التماهي مع المزاج الشعبي الذي بات رافضاً لدولة مركزها في الشمال حتى لا أقول أنه رافض لكل شيء ذي صلة بأهل الشمال.
وإذ كنت – و ما زلت – من أنصار القضية الجنوبية و مظلومية أهلنا في محافظات الجنوب، ومع الحل السياسي لهذه القضية حتى وإن أدت إلى فك الارتباط، إلا أنه لا بد من المصارحة بعض الشيء مع قيادات الحراك حتى لا تبدو المقارنة بين الشمال والجنوب وكأن الطرف الشمالي الشيطان في هذه المعادلة.
لقد وقع الظلم على الجنوب منذ حرب صيف 1994 وما تلاها من سياسات تهميش وإقصاء وصلت حداً لا يطاق، إلا أن المسئولية تقع بدرجة رئيسة على النظام السابق والقوى الشريكة في الحرب وليس على الشمال ككل، علما أن كثيراً من قيادات الجنوب هم من شركاء الحرب، ويتحملون جزءاً من مسئولية الحالة التي وصلت إليها الوحدة اليوم.
ربما افتقرت بعض قيادات الجنوب للألاعيب التي أجادها صالح و زمرته، لكن أغلب من يتباكى اليوم على الوحدة وعلى الجنوب كانوا غارقين في عسل النظام السابق دونما مسئولية وطنية تجاه معاناة الشعب اليمني ككل، وقد أعادوا صياغة دولة الوحدة بالشراكة مع نظام الشمال، وبعيداً عن النرجسية الزائدة، فإن أهم أطراف العملية السياسية اليوم مسئولون وإن بدرجات متفاوتة عن واقع الوحدة اليمنية، وهم مسئولون اليوم أيضاً عن مصير الدولة المدنية التي ثار شباب اليمن من صعدة إلى المهرة حتى يرونها واقعاً ماثلاً في واقعهم المعاش، ومن المهم أن تتوافق هذه القوى مع الأطراف المدعوة للحوار على رؤية مستقبلية تحت سقف المصلحة العامة التي لا مكان فيها للأهواء أو الهويات الصغرى.
ولن يتأتى للحوار النجاح المطلوب إذا استمرت أطراف الحراك الجنوبي على انقسامها وهي تزايد على بعضها البعض، ومع احترامنا لعدد من القيادات السياسية للحراك السياسية إلا أن ماضيهم لا يوحي بالثقة في صوابية رؤاهم ومواقفهم السياسية، وإن ظنوا عكس ذلك فهم واهمون بلا شك.
القضية الجنوبية تكتسب صدقيتها ومشروعيتها من معاناة أبناء الجنوب، وليس من ألاعيب قيادات الحراك، ولذا فإن أنصاف الحلول بالنسبة للقضية الجنوبية لن يكون مجدياً.
ما يؤسف له أن المعتدلين من قيادات الحراك يبحثون عن انفصال مغلف، ولا يبدو أنهم جادون في دعم الوحدة القائمة، وهم بذلك إنما يستجيبون لمشاعر السخط الشعبي في الجنوب دون مراعاة للمصلحة الجنوبية ذاتها.
لا إكراه في الوحدة..هذا مدخل من المهم التوافق الوطني حوله ونحن نبحث عن معالجة سياسية واقتصادية واجتماعية بل ونفسية للقضية الجنوبية، فمن حق أبناء الجنوب تقرير مصير الوحدة ودولتها القائمة.
لكن هل سيكون الانفصال حلاً للجنوب؟
أيضاً من المهم أن يكون هذا السؤال حاضراً في أذهان النخبة السياسية الجنوبية بعيداً عن ضغط المزاج الشعبي.
ويبقى خيار الفيدرالية من ثلاثة إلى خمسة أقاليم هو الأصلح – من وجهة نظري- لبناء الدولة اليمنية الواحدة بعيداً عن التسلط المركزي الذي كان ولا يزال السبب في فشل كل تجارب الوحدة اليمنية عبر التاريخ.

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك