من نحن | اتصل بنا | الخميس 18 أبريل 2024 03:49 مساءً
منذ يوم و 4 ساعات و 29 دقيقه
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس العلاقات الدبلوماسية بين اليمن والأردن، وهي فرصة خاصة لاستحضار الماضي وإدراك الحاضر وتصور مسارات نحو المستقبل
منذ يوم و 22 ساعه و 41 دقيقه
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور توفيق الشرجبي، بزيارة تفقدية لمحافظة لحج. وفور وصوله عاصمة المحافظة الحوطة عقد رئيس الوزراء إجتماعاً للمكتب
منذ يوم و 23 ساعه و 42 دقيقه
    أعلنت وزارة الصحة العامة والسكان، في العاصمة المؤقتة عدن، عن إقامة مخيم جراحي سعودي متخصص في الجراحات الترميمية بمستشفى الأمير محمد بن سلمان (مستشفى عدن العام سابقا).   ووفق الإعلان، فإن الفريق الجراحي السعودي سيُنفذ العمليات الآتية : جراحة الشفة الأرنبية وسقف
منذ يومان و ساعه و 53 دقيقه
  اكد وزير الدفاع الفريق الركن محسن محمد الداعري، أن الكلية الحربية ركيزة أساسية في بناء القوات المسلحة على أسس متينة باعتبارها مصنع الرجال والقادة التي تمد كافة وحدات القوات المسلحة بدماء جديدة نشطة على مستوى عال من الكفاءة والتدريب والتأهيل.   وأشاد الفريق الداعري
منذ يومان و ساعتان و 18 دقيقه
وجه محافظ المهرة، محمد علي ياسر، اليوم الأربعاء، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وإجراء التدخلات العاجلة تحسبا للمنخفض الجوي، والعمل على تجهيز مراكز للإيواء وتهيئة المستشفيات والمراكز الصحية وفرق طبية متنقلة أثناء هطول الأمطار.   كما وجه الأجهزة الأمنية والعسكرية
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
محليات
 
 

ثوار اليمن باقون بساحة التغيير

عبد الحكيم طه-صنعاء الأحد 25 نوفمبر 2012 08:17 مساءً
المنصة الرئيسية في ساحة التغيير (الجزيرة نت)

رغم مرور عام على تحقيق أهم مطلب لثوار اليمن وهو مغادرة الرئيس المخلوع علي عبد الله صالح السلطة، فإن الزائر لليمن يلاحظ أن مظاهر الثورة لا تزال ظاهرة للعيان والنشاط الثوري مستمر، ولكن بالتأكيد ليس بنفس الحجم إبان الثورة.

 

فساحة التغيير في صنعاء ما زالت تعج بالثوار، وخيام المعتصمين منتشرة على امتداد البصر، يقطنها البعض ليلا ونهارا، والآخرون يروحون ويغدون إليها بين حين وآخر، وهناك من يعتصم بها بعد أن يفرغ من عمله وشؤون أسرته.

 

لا سلاح داخل هذه الخيام، فشعار ثورة اليمن كان "سلمية"، لهذا أرادوا أن يحافظوا على ثبات شعارهم، وإن كانت مظاهر حمل السلاح بادية في غير مكان من العاصمة صنعاء رغم سعي الحكومة لتقنينه.

الباعة المتجولون في كل مكان بالساحة، فالناس يتدفقون إليها بالمئات يوميا، يعيدون ذكريات ثورتهم التي قدموا فيها التضحيات والدماء وفقدوا فيها الكثير من الشيوخ والشباب والأطفال.

إصرار

يقول الثوار بساحة التغيير إن ثورتهم ما زالت مستمرة ولم يرحلوا عن الساحة، فما زال صالح وأعوانه يسيطرون على بعض مؤسسات الجيش والأمن، والرئيس التوافقي عبد ربه منصور هادي لم يتمكن -في نظرهم- من تحقيق كل مبادئ الثورة على الأرض، وإن كان قد حقق الكثير.

 

قال أحدهم للجزيرة نت "الخيام ستبقى، وسنعود إليها بنفس القدر إن لم تتحقق أهداف الثورة، أو حاول أحد أن يسرق انتصاراتنا".

مطلبهم الأساسي الآن هو رفع الحصانة عن صالح وخروجه نهائيا من الحياة السياسية وإعادة هيكلة الجيش وإبعاد قائد الحرس الجمهوري العميد أحمد نجل الرئيس المتنحي وزمرته عن الجيش.

 

وقال الناشط الشاب بساحة التغيير وليد العماري للجزيرة نت إن هناك دعوات لرفع الخيام ولكن بعد تحقيق كافة أهداف الثورة، وأشار إلى أن لجان النظام والأمن في ساحة التغيير قررت مؤخرا فتح ساحة التغيير أمام حركة المواطنين ومرور السيارات، وأكد أن المخاوف الأمنية لم تعد هاجسا يهدد الساحة والثوار.

 

وبشأن المطالب التي يسعون لتحقيقها قبل إخلاء الساحة، قال إن أول الأهداف "إقالة أفراد عائلة المخلوع صالح من المؤسسة العسكرية والأمنية، وإنهاء الانقسام في صفوف الجيش، وإسقاط قانون الحصانة وتقديم القتلة مرتكبي الانتهاكات بحق شباب الثورة إلى المحاكمة".

 

وفيما يتعلق بمشاركتهم في مؤتمر الحوار الوطني، قال العماري إن هناك قوى سياسية لا تريد دخول الشباب إلى مؤتمر الحوار الوطني ككتلة موحدة وتسعى لشق صف شباب الثوار، وذلك خوفا من المشروع السياسي للشباب.

التضحيات

وما زال اليمنيون يتدفقون كل جمعة للصلاة في ساحة التغيير، وخطباء الجمعة بالساحة يذكرون حكومة الوفاق الحالية دوما بأنها ما كانت لتكون لولا تضحيات الثوار ودماء القتلى والجرحى، ويرون أنه لا يمكن تحقيق حوار بناء إلا بإقالة أعوان صالح من كل المؤسسات العسكرية منها والمدنية.

 

صور القتلى والمفقودين منتشرة في كل مكان داخل الساحة، معلقة على الخيام وجدران المحال التجارية المجاورة، وعلى أعمدة الكهرباء، وفي المنصة الرئيسية للساحة التي ما زالت تقف شاهدا على إصرار الثوار لتحقيق مطالبهم.

 

آثار الدمار وطلقات الرصاص وقنابل الهاون تزين جدران المباني المحيطة بالساحة، فهنا كان الثوار يسطرون ملاحم يومية، لم تثنيهم زخات الرصاص ولا قنابل الهاون عن أهدافهم وظلوا يقاومونها بصدور عارية وأياد لا ترفع إلا شعارات الثورة السلمية.

 

المصدر:الجزيرة

telegram
المزيد في محليات
بقلم: - المهندس سمير الحباشنة (الأمين العام لمجموعة السلام العربي). - الدكتور باسل باوزير (أستاذ القانون الدستوري). نص المقال: يصادف هذا العام الذكرى ال(63) لتأسيس
المزيد ...
قام رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، اليوم الأربعاء، بمعية معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري ووزير المياه والبيئة الدكتور
المزيد ...
وجه محافظ المهرة، محمد علي ياسر، اليوم الأربعاء، باتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية وإجراء التدخلات العاجلة تحسبا للمنخفض الجوي، والعمل على تجهيز مراكز للإيواء
المزيد ...
اندلع حريق، في مأوى للنازحين في مخيمين بمديرية الوادي بمحافظة مأرب التي تستضيف أكثر من مليوني نازح، شرقي اليمن.   وذكرت مصادر محلية، إن حريقا اندلع الثلاثاء في
المزيد ...
ضرب المنخفض الجوي وفي ساعات مبكرة اليوم الأربعاء صحراء الربع الخالي الذي شهد غزارة في الأمطار.   وبدأت منذ ساعتين أولى تأثيرات المنخفض الجوي في وادي حضرموت بهطول
المزيد ...
توفي وأصيب 162 شخصا، بحوادث مرورية خلال إجازة عيد الفطر، في مختلف المحافظات المحررة، في ظل تصاعد ضحايا الحوادث المرورية بمختلف المحافظات اليمنية.   وقالت الإدارة
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك