من نحن | اتصل بنا | الأحد 01 يونيو 2025 08:30 مساءً
منذ 3 ساعات و 24 دقيقه
استدعت النيابة الابتدائية بمحافظة مأرب، اليوم الأحد، مدير عام فرع المؤسسة العامة للاتصالات السلكية واللاسلكية، مدير فرع شركة "يمن موبايل"، للمثول أمامها يوم الإثنين، للتحقيق في شكوى تقدم بها مواطن بشأن الاعتداء على عقاره الخاص.وأظهرت مذكرة رسمية، موقعة من عضو النيابة
منذ يوم و ساعتان و 25 دقيقه
نظم البرنامج الوطني لمكافحة التدخين ومعالجة أضراره بوزارة الصحة العامة والسكان، اليوم السبت، فعالية رياضية مميزة في العاصمة المؤقتة عدن.وجاءت الفعالية احتفاءً باليوم العالمي لمكافحة التبغ الذي يصادف 31 مايو من كل عام، برعاية كريمة من معالي وزير الصحة العامة والسكان أ.د
منذ يوم و 12 ساعه و 43 دقيقه
لقي أربعة شبان حتفهم، يوم الجمعة، غرقا في أحد سواحل العاصمة المؤقتة عدن (جنوب اليمن). وذكرت مصادر متطابقة أن أربعة شبان من أبناء منطقة شعب العيدروس بمديرية كريتر جرفتهم تيارات بحرية صباح اليوم أثناء ما كانوا يسبحون في ساحل جولدمور.   وأفادت المصادر أن التيارات البحرية
منذ يوم و 12 ساعه و 45 دقيقه
أكد رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، أن جماعة الحوثي هددت بقصف مطار عدن وبقية المطارات اليمنية، في حالة عدم عودة الطائرة الرابعة التابعة للخطوط الجوية اليمنية، والتي تعرضت للقصف المباشر والدمار من قبل طيران الاحتلال يوم الثلاثاء الماضي. وقال رئيس مجلس القيادة
منذ يوم و 22 ساعه و 6 دقائق
شهد المقر الرئيس للبنك المركزي اليمني في العاصمة عدن، يوم أمس، انعقاد اجتماع انتخابي موسّع لإختيار هيئة إدارية جديدة لجمعية البنوك اليمنية، بحضور ممثلين عن جميع البنوك العاملة تحت إشراف البنك المركزي اليمني المركز الرئيس بالعاصمة عدن، وبمتابعة واشراف من وزارة الشؤون
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 24 نوفمبر 2012 11:03 مساءً

العدو الأبدي

موسى العيزقي

تقف أمتنا العربية اليوم على أعتاب مرحلة تاريخية جديدة.. بعدما شهدت بعض الدول ثورات شعبية أسقطت أربعة أنظمة ديكتاتورية، إضافة إلى ما تشهده سوريا الحبيبة اليوم من عمليات كر وفر سعياً في الوصول إلى تحقيق الأهداف التي قامت من أجلها الثورة الشعبية هناك.. والمتمثلة في إسقاط نظام الأسد الإجرامي القمعي، وإقامة نظام تعددي ديمقراطي.. حيث ذهبت في سبيل تلك الأهداف النبيلة الآف الجماجم والرؤوس البريئة، وما زال الدم السوري ينزف حتى اللحظة..
والحاصل أنه ووسط انشغال كل دولة بأمورها الداخلية، سواءً تلك التي شهدت ثورات الربيع العربي، أو تلك التي تشهد حركات مطلبية حقوقية بين الفينة والأخرى.. ووسط هذا الزحام نجد أعداء الأمة الحقيقيين يكشرون بأنيابهم، ويشحذون من هممهم من أجل مد سيطرتهم وتوسع رقعة نفوذهم داخل الدول العربية.. مستغلين الأحداث الداخلية، والفجوة التي حدثت بسبب قلب موازين القوى، وتفكك التحالفات، والتكتلات التي صمدت لسنوات طويلة بفضل أنظمة خائنة وعميلة..
والشاهد الواقعي يقول إن العرب يواجهون أكثر من عدو حقيقي، لكن عدوهم اللدود والأبدي لا شك هو (الكيان الصهيوني)،الذي حظي على مدى سنوات بدعم وتذليل بعض الزعامات في المنطقة، لعل أبرزهم ( حسني مبارك) الذي ظل لسنوات الصديق الوفي للعدو الصهيوني، وعلى الرغم من ذلك فإن لبعض دول الجوار العربي طموحاتها ومشاريعها التوسعية، لعل أهمها -أيضاً- الطموحات الإيرانية ذات الطابع ( الطائفي) المقيت، الذي تسعى من خلاله إلى فرض الوصاية والهيمنة على الدول العربية لاسيما الدول الخليجية ذات الأكثرية الشيعية..
وهنا يمكننا التمييز بين ثلاثة أعداء حقيقيين للأمة العربية :
الأول : العدو الإسرائيلي الغاصب.. الذي اغتصب أجزاء مهمة من ارض الأمة، وسيطر بالقوة على أراض ومساحات شاسعة من الدول العربية مثلما هو حاصل في فلسطين ومرتفعات الجولان السورية..
الثاني: العدو الفارسي الطامح.. والذي نجح في العزف على وتر الطائفية من خلال دعم وتشجيع حركات التمرد الشيعية في العديد من الدول العربية، وقدم نفسه على أنه الحاضن لتلك الحركات والجماعات، ويتباكى عليها ليل نهار..
الثالث: العدو الأمريكي الغربي الحالم.. من خلال فرض الهيمنة السياسية، والحصارات الاقتصادية، والقيود الأمنية، على عدد من الدول العربية، وقد استفاد في حروبه من خلال مكافحة ما يسمى بالإرهاب الذي شجعه كثيراً وفتح المجال أمامه للتدخل المباشر وغير المباشر بشؤون العديد من الدول العربية، بل واستخدم الأجواء الجوية لضرب أهداف داخلية بطائراته الحربية..
لقد نجح أعداء الأمة بتمرير مشاريعهم التوسعية عبر عملائهم في الداخل، تحت عدة ذرائع ومسميات، لاشك أن الجميع يعرف حجم الخطر المحدق بالوطن العربي، والصراع القائم منذ القدم، وما زال أعداؤنا يتربصون بنا، ويكنون لنا الحقد والعداء، وسيستمرون في ذلك، كون الصراع بين الحق الباطل باق إلى قيام الساعة.
والحاصل أن اليهود الصهاينة وأنصارهم من الأمريكان والغرب يسعون إلى إضعاف الأمة العربية، وتمزيق وحدتها الوطنية والقومية، وذلك من خلال تعمد إبقاء الدول العربية في صراع مع بعضها البعض، مما يسهل لهم عملية التدخل والهيمنة، كذلك من خلال حرمان الدول العربية من امتلاك أسلحة متطورة وقوية حتى يتسنى لهم القضاء على أي دولة لا تخضع لسياساتهم وإملاءاتهم بسهولة، وبالفعل نجح أعداء الأمة بتنفيذ أجندتهم ومشاريعهم التخريبية في عدد من الدول أهمها السودان، حيث قسموها إلى دولتين دولة في الشمال ضعيفة متصارعة، ودولة في الجنوب موالية.. كما نجح الأعداء في العراق وبمساعدة حلفائهم من الشيعة الرافضة، وأسقطوا نظام صدام حسين الذي كان بمثابة حجر عثرة أمام المشروع الإيراني الشيعي الطائفي، ورأينا كيف أصبح للشيعة صوت في العراق بل وباتوا يتصدرون المشهد السياسي هناك بعدما كانوا عبارة عن أقلية لا قيمة لها إبان حكم الراحل صدام حسين،وهو ما تؤكده الخطة الخمسينية لنشر التشيع في المنطقة والتي من ضمن أجندتها وأهدافها القضاء على نظام صدام حسين لما كان يشكل من عقبة أمامهم وقد تسنى لهم ذلك وأسقطوه..
ورغم الخلاف الصوري بين إيران وأمريكا والغرب والكيان الصيهوني، إلا أنهم في حقيقة الأمر متفقون على تدمير الأمة العربية.. وما نشاهده من تراشقات وحروب إعلامية باردة بين الغرب وإسرائيل وإيران ما هو في الحقيقة إلا صراع من أجل الهيمنة على المنطقة العربية، ونهب خيراتها وثرواتها.. فإيران الفارسية التي شجعت ودعمت قوات التحالف بقيادة الولايات المتحدة الأمريكية العام 2003م ترفض اليوم أي تدخل عسكري في سوريا.. ليس خوفاً على الشعب السوري، ولا على مصالحه، وإنما  دفاعاً عن الأسد الذي يعتبر من أبرز حلفائها في المنطقة.. إذاً فالعملية واضحة فعندما يتعلق الأمر بمصالح إيران فإن ذلك يعني تدخلاً سافراً، ومؤامرة يجب التصدي لها، وإذا كان ينسجم ومصالحها فواجب ومشروع..
إن المطامع الإيرانية الغربية الصهيو أمريكية في المنطقة قد تعدت  فكرة الهيمنة أو القيادة والتحكم، لتصل إلى العمل الدءوب على تقسيم الدول العربية إلى دويلات صغيرة.. فإيران نجحت في لبنان من خلال زرع ذراع لها ( حزب الله)، التي دعمته وزودته بالمال والسلاح حتى أصبح يسيطر على جنوب لبنان ويتحكم بمصير الناس هناك،ويتصرف وكأنه دولة مستقلة تماماً، فهو من يصرف الرواتب ويسّير شؤون المدارس والمستشفيات ووو.. تسعى إلى إيجاد قدم لها في باقي الدول العربية..في المقابل هناك مطامع صهيونية بتقسيم الدول العربية وزرع دويلات داخل الدول الرئيسية.. ولكن بفضل الله ستصدى القوى الحية في الوطن العربي لكل المخططات التخريبية والمشاريع التفتيتية.

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك