من نحن | اتصل بنا | الخميس 08 مايو 2025 09:38 مساءً
منذ يوم و 52 دقيقه
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الأمراض الوراثية المزمنة التي تصيب الأطفال منذ ولادتهم وتلازمهم مدى الحياة، متسببةً في معاناة يومية لهم ولأسرهم على الصعيدين الصحي
منذ يومان و 15 ساعه و 4 دقائق
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بمحافظة حضرموت الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة وتنفيذ ائتلاف الخير للإغاثة
منذ 3 ايام و ساعتان و 4 دقائق
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي، وفي سبتمبر  1963م     لتلحق بالملايا وصباح (بورنيو الشمالية)  وسراوق، في اتحاد الاندماجي، بعد استفتاء عام لشعب سنغافورة. ثم تم طرد سنغافورة من الاتحاد
منذ 3 ايام و ساعتان و 49 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها الشرائية، مما أدى إلى تدهور اقتصادي انعكس سلبًا على حياة المواطنين، وتسبب في شبه انعدام للخدمات الأساسية، لا
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 7 دقائق
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية بالمجلس الانتقالي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني، ونشاط المنظمات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 18 نوفمبر 2012 07:47 مساءً

غزة .. الموت لإسرائيل .. غاب الشعار وانتصرت المقاومة

عباس الضالعي

أبطال المقاومة الفلسطينية في قطاع غزة يقدمون هذه الأيام بطولات نادرة وصمود لم تقدمه جيوش الأنظمة العربية التي خاضت حروبا مع إسرائيل التي كانت تحقق الفوز لصالحها وهزيمة العرب ، حفظ حكام العرب الهزيمة في قلوبهم وحافظوا عليها كمبدأ ، ولا يستطيعون خوض أي حرب مع إسرائيل تحت مبرر الخوف وهي الحقيقة
المقاومة الفلسطينية لا يمكن قياس عددها وعتادها بأصغر جيش عربي ولا يمكن قياس إرادة المقاومة أو مقارنتها بأكبر جيش عربي من حيث البناء والعقيدة القتالية ، وشتان بين جيوش يتم بناءها على عقيدة الانهزام وبين مقاومة تحمل مشروعا وتؤمن بالنصر قبل خوض المعركة
إسرائيل ظلت آمنة وتعيش بسلام على الأراضي التي اغتصبتها خلال العقود الستة الماضية إلا أن جاءت المقاومة الإسلامية التي تحارب من العرب قبل الإسرائيليين ، شعر الإسرائيليين من أول ظهور مشروع المقاومة الحقيقية وليست المقاومة بالشعارات التي تتبناها إيران وحلفائها والتي لا تمس امن إسرائيل بشيء

الأمن الإسرائيلي بات على المحك والسلام الذي كانت عليه بات مهزوزا وسيتلاشي مع الأيام تحت ضربات المقاومة الفلسطينية وخاصة المقاومة الموجودة في غزة
صفارات الإنذار دوت في تل أبيب والمدن الإسرائيلية لأول مرة منذ عام 1990 على اثر الصواريخ التي أرسلها الرئيس العراقي السابق صدام حسين رحمه الله ولم تسجل رعبا وخوفا عند الإسرائيليين مثل الرعب والخوف الذي هم عليه خلال حرب غزة الأخيرة
المقاومة الفلسطينية في هذه الحرب دمرت نظرية الأمن لإسرائيل وحطمت نظرية التفوق العسكري ودمرت نظام القبة الحديدية التي راهنت عليه إسرائيل وصدقه العرب ولم يؤمن به إبطال المقاومة في غزة
في هذه الحرب كل شيء تغير والحرب تسجل مفاجاءات لم يتوقعها الإسرائيليين والمراقبين ..
نظرية الموت لإسرائيل باتت اقرب للحقيقة وستتحول الى واقع بعيدا عن المنظرين لموت إسرائيل فهم ابعد من ان ينالوا من هيبة إسرائيل ومكانتها ولم يستطيعوا ان يلحقوا بإسرائيل أي أذى ، الموت الذي يقصدونه هو الموت الحقيقي في سوريا وفي اليمن وفي لبنان والعراق هذا هو الموت الذين يسعون لتحقيقه تحت ظل شعار الموت لإسرائيل التي عاشت في أمان مع هذا الشعار
مواقف العرب والمسلمين لم تواكب التغير الاستراتيجي الذي حققته المقاومة ولا زال قادة العرب والمسلمين تحت معاناة إسرائيل التي لا تقهر
في هذه الحرب سيتحقق للعدو الإسرائيلي نصرا ماديا من خلال تدمير غزة لكن هذا التدمير سيعمل على تعبئة وتأهيل المقاومة التي ستسجل نصرا في القادم إنشاء الله ، وسيكتب للمقاومة الفلسطينية شرف النصر عاجلا أو آجلا والخزي والعار للحكام العرب المهزومين نفسيا ومعنويا ومعهم حملة الشعارات المزيفة
غزة تقدم الأبطال وأصحاب الشعارات لا يقدمون لها حتى الطحين .. مات الشعار ومات معه صانعوه فهم وشعارهم وهما وسرابا لا أكثر من كونهم ظاهرة صوتية مزعجة ... دمتم ودام النصر لفلسطين المقاومة
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
اتبعنا على فيسبوك