من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يوم و 13 ساعه و 12 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يوم و 13 ساعه و 21 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يومان و 13 ساعه و 20 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ يومان و 17 ساعه و 54 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 4 ايام و 9 ساعات و 33 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 18 نوفمبر 2012 07:44 مساءً

فخ الحوثية..

إبراهيم الشجيفي

الكثير من يعيشون هذه الأيام في حالة عوز وحاجة ولكن القليل منهم من يموت ضميره بذهاب الوازع الإيماني بالقضاء والقدر وحتمية الرزق لأي مخلوق، فيقع في الفخ الذي نصبته الفئة الضالة والمضلة (الحوثية).
الحوثية تلكم الحركة الواهمة بزعامة العالم وهيهات لهم ذلك، لأننا نؤمن حق الإيمان بالقاعدة (ما بني على باطل فهو باطل)، حيث تقوم تلك الجماعة بضخ الأموال المشبوهة على مساكين تملكهم العوز، ظناً منهم أن تلك الأموال المستوردة من أعداء السلام والإنسانية وممن يتسترون بالإسلام وهم بعيدون كل البعد عنه وعن مبادئه السمحاء، أنها ستغير من أفكار البسطاء وذوي الحاجات المادية، إلا أن تلك الغاية واقعة في زاوية (هيهات).
أنا معوز وذو حاجة، لكنني تشربت الحب من صغري لمحمد صلى الله عليه وسلم وآل بيته الأطهار.. أحببت عائشة رضي الله عنها لأنها زوجة الحبيب صلى الله عليه وسلم في الدارين، وهي الصديقة بنت الصديق وهي الطاهرة المطهرة وأم المؤمنين.. وكذلك عشقت الصحابة الأخيار ومن بشروا بالجنة، لأنهم أصحاب رسول الله ومناصريه.. فكيف لي أن أبيع ذلك الحب في يوم من الأيام مقابل وسيلة زائفة ستزول لا محالة.. حب النبي وآله وصحابته شيء لا يستهان به، إذ بحبهم تختلج النفس روحانية وتطرب الروح، ولها وتنساق الخيرات وتزيد البركات، فيصير من الصعب التخلي عن ذلك الحب.. فكيف لي أن أترك هذه الهبات مقابل تلكم الريالات؟!
إذا كان رزقي في أن أسب عائشة أم المؤمنين أو بأن أقدح في عرض صحابي جليل، فلا رزقني الله ولا أراني نعمائه.
في الآونة الأخيرة زاد الامتداد الوهمي لتلك الجماعة بفعل الدعم القوي من قوى الشر الإيرانية والأجنبية، فتجد من يزعمون بانتمائهم للحوثية يظهرون عكس ما يبطنون.. فحين تجلس مع أحدهم لتحاوره بأهداف الحركة الحوثية وخطرها على الإسلام وعلى سلامة وأمن واستقرار اليمن سرعان ما يستسلم بعد أن يتعلل بالدعم والاهتمام من قبل تلك الجماعة والتجاهل والنسيان من الجماعات الأخرى ويظل في فكره أنه متى ما زال المؤثر سيزول الأثر وهذا مجرب ولا يمكننا إنكاره.
الشيء الضليل والحق الذي أريد به باطل هو الانتساب إلى الرسول الأعظم، متجاهلين أن جميع الناس بالنسبة الطينية ترجع إلى آدم وحواء عليهما السلام سواء، وإنما يتفاضلون بالأمور الدينية، وهي طاعة الله تعالى ومتابعة رسوله صلى الله عليه وسلم.. ولهذا قال تعالى بعد النهي عن الغيبة واحتقار بعض الناس بعضاً منبهاً على تساويهم في البشرية، {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُم مِّن ذَكَرٍ وَأُنثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا}، أي ليحصل التعارف بينهم كل يرجع إلى قبيلته.. وقوله تعالى: {إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِندَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ}، أي إنما تتفاضلون عند الله بالتقوى لا بالأحساب.
 وما تدعيه تلك الفئة من حب للنبي وآله، حيث استطاعت أن تقنع بعض السادة بأنها منهم وإليهم، متناسين أحقية آل البيت في الحفاظ على السنة وأنهم هم أصل السنة ومن الواجب أن يكونوا أكثر الجماعات تمسكاً بالكتاب والسنة النبوية المطهرة، فكيف يحدثون عكس ذلك؟!.. آل البيت يحبون رسول الله الكريم ولا يرتضون بالقدح في أهله وبيته.. آل البيت يغارون على أصحاب رسول الله ولا يمكن أن يسب بعضهم بعضاً.. آل البيت يريدون الخير للأرض والأمة ولا يسعون للإفساد فيهما.. آل البيت لا يقبلون الصدقة ولا الإتاوات الخارجية.. آل البيت لا يجوز الانتساب إليهم من غير دليل ولا معرفة.. كل تلك البراهين تثبت في الظاهر أن الحركة الحوثية ليس لها أي صلة بآل البيت ما لم تعد إلى رشدها.
إلى المغترين بتلك الظاهرة.. دعونا نرجع لما تجاهله الحوثيون.. أنسينا أن علياً - كرم الله وجهه- زوج ابنته لعمر بن الخطاب رضي الله عنه، وهو ليس من آل البيت، بينما الحوثيون يدعون ولاية علي ويقدحون في عمر بن الخطاب.. أنسينا قوله صلى الله عليه وسلم: (يا فاطمة بنت محمد أنقذي نفسك من النار فإني لا أملك لك ضراً ولا نفعاً) بينما الحوثية تدعي أحقيتها في الجنة والفوز بها والنجاة من النار؟!.. وكفى بذلك دليلاً واحداً وواعظاً واحداً، فالأمور واضحة وضوح الشمس لن يغطيها زيف أو تضليل والمسلم أمام مثل هكذا إلحاد، لن يقف مكتوف اليدين وعرض رسول الله يُنتهك، فالسيوف مصقولة بأيدينا والرقاب تحتها ذليلة، واللحظات الحاسمة قربت وما هي إلا أيام قليلة.

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك