من نحن | اتصل بنا | الخميس 08 مايو 2025 09:38 مساءً
منذ يوم و ساعه و 29 دقيقه
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الأمراض الوراثية المزمنة التي تصيب الأطفال منذ ولادتهم وتلازمهم مدى الحياة، متسببةً في معاناة يومية لهم ولأسرهم على الصعيدين الصحي
منذ يومان و 15 ساعه و 41 دقيقه
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بمحافظة حضرموت الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة وتنفيذ ائتلاف الخير للإغاثة
منذ 3 ايام و ساعتان و 42 دقيقه
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي، وفي سبتمبر  1963م     لتلحق بالملايا وصباح (بورنيو الشمالية)  وسراوق، في اتحاد الاندماجي، بعد استفتاء عام لشعب سنغافورة. ثم تم طرد سنغافورة من الاتحاد
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 27 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها الشرائية، مما أدى إلى تدهور اقتصادي انعكس سلبًا على حياة المواطنين، وتسبب في شبه انعدام للخدمات الأساسية، لا
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 45 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية بالمجلس الانتقالي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني، ونشاط المنظمات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 14 نوفمبر 2012 04:22 مساءً

لا للاصطياد في مياه (تعز) العكرة

رشاد الشرعبي

لعقود عدة تتصدر مجموعة هائل سعيد أنعم وقياداتها المتميزون والخيرون قائمة النجاح الإداري والتجاري وتتربع عرش الخير وتنمية الوطن والاهتمام به, ابتداءً برجلها الأول ومروراً بنجله الأكبر رحمة الله تغشاهما والأستاذ علي محمد سعيد, مد الله في عمره, وليس انتهاءً بطابور طويل من الأبناء والأحفاد.

 

ولم يكن الأستاذ شوقي أحمد هائل أول قيادي في هذه المجموعة التجارية العملاقة الذي يقبل بشغر منصب حكومي كمحافظ لأكبر محافظات البلاد سكاناً وتعليماً وثقافة وأكثرها تأثيراً مدنياً وثورياً وحزبياً.

 

فقد كان الأستاذ علي محمد سعيد وزيراً وعضواً في مجلس قيادة الثورة عقب الإطاحة بنظام الإمامة وفضل الانسحاب بهدوء دون أن يخوض صراعاً علنياً أو سرياً مع اي طرف من الأطراف المتصارعة في الصف الجمهوري, رجعية أو تقدمية, يمينية أو يسارية, مع احتفاظه بموقعه ومجموعته كداعم لثورة الشعب اليمني ضد الإمامة وقواها الملكية.

 

عقب الثورة السلمية لم يختلف المشهد في ظاهره عما كان عقب ثورة 26 سبتمبر 1962 بل في التفاصيل, لكن جديداً طرأ على المشهد ببروز طرف يحاول الاصطياد في المياه العكرة وبصورة قذرة للغاية.

 

طرف يحاول الدفع نحو اختلاق مواجهة وهمية بين المجموعة التجارية من خلال شخص الأستاذ شوقي, بحكم منصبه كمحافظ لتعز, من جهة, وبين قوى الثورة (اللقاء المشترك وشركائه والقوى والحركات الشبابية) ووضع الاصلاح وهو أكبر الأحزاب اليمنية في صورة تلك المواجهة ضد المحافظ رغم أن ذات الطرف كان يتهم الإصلاح بتحالفه مع قوى القبيلة والتجارة.

 

ما أعرفه وما لمسته شخصياً أن قيادة الاصلاح ظلت ولازالت منذ تعيين الأستاذ شوقي أكثر حرصاً على إتاحة الفرصة له للعمل وتحقيق طموحاته ورؤاه وخططه التي لا تخرج عن طموحات ورؤى وخطط الإصلاح والمشترك والثورة واي يمني يحب الخير لوطنه.

 

بل شعرت أن كثيراً من قيادات الإصلاح تحرص على دعم ومساندة محافظ تعز كما هو حرصها على دعم ومساندة الرئيس عبد ربه منصور هادي, بل وتتقبل انتقاد وسلخ وزراء ينتمون للإصلاح وشغلوا مناصبهم كممثلين له ولا تقبل مجرد التلميح إلى الرئيس هادي والأستاذ شوقي, لقناعتها التامة بإرادتهما الصادقة ورغبتهما الأكيدة في تحقيق إنجازات ستكون لليمنيين جميعاً وستكون مفخرة للإصلاح أنه كان شريكاً في تحقيقها. الوضع في محافظة تعز, وخاصة المدينة, لا يبشر بخير, وما نسمعه عن انفلات أمني وإقلاق للسكينة العامة ليلاً ونهاراً يبعث اليأس والاحباط, لكننا نثق أن تعز بأبنائها الطيبين وقواها الفاعلة والحريصة على نجاح الثورة التي تصدرت لها سيتجاوزون بالتعاون مع الاخ المحافظ وبقية مسؤولي السلطة هذه المشكلة الخطيرة.

 

ومشكلة محافظ تعز هو اعتماده على نفس الأدوات التي كان يستخدمها النظام السابق، وهذا يحتاج لقرار من الرئيس عبد ربه منصور هادي بإبعاد تلك الأدوات التي ثبت فشلها, وكانت إلى صف النظام السابق في مواجهة شباب الثورة بالبلطجة المادية والمعنوية كما هو حال بعض قيادات المحافظة، كان يمكن تهميش تلك القيادات من قبل المحافظ حتى تغييرها بقرار من رئيس الجمهورية, لكن ما ظهر هو انها رسخت أركانها أكثر وصارت رغبتها نلمسها على هيئة إجراءات وقرارات يتخذها المحافظ ابتداءً من قرارات فصل الطالبات ومروراً بالإصرار على ان مشكلة تعز هو مدير أمنها السابق العميد علي محمد السعيدي.

 

ذهب السعيدي وجاء العميد الدكتور أحمد المقدشي وازداد الأمر سوءاً وظهر جلياً أن المشكلة لم تكن السعيدي وهي ليست المقدشي وأن هناك طابوراً للاصطياد في المياه العكرة يسعى لوضع الحواجز بين المحافظ والقوى الداعمة له حقيقةً وهو من يبعث الحياة في أوصال مثيري الشغب والقلاقل ويمول العصابات المسلحة بالمال والسلاح والخطط.

 

ذات الطابور هو الذي يصور المشكلة بأن سببها المسلحون التابعون لقوى أنصار الثورة خاصة (الشيخ حمود سعيد المخلافي والعميد الركن صادق سرحان), وأنا هنا لا أبرئهما من المسؤولية عن أخطاء يرتكبها مسلحون يتبعون لهما أو يمارسون الأخطاء تحت غطائهما رغم أن صادق سرحان قد استقر في صنعاء منذ أشهر.

 

لكن المشكلة أكبر من حمود سعيد وصادق سرحان والسعيدي والمقدشي, والأخير بدا كالمتفرج على مايدور وهذا ما يضاعف مسؤوليته, فهي في الطاقم الذي لازال يعمل مع المحافظ الأستاذ شوقي والذي جعله يرفع طموحات الناس إلى أعلى حد, طموحات لا تتحقق في أشهر أو حتى سنوات قليلة ويتيح الفرصة لطابور الوقيعة وعصابات الفوضى والنهب والتقطع وإقلاق السكينة العامة.

 

مسؤولية تعز والحفاظ عليها اليوم توجب على المحافظ ومدير الأمن أن يعملا معاً بأدوات جديدة وعقلية جديدة ويتعاونا مع كل القوى الحريصة على أمن واستقرار تعز, لا أن يظلا رهينة في يد الأدوات الصدئة أو في موقع المتفرج.

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
اتبعنا على فيسبوك