من نحن | اتصل بنا | الاثنين 22 أبريل 2024 09:14 مساءً
منذ يوم و 5 دقائق
      شارك زير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم بحيبح، اليوم، في اجتماعات نشاط التقييم المشترك لأنشطة التحصين في اليمن والمنعقدة بالعاصمة المصرية القاهرة.   ويناقش الاجتماع الذي ينضم بالتعاون مع حلف اللقاح العالمي (جافي) ومنظمتي الصحة العالمية واليونيسيف، أداء
منذ يوم و 8 دقائق
  قال نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي إنه بوفاة الشيخ العلامة عبدالمجيد بن عبدالعزيز الزنداني يفقد اليمن والأمة الإسلامية واحدا من أبرز رجالات الفقه والعلم والفكر والسياسة. مشيرا في تغريده على منصة إكس الى مسيرة الشيخ الزنداني الحافلة بالعطاء
منذ يوم و 23 ساعه و 9 دقائق
  تسلمت وزارة الصحة العامة والسكان، اليوم، بمدينة المكلا في محافظة حضرموت، دعما يشمل معدات وتجهيزات طبية، مقدمة من جمهورية الصين الشعبية الصديقة، وذلك بحضور نائب وزير الصحة العامة والسكان الدكتور عبدالله دحان، وأمين عام المجلس المحلي في محافظة حضرموت صالح العمقي،
منذ يومان و 14 ساعه و 32 دقيقه
  في إطار التعاون المستمر مع الجهات المعنية لتعزيز الجهود المبذولة في اطار تطوير البنية التحتية الصحية في اليمن وتحسين الرعاية الصحية للمتضررين من النزاعات العسكرية، قام رئيس الشبكة الوطنية للمبادرات المجتمعية والشبابية، المستشار أيمن الحداد، بزيارة مركز عمر بن
منذ 3 ايام و ساعه و 47 دقيقه
قالت ألمانيا اليوم السبت إنها سترسل فرقاطة جديدة إلى البحر الأحمر في أغسطس المقبل للمساعدة في تأمين حركة المرور البحرية، التي تعطلت منذ أشهر بسبب هجمات المتمردين الحوثيين المدعومين من إيران.   وقال وزير الدفاع بوريس بيستوريوس إن هامبورغ ستحل محل هيسن التي غادرت المنطقة
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأربعاء 30 سبتمبر 2015 09:48 مساءً

أكثر عَلَم حزين هذه الأيام

نبيل سبيع

في مشهد رفع الأعلام فوق سد مأرب التاريخي بعد "تحريره" من الحوثي على يد قوات التحالف العربي اليوم:
حضر علم الإمارات،
وعلم السعودية،
وعلم البحرين،
وعلم قطر..
وغاب علم اليمن!

قناة "سكاي نيوز" قدمت خبرها حول سيطرة دول التحالف على سد مارب في نشرة الثامنة بالقول إنه "تم رفع أعلام اليمن ودول التحالف فوق السد". وفي الصور الحصرية التي بثتها القناة لمشهد رفع أعلام التحالف على السد، كان جنود كل دولة حريصين على رفع علم بلدهم فوق السد أمام عدسات الكاميرا. وكان هناك يمنيون طبعاً يرتدون بزات عسكرية أو بزيهم القبلي، كانوا ينظرون الى الجنود الخليجيين تارة والى الكاميرات تارةً أخرى، ولم يكن أيٌّ منهم يحمل علم بلاده، علم اليمن، الذي لم يرفعه أحد فوق السد. بدلاً من ذلك، هرع بعضهم لمساعدة الجنود الخليجيين في رفع أعلام بلدانهم فوق السد. أحزنني المشهد كثيراً.

لم تكن هذه هي المرة الأولى التي ترتفع فيها أعلام التحالف في منطقة يمنية لوحدها دون علم "البلد المُضِيف". فبعد سيطرة قوات التحالف على عدن، ارتفع علم الإمارات والسعودية فوق مقر المنطقة العسكرية الرابعة بالتواهي ومطار عدن وغيرهما من المقار الحكومية السيادية في غياب تام لعلم اليمن.
"ربما بسبب الحراك الجنوبي هناك"، كان يمكن لأحدنا قول هذا لحظتها، لكن المشكلة أنه حتى علم الجنوب لم يرتفع يومها فوق بوابة المنطقة العسكرية الرابعة. وفي حين ارتفع علم الجنوب في مطار عدن، فقد حضر على استحياء الى جانب علمي الإمارات والسعودية.

وقبل ذلك، حين سقطت المكلا في قبضة القاعدة واقتحمت المعسكرات والمقار الرسمية قبل 5 أشهر، ظهر أحد قيادييها في أحد المقار الحكومية وهو يدوس علم اليمن المرمي أرضاً بأقدامه ويقف فوقه مبتسماً ورافعاً بإصبعيه علامة النصر.

يمكن "تبرير" دَوْس العلم اليمني في المكلا بعد "تحرير" القاعدة لها من قوات صالح بأنه تم بأقدام القاعدة التي لا تحترم علم اليمن. ويمكن "تبرير" عدم رفع علم اليمن في عدن وغيرها من مدن الجنوب بعد "تحرير" التحالف لها من الحوثي بالقضية الجنوبية وحراكها الرافض لعلم اليمن الموحد. لكنْ، كيف يمكن "تبرير" عدم رفع علم اليمن فوق سد مارب بعد "تحريره" اليوم من الحوثي؟

علم اليمن لا يحب الأضواء مثلاً؟!
أم أنه أصبح يكره التصوير؟!
أم أنه قد رحل؟!

يبدو أننا أمام حقيقتين مرتين:
- العلم الوحيد الذي لا يرتفع في اليمن بعد "تحرير" اليمن من الحوثي هو علم اليمن.
- وعلم اليمن يواجه نفس المشكلة تقريباً في المناطق اليمنية التي لم "تحررها" قوات التحالف (ولا القاعدة) من الحوثي بعد: فهو يظل غير مرحب به من الميليشيا حتى وإنْ ظل مرفوعاً هنا وهناك في ظل سلطتها. فالحوثي أيضاً لا يحب علم اليمن ولا يحترمه. وإذا سمح له ببعض الحضور هنا أو هناك، فهو يبقى حضوراً ضئيلاً جداً تحت وعلى هامش علم الجماعة الخاص: الشعار (الصرخة).

يبدو أن علم اليمن لا أرض له ولا سماء في اليمن بعد "تحريرها" من الحوثي على يد السعودية وحلفائها بقدرما يبدو أنه بلا أرض ولا سماء في اليمن في ظل سلطة و"صرخة" الحوثي.

باختصار:
علم اليمن هو أكثر علم حزين هذه الأيام.

تعليقات القراء
31358
كابن الحرام | السعدي
الخميس 01 أكتوبر 2015
نعم غير مرغوب فيه فلا اهل الجنوب يحبونه ولا اهل الشمال ايضا لاتكابروا واعيدوا علمكم ذات النجمه الخضراء علم العربيه اليمنيه هذا هو الواقع


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
تعد الصناعة النفطية من اهم الصناعات في تعزيز اقتصادات الدول نظرا لضخامة العائد المادي لهذه الصناعة ولكثرة
إنَّ دعوة الإنتقالي لمليونية من أجل حماية النخبة الحضرمية تحمل في مضمونها متناقضاتٍ .. ؟! :- فإن كانوا يقصدون
ما نراه من حراك أجتماعي وسياسي وأحتجاجات جماهيرية ومبادرات لتأسيس كيانات مدنية وقبلية في أجزاء مختلفة من شرق
اتبعنا على فيسبوك