من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 08:23 مساءً
منذ 8 ساعات و 11 دقيقه
أدى سالم بن بريك، الأحد، اليمين الدستورية، أمام رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد العليمي، بمناسبة تعيينه رئيسا لمجلس الوزراء. وذكرت وكالة سبأ الحكومية، أن بن بريك أدى اليمين الدستورية أمام الرئيس العليمي، رئيسا للحكومة اليمنية، خلفا لسلفه أحمد عوض بن مبارك.   وشدد رئيس
منذ 8 ساعات و 23 دقيقه
هدد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، بالرد على جماعة الحوثي بعد تصعيدها العسكري ضد إسرائيل واستهدافها مؤخرا مطار بن غوريون.   وقال نتنياهو في كلمة له تعليقا على قصف الحوثيين مطار بن غوريون، "سنتحرك ضد الحوثيين كما فعلنا سابقا".   وأضاف: "العمل ضد الحوثيين ليس
منذ 21 ساعه و 3 دقائق
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ يوم و 7 ساعات و 4 دقائق
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ يوم و 7 ساعات و 48 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 22 سبتمبر 2015 04:48 مساءً

٢١ سبتمبر ... الكارثة ..الذهول ..الانتصار

م.وحيد رشيد

اليوم وبعد مرور عام صعب بكل ماتعنيه الكلمة علينا كيمنيين ، في مختلف مناطقنا وأماكن تجمعاتنا داخل البلد وخارجه ، لانزال نقف مذهولين لهول ماحدث ، فما حدث كان مهولا جدا ، وكلنا يعلم هول الكارثة التي حلت بِنَا في ذلك اليوم وفي تلك اللحظة ، لحظة السقوط المهين الذي صدمنا فيه بمختلف شرائحنا واتجاهاتنا من كان يعتقد انه انتصر كان مذهولا ومن كتبت عليه الهزيمة كان ايضا أشد ذهولا وبين أولئك وأولئك ترنح الجميع يبحثون عن كلمة او عبارة ليس ليفهموا ماحدث فما حدث عصي على الفهم ولكن ليزيلوا الذهول الذي أحدق بهم واليوم وبعد مرور عام تعالوا بِنَا نحاول مرة اخرى النهوض والخروج من هذا المأزق الذي مازلنا فيه تعالوا بِنَا كينمنيين نعيد المحاولة لتخطي هذا الوضع الصعب الذي استنزف طاقاتنا واهدر إمكاناتنا وجعلنا أشبه مانكون بأشباح تطارد المجهول . ان ماحدث في الفترة بعد انتهاء مؤتمر الحوار الوطني في يناير 2014 كان المقدمة الحقيقية المحزنة للأحداث التي جرت فيما بعد فهذا المؤتمر الذي كان يظن الكثيرون انه فترة استراحة وترتيب أوراق ليس الا ، لتعاود بعده مراكز القوى تسلطها وتجبرها ، كشف هذا المؤتمر انه ليس كذلك واستطاع اليمنيون بعد تسعة أشهر من المحاورات والمحاولات والتنازلات ان يقتربوا من بعضهم البعض كأجمل مايكون وكان الأمل ان يفهم الجميع ان هذا المؤتمر لم يكن مهمته ان ينتصر البعض ويخسر اخرون ولكن كان همه ان ننتصر جميعا بجملة من التنازلات تفضي الى شراكة أقوى بين مكونات المجتمع الحزبية والاجتماعية والثقافية بمختلف مستوياتها ونمضي الى الامام نؤسس دولة جديدة ومؤسسات وطن حقيقية ترفع من شأن المواطن وتمده بالخدمات اللازمة والضرورية التي تعطي لهذه الدولة المشروعية الحقيقية عند هذا المواطن ، ولكن حدث ماكان البعض يتوقعه ان تمترس الطغاة في مواقعهم وانضم اليهم اخرون من الذين لم يستوعبوا ان التغيير يجب ان يكون لمصلحة هذا المواطن البسيط وليس لصالح مسميات اجتماعية وحزبية ومراكز نفوذ قد سئمنا منها جميعا . لم يفهم أولئك الذين طلب منهم ان ان يناضلوا سلميا كيف شاؤوا في حدود القانون الذي نرتضيه جميعا مغزى اننا نبحث عن دولة قانون ، لم يفهم أولئك الذين طلب منهم ان يساعدوا في اعادة هيكلة مؤسساتهم ماكان الأغلبية من أبناء شعبنا يطمحوا اليه ان تكون هذه المؤسسات يحكمها النظام والقانون لا الأشخاص وأقرباءهم ، ولم يفهم أولئك الذين طلب منهم ان يتنازلوا عن بعض افكارهم في المركزية الشديدة وفي الاحتكار المطلق للقرار ان هذا سيحميهم ويخدم ابناءهم وأبناء الوطن من بعدهم ، ولم يفهم بعض من شارك في رفض الاستبداد اننا كشعب لن نسمح بمستبعد جديد . اجتمع كل هؤلاء المتمترسون تحت مظلة الاستبداد ورفض التغيير وتلاشت الفواصل التي كانت تفصل بينهم بمسميات شتى وجمعهم رفضهم لمخرجات الحوار الوطني تحت مظلة واحدة ورأينا كيف تحالف الجلاد والضحية بعد مؤتمر الحوار برفضهم لمخرجات وتقديم التنازلات ، راينا كيف أجتمع المتناقضون سياسيا واعلاميا في اتجاه واحد وتحت مظلة سلالية ظالمة ، رأينا طغيانهم يقارع حقنا في الحياة رأينا سيوفهم تلمع في وجوهنا جميعا ، وكان الانقلاب المشؤوم الذي لم يكن ضد الرئيس عبد ربه منصور هادي بصفته رئيس كل اليمنيين ولكن كان ضد الكل ولم يسلم من انقلابهم احد ، لا الصغار ولا الكبار لا المدن ولا القرى ولا البعيد ولا القريب ، وشرعوا يجتاحون كل شيء أمامهم ولم يتركوا وراءهم الا الدماء والضحايا والخراب والدمار الذي امتد في تلك اللحظة حتى الى دول الإقليم وكان ماكان . واليوم علينا كافّة ان نغادر حالة الذهول التي نعيشها ، علينا ان نفهم ان ماحققناه في الحوار الوطني منجزا وطنيا رائعا نحرص عليه ونطوره ، علينا ان نستمر في تقديم التنازلات بَعضُنَا لبعض ، علينا عدم مهادنة الاستبداد بكل مسمياته ، علينا ان نستفيد من دعم الإقليم لنا وسرعة ترتيب صفوفنا ، وحينها نعلم اننا ننتصر ونطوي صفحة لاستبداد والانقلاب الى الأبد . محافظ عدن السابق م / وحيد على رشيد


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك