من نحن | اتصل بنا | الخميس 08 مايو 2025 09:38 مساءً
منذ 19 ساعه و 22 دقيقه
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط الضوء على أحد أخطر الأمراض الوراثية المزمنة التي تصيب الأطفال منذ ولادتهم وتلازمهم مدى الحياة، متسببةً في معاناة يومية لهم ولأسرهم على الصعيدين الصحي
منذ يومان و 9 ساعات و 34 دقيقه
  دشن معالي وزير التعليم العالي والبحث العلمي والتعليم الفني والتدريب المهني الدكتور خالد الوصابي التطبيق المهني للدورات التدريبية للشباب ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش بمحافظة حضرموت الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة وتنفيذ ائتلاف الخير للإغاثة
منذ يومان و 20 ساعه و 34 دقيقه
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي، وفي سبتمبر  1963م     لتلحق بالملايا وصباح (بورنيو الشمالية)  وسراوق، في اتحاد الاندماجي، بعد استفتاء عام لشعب سنغافورة. ثم تم طرد سنغافورة من الاتحاد
منذ يومان و 21 ساعه و 19 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن الحرب التي تشنها ميليشيات الحوثي الإرهابية تسببت في انهيار العملة الوطنية وتراجع قوتها الشرائية، مما أدى إلى تدهور اقتصادي انعكس سلبًا على حياة المواطنين، وتسبب في شبه انعدام للخدمات الأساسية، لا
منذ يومان و 21 ساعه و 38 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، بالمحامية نيران سوقي، رئيسة هيئة الإغاثة والأعمال الإنسانية بالمجلس الانتقالي. وجرى خلال اللقاء مناقشة عدد من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني، ونشاط المنظمات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 07 نوفمبر 2012 02:27 صباحاً

(الغدير) وصراع يجب أن لا يكون

رشاد الشرعبي

احتفل الإخوة الحوثيون بما يطلقون عليه “عيد الغدير” وأراه كاحتفاء خاص بهم يظل حقاً إنسانياً “التعبير عن الرأي” و“حرية الاعتقاد” مالم يمس بحقوق وحريات الآخرين سواء بفرضه بقوة السلاح وإطلاق الرصاص أو الانتقاص من حقوق الآخرين بادعاء الحق الإلهي في الحكم “الولاية” وامتيازات لأشخاص وأسر بحكم نسبها وسلالتها.
  وبغض النظر عن موقفي وكثيرين الرافض للمحتوى الحقيقي لهذه الاحتفائية التي تزعم أن الله الذي خاطب رسوله الكريم “وما أرسلناك إلا رحمةً للعالمين” وقال رسوله “لا فرق بين عربي وأعجمي إلا بالتقوى”, قد أقر الولاية (وحكم عباده المسلمين وغيرهم) للإمام علي بن أبي طالب كرم الله وجهه ومن بعده نجلاه رضي الله عنهما وأحفادهما.
 وأؤكد هنا على حق الحوثيين أو أي جماعات أخرى الاحتفاء بمناسباتها الدينية والاجتماعية واعتناق أي معتقدات يريدونها ماداموا بعيدين عن الإضرار بحقوق الآخرين ومعتقداتهم وإنسانيتهم التي شدد عليها الخالق عزوجل في محكم آياته دون أن يفرق بينهم لأعراقهم أو لغاتهم أو ألوانهم أو مناطقهم.
  ولقد تمنيت كثيراً عدم احتشاد بعض الأشخاص ضد الاحتفائية والتي كبرت حجم الحوثيين, بل وبالغت فيه, وأظهرت حضورهم وعددهم وتأثيرهم بنسبة 1000 % عن الواقع, وهو مايبحثون عنه ومن يقفون خلفهم من قوى محلية وإقليمية.
 أنا وغيري لا نؤمن بتلك المعتقدات المتناقضة مع جوهر ومقاصد الدين الحنيف, والمتخلفة عن عصر أصبح فيه العالم مجرد “قرية صغيرة”, وصارت الديمقراطية معياراً لقياس تطور الدول, وتتنافس فيها جماعات وأحزاب تلهث وراء إرادة الشعوب كـ(ناخبين) بناء على ما تقدمه من برامج ورؤى لا علاقة لها بـ(الجينات) و(السلالة), بل ترتبط بالخبز والكهرباء والماء والتعليم والصحة.. وغيره.
 لكن يتوجب عليّ وكل من أراد الخير لهذا الوطن أن لا ننجر إلى مربع الاحتشاد واللاتسامح والمواجهة بالكلمة قبل السلاح, حتى وإن كانوا هم يصرون على العنف والارهاب, ولا تنتعش بضاعتهم الكاسدة ولا تجد لها رواجاً إلا في ظل التطرف والتخندق ووسط المعارك والغزوات والاستفزازات.
  وينبغي علينا أن لا نقع في مستنقع صراع سياسي قذر مغلف بالمذهب والطائفة والعرق والسلالة, وتنفخ فيه قوى محلية تلعب بالنار, وأخرى إقليمية تتصارع منذ عقود ضد بعضها بنا –نحن اليمنيين- وتتلون كالحرباء مرةً مع الأئمة وثانيةً ضدها, أو مع الثورة وضدها, والمقاومة والممانعة وضدها وهكذا.
 ولتأكيد ما أتحدث عنه فيما يتعلق بالقوى المحلية اللاعبة, فقد كان ذلك واضحاً من خلال تناولات موقع صحيفة (الميثاق) الناطقة باسم المؤتمر الشعبي الذي لازال مختطفاً من الرئيس السابق وعائلته, كشأن قوات الحرس الجمهوري المؤسسة العسكرية الوطنية المختطفة من نجله .
  فمطلع الأسبوع الجاري كان متخماً بالأخبار المختلقة والمفبركة بشأن معارك (حوثية- إصلاحية) قبل وأثناء وبعد احتفائية الغدير, ثم تجد في مادة صحفية على أنها (مقال أو تقرير تحليلي), يشير إلى أنه “يسمع جعجعة ولايرى طحيناً” لتلك المعارك والمواجهات وأنها تكتيك إصلاحي- حوثي لمغالطة الشعب اليمني وخداعه ومصادرة إرادته واحتكار السلطة.
 هم يريدون الشعب اليمني يكون “طحيناً” ليخلو لهم الوطن ويعودوا للحكم العائلي من جديد ويسعوا للوقيعة بين حزب سياسي منتسبوه في كل قرية يمنية وجماعة مسلحة تتدثر بجلباب المذهب والسلالة, وهذا ما عملوا له قبل الثورة السلمية وخلال حروب صعدة الست ويعملون عليه بصورة هستيرية حالياً.
 وقبل عيد الأضحى بيومين ألح عليّ زميل عزيز في قناة نجل الرئيس السابق المشاركة في برنامج حواري إلى جانب عضو اللجنة الفنية للحوار الوطني الأستاذ الدكتور أحمد شرف الدين, فقبلت على مضض الذهاب كصحفي والتحاور معه كعضو في اللجنة وليس كممثل للحوثيين.
 طبعاً, قيل لي إنه لن يتكرر ماحدث قبل أشهر, حيث تواجهت كصحفي مع الزميل فيصل الصوفي رئيس المركز الاعلامي للمؤتمر الشعبي, وبسبب الطرح الموضوعي لكلينا, قضت التوجيهات العليا بعدم بث الحلقة رغم أنه كان قد تم الإعلان عنها ليومين كاملين.
 هذه المرة, اضطررت للانسحاب من داخل القناة بعد أن وجدت أنهم جاءوا بأخ آخر وليس الدكتور أحمد شرف الدين, لتكون مواجهة إصلاحية حوثية وليس صحفياً وعضواً في لجنة الحوار وهو أستاذ قدير في القانون له مكانته منذ عقود.
لقد كان البديل هو أحد الشباب المحسوبين على الحوثي ممن بادروا بالخروج في الثورة الشبابية السلمية, (علي العماد) وليس بيني وبينه أي علاقة شخصية وأعرفه اسماً بحكم اهتمامي المهني.
  فهمت من هذا الانتقاء للمتحاورين (المتصارعين كما يخططون) أن هناك (تسخين) و(اختلاق) و(دفع) نحو مواجهات وصراعات ومعارك (إصلاحية - حوثية) ميدانياً وإعلامياً عبر إعلام المؤتمر المختطف أو الممول من الرئيس السابق وأقاربه.
ولذا علينا جميعاً إن كنا حريصين على وطننا وثورتنا والدولة التي ننشد وجودها أن نكون أرفع من هذه الفتن وأسمى من تلك الاستفزازات ونتحلى بالصبر والحكمة لنرسم المستقبل المشرق بأقل الخسائر.

الجمهورية

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
اتبعنا على فيسبوك