من نحن | اتصل بنا | الاثنين 21 يوليو 2025 10:45 مساءً
منذ يومان و 4 ساعات و 28 دقيقه
ترأس وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد الزعوري، اليوم، في العاصمة المؤقتة عدن، اجتماعاً للجنة الإشرافية المنبثقة عن اللجنة الاستشارية للحماية الاجتماعية. وأعلن الوزير الزعوري، استكمال الإجراءات القانونية المتعلقة برفع مشروع الإطار الاستراتيجي للحماية
منذ يومان و 21 ساعه و 19 دقيقه
استقبل معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، بمكتبه في العاصمة عدن، السيد عبدالستار أسوف، رئيس بعثة منظمة الهجرة الدولية في اليمن، وذلك بحضور السيد مهند الربيعي، مدير مكتب المنظمة بعدن، والسيد مصطفى العطار، مسؤول وحدة التواصل في المنظمة. وفي
منذ 6 ايام و 15 ساعه و 39 دقيقه
دعا مؤتمر مأرب الجامع، الأربعاء، المجلس الرئاسي والحكومة لمعالجة إنهيار العملة الوطنية ورفع رواتب الجيش وتمثيل محافظة مأرب بشكل عادل في السلطات العليا للدولة والسلك الدبلوماسي والمنح الدراسية. وقال مؤتمر مأرب الجامع في بيان له، بأنه يراقب عن كثب معاناة المواطنين يعبر عن
منذ 6 ايام و 15 ساعه و 42 دقيقه
حذر مجلس الوزراء اليمني، في اجتماعه الدوري برئاسة رئيس الوزراء سالم بن بريك بالعاصمة المؤقتة عدن، من التداعيات الخطيرة لإقدام مليشيا الحوثي الإرهابية على طباعة عملات جديدة خارج إطار البنك المركزي، مؤكداً أن هذه الإجراءات لاغية وباطلة قانونًا، وتشكل نسفًا للتفاهمات التي
منذ 6 ايام و 15 ساعه و 43 دقيقه
  توفي وأصيب 52 شخصًا جراء حوادث مرورية شهدتها منطقة سمارة في مديرية المخادر شمال محافظة إب خلال العام الماضي.   وأفادت احصائيات ، أن المديرية التي يمر عبرها خط “سمارة” الرابط بين إب وصنعاء، سجلت خلال العام 2024م نحو 62 حادثًا مروريًا، أسفرت عن وفاة 11 شخصًا وإصابة 41
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 10 يونيو 2015 02:14 مساءً

ا‎لمتوقع من محاورة إيران في جنيف بشأن اليمن

ياسر الزعاترة


‎من الواضح أن المنطق الذي استند إليه السعوديون في دفع هادي إلى الموافقة على حضور حوار جنيف هو التجاوب مع الجهود الدولية، وعدم الظهور بمظهر المتعنت، مع تعويل على فضح مواقف الحوثيين وحليفهم المخلوع، لاسيَّما أن قرار مجلس الأمن كان واضحا في تحديد المطالب التي تترتب عليهم.
على أن الجانب الآخر من المسألة هو المتعلق بالموقف الأميركي الذي ما زال مسكونا بمجاملة الإيرانيين من أجل دفعهم نحو القبول باتفاق النووي، الأمر الذي يجد صداه في المواقف المتعلقة بالعراق من جهة، وباليمن وسوريا من جهة أخرى، من دون أن يعني ذلك أن الموقف سيتغير كثيرا بعد ذلك، ربما لأن أميركا ليست معنية بانتهاء هذا الحريق في المنطقة، والذي يدر صفقات أسلحة كبيرة، ويشغل الجميع بعضهم ببعض لصالح الكيان الصهيوني.
نتذكر هنا في هذا السياق مسلسل حوار جنيف بشأن الملف السوري. صحيح أن إيران استبعدت من ذلك الحوار، ولكن الصحيح أيضا أن المعارضة هي من بدأ الرفض، ثم تنازلت وقبلت، إلى أن انتهى الأمر برفض من قبل النظام، أو من إيران بتعبير أدق، من دون أن تصدر إدانة واضحة من رعاة الحوار.
هنا في اليمن، لا يدور الحوار بين فصيل داخلي من جهة، وبين الرئيس الشرعي ومن يصطفون معه من قوى سياسية من جهة أخرى، بل يدور بين إيران التي رعت هذا الفصيل وتموله من الباب إلى المحراب، وبين القوى الأخرى، ومن ضمنها الدول التي ترعى الشرعية اليمنية، وفي مقدمتها السعودية.
والحوار هنا، أو لنقل الصراع، لم يعد محصورا في اليمن حتى يمكن حل معضلته منفردا، بل يتجاوزه إلى العراق وسوريا، لاسيَّما بعد أن تفاهمت الدول المعنية في الملف السوري، الأمر الذي ترتب عليه توجيه صفعات قوية متوالية لإيران.
هنا لم ترتدع إيران، لتأتي إلى تفاهم شامل على كل الملفات، بل شعرت بالإهانة التي تلقتها، وهي تبعا لذلك قررت التصعيد في سوريا، الأمر الذي يتبدى من خلال الأنباء عن حشود جديدة، وتهديدات واسعة بمفاجآت، كما جاء على لسان سليماني وشمخاني، مع حشد أكبر من طرف حزب الله، في ذات الوقت الذي أنتج تصعيدا آخر، وتدخلا أكبر في الشأن العراقي من أجل وقف تقدم تنظيم الدولة في أكثر من محور.
من هنا، يمكن القول إن إيران لا يمكن أن تكون جاهزة لموقف ليِّن في اليمن، وهي ستذهب إلى الحوار وعينها على تقطيع الوقت من أجل تحقيق المزيد من المكاسب على الأرض، وبالطبع في ظل تعثر المقاومة الشعبية، وحاجتها إلى مزيد من الوقت للملمة صفوها، وهذا التصعيد في «تعز» هو محاولة لضرب منطقة متمردة وخارج السيطرة، وبالطبع من أجل القول إن السيطرة الكاملة للحوثيين والمخلوع صارت حقيقة، ويجب أن تترجم في الحوار، وغالبا بصيغة حزب الله في لبنان، وبوجود حليف الحوثيين في قلب المشهد السياسي إلى جانبهم، وربما بوصايتهم، والنتيجة هي سيطرة إيرانية ضمنية على اليمن، كما أن التصعيد في جنوب السعودية، وإطلاق صاروخ سكود يدخل في ذات السياق المتعلق بتهديد المملكة، مع أن ذلك لن يكون مجديا بحال.
في المقابل، يدرك السعوديون أن أي تقدم على الأرض للحوثيين لن يعني حسم المعركة، لأن المشهد سيتحول إلى سوريا أخرى، وهي معركة لا يتردد السعوديون والخليجيون في خوض غمارها لسنوات، ما دامت إيران لم ترتدع، وتوقف نزيفها الكبير، وتأتي إلى تفاهم شامل.
خلاصة القول هي أن حوار جنيف لن يغير في حقائق الواقع شيئا، فهي سوريا جديدة، وهي معركة استنزاف واسعة مع إيران، لن تتوقف حتى يدرك محافظوها أن لا مناص من تجرع كأس السم، والقبول بصفقة شاملة على جميع الملفات. متى؟ لا ندري، فالقوم في غيهم يتخبطون، وهم يخشون من تداعيات هزيمتهم الخارجية في الداخل؛ ولذلك يواصلون المقامرة دون توقف.
‎العرب القطرية

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك