من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ 4 ساعات و 32 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ 4 ساعات و 35 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 8 ساعات و 46 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 21 ساعه و 34 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 21 ساعه و 43 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الجمعة 15 مايو 2015 06:27 صباحاً

من أجل إيقاف عاصفة "حيّ بداعي الموت"!!

أروى عثمان

هذه اللفظة " ما نبالي " التي قادتنا إلى الكارثة ، وأسوأها : الحرب ، ولذا نرجو من أنصار الله وباسم الشعب اليمني المقتول ، المتعب المدمى ، أن تلتزموا بالهدنة الإنسانية ليلتقط هذا الشعب المسحوق أنفاسه ، بل وهدنة إنسانية توقف الحرب من جذورها .

يا تحالف " الحوث – عفاشي " هذه الهدنة ليست مؤتمر الحوار الوطني ، الذي انقلبتم على مخرجاته ، وأهمها " الدستور ، وليس اتفاق" السلم والشراكة" الذي نقضتموه ، لتعتصموا بالحرب والأزمات وإهلاك ما تبقى من عرق إنسان يمني مهلك في وقت السلم – إن جاز التعبير ، ووقت الحرب .

كونوا ، ولأول مرة في تاريخكم ، بوجه واحد ، بكلمة واحدة ، بميثاق شرف في الجهر والخفاء ، فسياسة رقص الثعابين لم تعد تتحملها اليمن ، نعم لم تعد تتحمل البرعة ، ولا السارع ، ولا الثالث.

يا أنصار الله ، العالم ينظر إليكم بتحالفكم مع صالح لستم سوى مليشيا خارج الدولة والقانون والحياة ، وظيفتها القتل والنهب والسلب "الغنائم " .. وأنكم أول من ستخترقون الهدنة ، في مقابل مجتمع دولي يحترم كلمته .. ويناضل من أجل الإنسان اليمني المقتول بأيديكم ، واستجلابكم لعواصف الموت والدمار ، وآخرها : نٌقم ، وما تقومون به من قتل وتدمير وتطهير في عدن ، وتعز والضالع ، ولحج والحديدة ، ومأرب ، وصعدة ، وشبوة ..الخ .

فباسم هذا الألم الكبير والعميق والمتمدد في كل شبر من الأرض اليمنية .. يكفينا هذا العبث ، الموت المجاني باسم التطهير من الدواعش والتكفيريين .. فالداعشي / التكفيري ، هو كل هذا الذي تفعلونه اليوم وبالأمس بنا ، من دماج ، وعمران ، واحتلال صنعاء في 21سبتمبر ، وعدن وتعز وبقية المحافظات ووو..

هذا المواطن / المواطنة المشتاق للأمن ، واللقمة ، وشربة الماء ، والبندول والأسبرين ، ومضاد الفجعة .. إنها مقومات الإنسان في الحد الأدنى للحياة .. نعم الحياة التي سلبها منكم عفاش ومنظومته الحاكمة " للإسلام السياسي" في (6) حروب أكلت الأخضر واليابس ، وهاهو اليوم يحولكم إلى قطعان وحشية غرائزية متفجرة تقتل وتغزي وتستبيح وتنتقم من الجميع بالجميع ، باسم : التطهير من الدواعش .. أنه شغل صالح وجيشه " مليشياته " الذي حكم اليمن بالحروب والأزمات ، وأنفاق لتخزين السلاح ، والجوع ، والأمية المنظمة ، وحرائق ديناميت" الدين والسياسة " ، .. فأغضبوا الشيطان يا أنصار الله : ولا تواصلوا حرائق " ما نبالي ، وبالعشر والمليون ما نبالي " ، يجب أن تبالوا مليون مليون مرة ، يجب أن تخافوا ، وتهابوا الموت ، لنعيش جميعنا .. فكرنفالات القيامة التي تشتغلون عليها ابتلعت الدولة والجيش ، والأطفال والنساء ، والبيوت والرصيف وسلك الكهرباء ، والبحث عن حبة رز ، وسكر ، الشعب اليمني ليسوا كائنات للقيامة ،آلات للجهاد والكر والفر ، والترحيب بنشوة البارود والمنايا ، وفرحة الليوي ، وزغردة أم الشهيد ، ..الخ .. ليسوا كذلك مطلقاً ، يا أهل المسيرة القرآنية .

**

كارثة ، " ما نبالي " حولتكم إلى مجرمي حرب مثلكم مثل صالح ، مثل الجانجويد ، وبوكو حرام ، وطغاة العالم ..للأسف - أتذكرون في مؤتمر الحوار الوطني كيف ناضلتم من أجل إستحقاق العدالة الإنتقالية .." رحمة الله على د. أحمد شرف الدين ، وعبد الكريم الخيواني " ، ثم دعستم عليها لتتقاسموا الجرم أنتم وعفاشكم .. " كيف زاد عليكم .. الله يقلعكم " ، مانوع السحر أو الثعبان الذي جعلكم صالح تبترعون على قرونه ؟!!

ما قبل الأخير:

الهدنة الإنسانية التي أريقت ماء الحياة في أوردة اليمنيين اليوم ، فلا تزهقوها بهذيانات الفتوحات والانتصارات الربانية " .. الهدنة ليست الإعلان الدستوري ، ولا إختطاف الدستور وأحمد بن مبارك ، والإقامة الجبرية للرئيس هادي ، ورئيس الحكومة بحاح والوزراء ، ومطاردة وإرهاب الصحفيين والكتاب ، ومصاردة الصحف ونهبها، وإغلاق القنوات ، واقتحام البيوت وغرف النوم وترويع الأطفال والنساء ، والتنكيل بكل المخالفين لكم ..

قاطعوا صالح ، وفكوا الارتباط الذي يقتلنا بكم في اليوم ألف مرة ، انسحبوا من المدن ، لا تأمنوه ، ف" لا تؤمنوا الحية ولو كانت رماد " هكذا تقول عمتكم تقوى ..

أخيراً :

نحنا عند الله وعندكم ، لا تنقضوا الهدنة بمدفع " ما نبالي " ، انسحبوا من المدن ، واقبلوا بالحوار أداة للتعايش بيننا ، أما بخصوص الطائرة الإيرانية التي لم جننتكم وجننتونا بها ، سهل بننزلها تبرُك بمدرج درجان بيتنا ، فلا تجعلوا قرنكم من قرون المجتمع الدولي ومجلس الأمن ، والدول العشر .. مرة أخرى " خطوة بالضوء ، ولا عشر بالغدرة " ، يا أنصار الله ..


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك