من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 03:28 مساءً
منذ ساعتان و 19 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي اليوم الثلاثاء ، رئيس بعثة الاتحاد الاوروبي لدى اليمن جبرائيل مونيرا فيناليس، وسفيري الجمهورية الفرنسية كاثرين قرم كمون، وجمهورية المانيا الاتحادية هوبرت ياغر.   وتطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية
منذ ساعتان و 22 دقيقه
استقبل سيادة الدكتور عبدالله العليمي، عضو مجلس القيادة الرئاسي، اليوم الثلاثاء ، سفيرة مملكة هولندا لدى بلادنا جانيت ، تطرق اللقاء الى العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين وسبل تعزيزها وتطويرها وبما يخدم مصلحة الشعبين والبلدين الصديقين ، وتطرق اللقاء إلى مستجدات
منذ 6 ساعات و 34 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 19 ساعه و 22 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 19 ساعه و 30 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الثلاثاء 24 مارس 2015 05:56 مساءً

مرسى الأمنيات

وائل الهمداني

تراءت لي صواري السفن العملاقة الراسية فيه من بعد أميال وتبدّت لي معالمه مع اقترابي منه ... ما أجمله هذا الميناء تحتضنه الجبال كأنما خُلق ليكون ملاذ السفن والبواخر بعد طول الأسفار، الحركة على ارصفة الميناء لا تتوقف اختلطت فيه الجنسيات واللغات حتى لم أعد اشعر اني في مدينة عربية ، تحدثت الى مسافرين قدموا من موانيء مجاورة البعض يبحث عن عمل في الميناء او في فنادق المدينة وأبراجها التي تطاول عنان السماء وترى انعكاساتها على مياه الميناء الخلابة ، البعض الاخر مجرد مسافرين أتوا للاستمتاع بعوامل الجذب الفريدة في المدينة من عروض فنية وأماكن للاستجمام والسهر ، لكن الجميع باختلاف اغراضهم يتحدثون عن الموانيء المحيطة وكيف ذوى بريقها وصارت شبه مهجورة بعد سطوع نجم مينائنا نحن ، فقد انتقلت السفن والبضائع منها جميعا وصبت عندنا .٩حتى المطار افاد من كل هذا النشاط ولم يعد يتسع للحركة الجوية المتزايدة ما دفع القائمين عليه الى بناء مدرج يمتد الى داخل مياه البحر كلّف مليارات الدنانير ويتوقع ان يجتذب الحركة الجوية من المطارات المحيطة ويصير نقطة التقاء رئيسية ما بين القارات الخمس لموقعه المتميز وادارته الكفؤة ، افقت من نومي بفزع على صوت انفجار مدو خفت للحظات لكني استجمعت شجاعتي واطليت من شباك غرفتي ... الصواري لبوارج حربية متعددة الجنسيات ورصيف الميناء بل جميع الارصفة مغطاة بأشلاء دماء دمار دخان ، أين الأبراج ؟ أين ناطحات السماء ؟ أين حلمي ؟ من هولاء الذين يجوبون الشوارع مدججين بالاسلحة ؟ بعضهم يلاحق ما يسمون بالسنة واخرون يبحثون عن مجموعات تسمى الشيعة ، المسلحون من الفريقين لا يحيون بعضهم ولا يتحدثون الى بعضهم ولكنهم لا يتقاتلون !! اهتمامهم جميعا منصب على الامساك بأعضاء الفئتين المعنيتين ، يقال انهم كانوا يسمون قديما باليمنيين او اليمانيين لكن كبارهم وعقلاءهم اجتمعوا واتفقوا ان هذا المسمى لم يعد يناسب المرحلة المقبلة الزاخرة بالغاز والنفط والانبعاثات الحرارية ناهيك عن المعادن الثمينة والعناصر المشعة ، ولكن لأسباب خفية اختلف الكبار والعقلاء وتناحروا وصار خلافهم مصدر ازعاج للجيران والسفن المبحرة وحتى الطائرات العابرة حتى صار لايطاق واقتضى تدخلا تكتيكيا سريعا وخاطفا لبضعة عقود بحثا عن مصادر الإزعاج ومُصدريه ، بعدها اقتنعت بمنطقية الأحداث وعقلانية المبررات وعدت الى نومي الذي قد لا اصحو منه أبدا لكنه يبقى فضائي الذي لا ينازعني فيه احد ، تصبحون على حرب


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك