من نحن | اتصل بنا | الأحد 04 مايو 2025 07:31 صباحاً
منذ ساعه و 35 دقيقه
  بارك الدكتور عبدالله العليمي نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، للاستاذ سالم صالح بن بريك بمناسبة تعيينه رئيسا للحكومة خلفا للاستاذ احمد عوض بن مبارك.   وقال الدكتور عبدالله العليمي في تغريدة له على منصة (اكس)، يترجل فارس ويخلفه فارس، ليواصل مسيرة خدمة الوطن واستعادة
منذ 11 ساعه و 36 دقيقه
صدر اليوم السبت، قرار رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور رشاد محمد العليمي، رقم (156) لسنة 2025، قضى بتعيين سالم صالح سالم بن بريك رئيساً لمجلس الوزراء، خلفاً للدكتور معين عبدالملك. وبحسب القرار الذي صدر استناداً إلى الدستور اليمني، وقانون مجلس الوزراء، والمبادرة الخليجية
منذ 12 ساعه و 20 دقيقه
في زحمة أخبار الموت التي يصنعها الصحفيون، ويتسيّدون أبطالها، وبين مشاهد الرعب والدمار والإلغاء في العالم، وقّع الصحفي السوري آلجي حسين، المقيم في دولة الإمارات العربية المتحدة، كتابه الأول "ألغام غرفة الأخبار"، مستعرضاً هواجس محرر أخبار يقيّم خطورة زر نشر الأخبار على أنه
منذ 12 ساعه و 30 دقيقه
بدعم سخي من الهيئة الخيرية الإسلامية بدولة الكويت الشقيقة، وتنفيذ مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية، دشنت وزارة الزراعة والري والسلطة المحلية بمحافظة سقطرى اليوم توزيع 100 حراثة يدوية لصغار المزارعين، ضمن حملة "الكويت إلى جانبكم".وجرى التدشين برعاية وزير الزراعة والري
منذ يوم و 14 ساعه و 48 دقيقه
  حصل الباحث اليمني صلاح المفتي على برآه اختراع في المجال الكهربائي من جمهورية الهند. ويتضمن الاختراع الذي يضم الدكتور الهندي وجويد رضوي من قسم دراسات البترول في جامعة عليكرة؛ على صفيحة ثنائية القطب موصلة للكهرباء تُستخدم في خلايا وقود الهيدروجين PEM وأجهزة التحليل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 11 مارس 2015 11:27 مساءً

هادي هل يضيع فرصته الأخيرة ؟!!

محمد مصطفى العمراني

للأسف يبدو أن الرئيس هادي يكاد يكتب الفصل الأخير من سنوات الضياع لليمن وله فهو حتى الان لم ينجح في اقالة قائد قوات الأمن الخاصة بعدن العميد عبد الحافظ السقاف الموالي للحوثيين بعد أن عين العميد ثابت جواس بديلا عنه ولم ينجح حتى في اغلاق القنوات الفضائية الرسمية الخاضعة لسيطرة الحوثيين ولم ينجح ايضا في توجيه خطاب مؤثر للشعب يحشد به الرأي العام ويكسب تعاطف الناس ويكاشفهم بما حدث ويحدث ويحدثهم عن نواياه وما يخطط له ولم ينجح حتى في حشد قبائل الجنوب معه أو اقناع اللواء الصبيحي في تأييده والوقوف معه اضافة إلى التصريحات المنسوبة للصبيحي والتي نشرت اليوم والتي يهاجم فيها هادي ويعتبره أشد غدرا من الحوثيين وأن الالتفاف حوله كما هو حول الحوثيين يعد رجس ودنس وللأسف البعض يعول على هادي أن يحرر البلاد وينقذ الوطن ولا يعلم البعض هذا أن هادي بحسب أراء وتحليلات عسكرية وأمنية يحتاج معجزة كي يبقى في عدن ان ظل الحال هكذا ولم تتغير موازين القوى بشكل مفاجئ خاصة بعد انتشار قوات الأمن الخاصة الموالية للحوثيين وانتشار مليشيات الحوثي وقدوم تعزيزات لها وتموضع قوات نظامية منسقة معها في كافة مناطق عدن وبشكل علني وسري ولديها خطط عسكرية وتتحرك وفق استراتيجية حربية وتكتيكية وشاملة وتدريجية ، هذه هي الحقيقة وهذا هو الواقع بغض النظر عن مواقفنا وعواطفنا ومن نؤيد ومن نعارض.

 

أقول : لو أن هادي تحرك بالشكل المطلوب واغتنم الفرصة الأخيرة كما يجب ما ظهر بالأمس الرئيس السابق علي عبدالله صالح في ذلك الخطاب وبتلك الروح المعنوية العالية والثقة الكبيرة واللغة التهديدية فالرئيس السابق يدرك أن موازين القوى لم تعد لصالح الرئيس هادي وأن الأخير باتت خياراته محدودة فصالح خبر هادي جيدا ويعرفه عن قرب منذ عقدين من الزمن فهو يدرك أن هادي بطيء الحركة ان لم يكن يتحرك في الوقت الضائع ولذا أطلق الرئيس السابق ونجله اليوم حملة " انقاذ وطن " للمطالبة بترشيح أحمد علي عبدالله صالح كرئيس لليمن وكله ثقة أن الساحة بدأت تتهيأ لهذه الحملة ولهذا التحرك على الأقل في الشمال أما عن فرص نجاحه بالرئاسة وإلى متى سيستمر التحالف الحوثي المؤتمري والصراع الحتمي القادم بينهما فهذا أمر آخر ويحتاج وقفة مطولة ليس هذا محلها لكننا كنا فقط بصدد مقارنة بين تحرك رئيس سابق بلا شرعية ويراهن على عوامل قوة داخلية ويتحرك بشكل سريع وفاعل ورئيس معه الشرعية ويفتقر للحركة والجدية ويراهن على قوى داخلية ضعيفة ومشتتة وعلى المجتمع الدولي والقوى الإقليمية والخارجية فمن يكسب ؟ ومن يخسر ؟ يبدو أن الأيام القليلة القادمة ستقدم الجواب الكافي لهذا السؤال .


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك