من نحن | اتصل بنا | الجمعة 10 أكتوبر 2025 01:40 مساءً
منذ 8 ساعات و 22 دقيقه
حذّرت هيئة عمليات التجارة البحرية البريطانية (UKMTO) من تزايد حوادث التشويش الإلكتروني التي تستهدف أنظمة الملاحة في مناطق متفرقة من البحر الأحمر والخليج العربي.   وقالت الهيئة، في بيانٍ لها إن الاضطرابات طالت أنظمة تحديد المواقع العالمي (GNSS) ونظام التعريف الآلي للسفن
منذ 8 ساعات و 26 دقيقه
أعلنت الحكومة اليمنية، الخميس، اختتام مشاورات "بنّاءة" مع صندوق النقد الدولي حول المادة الرابعة، وذلك بعد انقطاع دام أحد عشر عاما وأكدت الحكومة أن استئناف هذه المشاورات بعد أكثر من عقد من التوقف يُعد محطة مهمة في مسار استعادة اليمن لدوره وحضوره داخل المؤسسات المالية
منذ أسبوع و 3 ايام و ساعه و 13 دقيقه
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه الوطني في الدفاع عن اليمن ونظامها الجمهوري وعن كل المكتسبات الوطنية، ارتقى شهيدا مجيدا وهو يدافع عن حرية وكرامة الشعب كل الشعب بما في ذلك أولئك الذين لا هم لهم إلا
منذ أسبوع و 4 ايام و 4 ساعات و 19 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري، أهمية تعزيز العمل التشاركي والتنسيق بين مختلف الجهات المعنية لضمان التنفيذ الفعّال للإطار الاستراتيجي للحماية الاجتماعية 2025 – 2030، بما يسهم في مواجهة التحديات الاجتماعية والاقتصادية التي فرضتها ظروف
منذ أسبوع و 6 ايام و 13 ساعه و 22 دقيقه
أعلن الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، الجمعة، عن المزيد من الاجراءات الحمائية لموظفي العمل الانساني في اليمن، بما في ذلك نقل مكاتب منظمات الامم المتحدة الى عدن، وتقييد التعامل مع المناطق الخاضعة لجماعة الحوثي الى الحد الادنى، باستثناء المساعدات المنقذة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 15 أكتوبر 2012 04:23 مساءً

الجنوب..شعب موحد وقيادة مبعثرة

العميد الخضر الحسني
اثبتت الاحداث المتلاحقة القادمة ، من الجنوب ، وخاصة تلك المتعلقة بالحراك الشعبي السلمي ، ان الجنوبيين ، قد ابدوا كل درجات الحرص والاهتمام بقضيتهم ، واندفعوا عفويا في مسيرات واحتجاجات صاخبة ، معبرة عن رفضهم لواقع ما بعد حرب صيف94م ..وانهم استشعروا حجم المؤامرات والمخاطر التي تحدق بهم ، فضلا عن كونهم باتوا اكثر وعيا واستيعابا لكل المتغيرات  المحلية والاقليمية والدولية..واكثر قدرة على التعاطي المسؤول معها ، لولا ان  لم يقعوا في فخ  (مكر) قيادات..  همها الاول والاخير ؛ كيف تثري وتتاجر بقضيتهم في المحافل الدولية ، وتكسب الاموال الضخمة  باسمهم.. وعلى حساب معاناتهم في الداخل ..فتقيم  مؤتمرات ، وتعقد (صفقات) من وراء الستار ، مع جهات اقليمية ودولية وتوهم الشعب (الغلبان) في الجنوب المنكوب انها -اي تلك القيادات- تعملُ لصالحهم وصالح قضيتهم التي قدموا من اجلها الاف الضحايا من شهداء وجرحى ومعاقين ومعتقلين واسرى على امتداد السنوات الخمس الاخيرة.. ولا يزالون يجترحون المآثر البطولية ، متطلعين الى 
غد الانعتاق والتحرر والاستقلال
 
وما يؤسف له، ان القضية الجنوبية التي سمع بها العالم ، واصبحت مادة اعلامية حية في اكثر من بلد على الصعيد الدولي والتي فعلا نضجت كل الظروف الموضوعية لان تصبح قضية قضايا العصر الحديث ، إن لقيت العنصر المفاوض والنزيه ، ولكن تبددت امالنا وتلاشت احلامنا بسبب تلك التصرفات والسلوكيات الانانية ، لمن يدعون انهم يمثلون الجنوب في تلكم المحافل.. وما هم الا مجموعة من المرتزقة والعملاء، واصحاب المشاريع الخاصة التي تتقاطعُ كليا مع اماني وطموحات الشعب الصابر المكافح في الجنوب
 
لن نسمي اولئك القادة.. او نشير اليهم بالاسم ، فقد باتوا مكشوفين من خلال عقدهم لمؤتمرات حاول كل واحد منهم ، الادعاء انه من يمثل الجنوب ، حتى وان كان تمثيله جاء عن طريق عقد الصفقات المشبوهة مع جهات اقليمية بعينها
 
وقليلون هم من احترموا انفسهم واحترموا نضالات شعبهم في الجنوب ، ولم ينخرطوا في طابور الارتزاق على حساب القضية.. ولعلني -هنا- قد اكون منصفا لو اكدتُ ان الاخوين المناضلين الجنوبيين الكبيرين علي ناصر محمد وحيدر العطاس ؛ هما من يستحقان الثناء والشكر والتقدير والاجلال على جهودهما ..فالاثنان ؛ فضلا ان يظلا (مترقبين) لكل تلك السلوكيات الشوهاء ، وقلوبهم تعتصر الما وحسرة.. لا لشيء ، بل لان نصائحهما وكل جهودهما لم تجد نفعا مع عناصر الارتزاق والعمالة للاجنبي
 
وهناك قيادات في الداخل آثرت ان تكون محايدة وغير مشاركة لا مع الطرف الاول.. ولا نظيره الثاني ، ولكنها اباحت- وعلى استحياء- في بعض الاحايين عن استيائها وتدمرها عبر تصريحات متفرقة لبعض الوسائل الاعلامية ..واعتقد انها مارست اضعف الايمان في محاولة ازالة الهم عنا
 
على كل حال ؛ ستظل قضية الجنوب عالقة.. ولن تحقق اي تقدم ملحوظ -دوليا- ما لم تتوحد كل الجهود المخلصة ، وما لم تلتف الجماهير الشعبية حولها لتشكل السياج المنيع لحمايتها من زعامات الارتزاق والارتهان للمشاريع التي لم تعد سرا لاكثر الناس قربا من الهم الجنوبي
 
ان تيار المستقلين الجنوبيين ، قد سبق له ان نبه من تلك الاعمال والتصرفات المضرة بالقضية ، في اكثر من بيان ومقال وتصريح.. واكدنا ان هناك من يسعون الى التظاهر بأنهم الاحرص على القضية الجنوبية ، ولكن افعالهم ، اثبتت عكس ما يتظاهرون به! ..ويكفينا الاستدلال بكل ما مر من مآسي التجربة حتى الان بالاشارة الى ما تمخض عنه المؤتمر الجنوبي الاخير ، فقد اظهر لنا وللعالم اجمع ، كم نحنُ مبعثرين وممزقين ، وغير موحدين ..كما برهن بالملموس ، ان على الجنوبيين ، ان يتمسكوا بقضيتهم ، ويدافعوا عنها ، ولكن بعيدا عن تلك الزعامات المفضوحة ، وان يختاروا لهم من يمثلهم ، ليظهروا اكثر وحدة وقوة ليس داخليا بل وخارجيا ايضا
 
اللهم إنا بلغنا  اللهم فأشهد
 
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك