من نحن | اتصل بنا | الجمعة 11 يوليو 2025 03:58 صباحاً
منذ 3 ايام و 56 دقيقه
أتلفت النيابة الجزائية المتخصصة، في العاصمة المؤقتة عدن، الخميس الـ10 من يوليو، أكثر من نصف طن من المخدرات التي ضُبطت مطلع الأسبوع الفارط، في المياه الإقليمية لليمن، قبالة سواحل العارة بـ 15 ميلاً بحرياً غرب محافظة لحج. وتمت عملية إتلاف وإحراق الكمية المضبوطة في مقر النيابة
منذ 3 ايام و 5 ساعات و 13 دقيقه
قام وكيل جهاز الأمن السياسي اللواء شعفل حسين علوي اليوم الخميس 10 يوليو 2025م بزيارة تفقدية إلى القنصلية العامة للجمهورية اليمنية بمدينة جدة وكان في استقباله نائب القنصل ومدير الشؤون الإدارية والمالية السفير عبد ناصر مثنى طالب إلى جانب العميد صالح قاسم منصور الجنيدي مندوب
منذ 4 ايام و 5 ساعات و 23 دقيقه
قام الفريق الركن محمود الصبيحي، مستشار رئيس مجلس القيادة للأمن والدفاع صباح اليوم بزيارة رسمية إلى مكتب المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في العاصمة عدن وكان في استقباله لدى وصوله المكتب السيد محمد رفيق نصري، رئيس مكتب المفوضية، وعدد من المسؤولين
منذ 4 ايام و 5 ساعات و 28 دقيقه
دعا معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، المفوضية السامية لشؤون اللاجئين والجهات المانحة إلى تقديم الدعم اللازم لتعزيز جهود الوزارة في معالجة قضايا اللاجئين، وبناء قدرات كوادرها لتمكينها من مراجعة السياسات وتحليلها، وتطوير أنظمة الحماية
منذ 6 ايام و 10 ساعات و 36 دقيقه
ترأس السلطان محمد عبد الله آل عفرار، رئيس المجلس العام لأبناء محافظتي المهرة وسقطرى، اجتماعاً هاماً للأمانة العامة للمجلس، شدد فيه على ضرورة توحيد الصفوف والتصدي للمؤامرات والمخططات الخارجية التي تستهدف محافظة المهرة.وأكد السلطان آل عفرار خلال الاجتماع على أهمية الحفاظ
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 17 يونيو 2012 08:35 مساءً

رحيل عملاق الصحافة.. عقل القضية الجنوبية!

علي منصور أحمد

ببالغ الحزن والاسى تلقينا نبأ رحيل عملاق الصحافة الجنوبية وعقل القضية الجنوبية الاستاذ القدير والمناضل الوطني البارز الصديق العزيز/ هشام باشراحيل ناشر ورئيس تحرير صحيفة الايام الغراء التي مثلت منذ انطلاقتها الثانية 1990م وهج القضية الجنوبية الذي اراد دعاة الوحدة المزعومة دفنها والقضاء المبيت على الهوية الجنوبية الذي حمل الاستاذ هشام باشراحيل ورفاقه على عاتقهم ومنذ وقت مبكر مسؤولية الدفاع عنها والحفاظ عليها من كل محاولات النظام السابق في الطمس والتهميش ومثلت الايام الصحيفة والاستاذ هشام باشراحيل منذ وقت مبكر , خط الدفاع الحديدي المستميت لأفشال كافة محاولات الرئيس المخلوع ونظامه الاستعماري المتخلف , لتدمير الشخصية الجنوبية والقضاء على هوية وادمية الانسان الجنوبي .

وكانت الايام ورئيس تحريرها بمثابة “النسق الاول المتقدم” الذي تصدى بكل شجاعة وكفاءة واقتدار للهجمة الاعلامية المدروسة والخطاب السياسي التدميري الممنهج لتشويه التاريخ الجنوبي وتشويه الهوية الجنوبية وطمس تاريخ وهوية شعب الجنوب العظيم رغم المقارنة غير المتكافئة بين صحيفة اهلية مثل “الايام” المتواضعة ومحدودة الامكانيات المادية والفنية , وبين مؤسسات دولة بكامل ثقلها السلطوي القمعي والمالي والامكانيات والوسائل الضخمة من اذاعات وتلفزة وصحافة الخ !

لكن بكل صدق وحقيقة وشجاعة واقتدار مثلت الايام ورئيس تحريرها الاستاذ القدير هشام باشراحيل وكافة كتابها من حملة مشاعل الفكر والتنوير الاوفياء , مثلت البيئة الحاضنة للقضية الجنوبية والدافع الرئيسي لانطلاق الحراك الجنوبي الذي اصبح يسيطر على ساحات وميادين الحرية في عموم مناطق ارض الجنوب الحبيب !

ولقد تحمل فقيد الوطن والشعب الاستاذ هشام وشقيقه الاستاذ تمام باشراحيل , مالم يقوى على تحمله الاخرون من قادة الدولة الجنوبية الذين اختفوا وتواروا عن الانظار ممن نهبوا اموال الشعب الجنوبي ولاذوا بالفرار تاركين خلفهم شعب الجنوب يلقى مصيره المأساوي المحتوم الذي ساقوه اليه , خلال قيادتهم له من هزيمة الى اخرى , ولم يحني رأسه الاستاذ هشام باشراحيل  من العاصفة كما فعل الاخرون .

 ودفع الثمن الغالي لما تعرض له من التهديد والوعيد ومحاولات الاغتيال المتعددة وملاحقة كتاب الايام ومصادرة الصحيفة ومحاربة ومنع توزيعها ونهب سيارات التوزيع واقتحام منازل الـ “باشراحيل” في كل من صنعاء وعدن ومهاجمة مقر “الايام” بالقوات العسكرية والامنية القمعية واعتقال رئيس التحرير ونجليه هاني ومحمد في ابشع صور إذلاليه تكشف زيف الوحدة والديمقراطية التي كان يتغنى بها النظام الديكتاتوري الهمجي والرئيس المخلوع الذين لن يتأسف أحد على رحيلهم حتى من اقرب المقربين لهم او من البلاطجة الماجورين الذي كانوا يستخدمونهم للقمع والبطش بالأخرين وهذا هو حال ومصير الطغاة والظالمين  .

لكن هنا في عدن ,غدا ستخرج عدن الغالية وسيخرج شعب الجنوب العظيم عن بكرة أبية في اكبر موكب جنائزي مهيب وفي مواكب رمزية مشابهة في عموم أرجاء وطننا الغالي , لتوديع هذا المناضل الوطني البارز عملاق الصحافة الجنوبية وسلطان الكلمة الشجاعة ,الصادقة والامينة الاستاذ القدير هشام باشراحيل رحمه الله الف رحمة ورحمة.

 والذي برحيله فقد الوطن خير ابناءه الاوفياء المخلصين وفقد شعب الجنوب العظيم احد ابرز قادته ومناضليه الميامين وافتقدته الصحافة الجنوبية علما بارزا من اعلام الفكر والتنوير واحد ابرز رجال الكلمة الصادقة والامينة رحمه الله .

وفقدت برحيله ابا حنونا واخا حميما وصديقا وفياً ورجلا متواضعا وأنساناً خلوقا لن انساه ما حييت !

وبهذا المصاب الجلل نتقدم بخالص العزاء وعظيم المواساة الى الصديق العزيز الاستاذ تمام باشراحيل والى اولاده الاعزاء باشراحيل ومحمد وهاني وكافة افراد الاسرة الكريمة وهيئة تحرير “الايام” سائلين المولى عز وجل أن يسكنه فسيح جناته وان يلهمهم جميعا بالصبر والسلوان .

وأنا لله وأنا اليه راجعون .

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك