من نحن | اتصل بنا | الاثنين 07 أبريل 2025 05:00 صباحاً
منذ 4 ساعات و 40 دقيقه
أعلنت جماعة الحوثي، الأحد، مقتل وإصابة 20 شخصا، جراء قصف جوي شنه الطيران الأمريكي على منزل مواطن بالعاصمة اليمنية صنعاء. وقالت وزارة الصحة في حكومة الحوثيين غير المعترف بها دوليا، إن 20 مواطنا قتلوا وأصيبوا جراء غارات شنها الطيران الأمريكي مساء اليوم، على منزل مواطن في منطقة
منذ 10 ساعات و 48 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الإجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بإنتظام موظفي الوزارة في القطاعات والإدارات العامة بمكاتبهم في أول يوم دوام عقب عطلة عيد الفطر المبارك. وأعرب الزعوري عن سعادته بالتزام كوادر وموظفي الوزارة بتعميم وزارة الخدمة المدنية والتأمينات الخاص
منذ يومان و 10 ساعات و 6 دقائق
   أصدر مركز صنعاء للدراسات الاستراتيجية، اليوم الجمعة، تقريرًا يتضمن مخرجات النسخة الثالثة من منتدى اليمن الدولي، في وقت يشهد البلد تصاعدًا في التحديات الأمنية والإنسانية. وكان المنتدى -الذي يُصنف كأكبر مؤتمر سنوي يُعنى بالحوار حول مستقبل السلام في اليمن - قد انعقد
منذ 4 ايام و 8 ساعات و 46 دقيقه
اقتحمت قوات تابعة للحزام الأمني، مساء أمس الثلاثاء، منزل الشيخ أنيس الجردمي في مديرية البريقة غرب العاصمة المؤقتة عدن، واقتادته إلى سجن معسكر النصر، وفقًا لمصادر محلية. وأوضحت أسرة الجردمي في تصريحات صحفية أن اعتقاله جاء بعد نشره تسجيلات صوتية في مجموعات “واتس آب”،
منذ 4 ايام و 8 ساعات و 52 دقيقه
كشفت بيانات أممية حديثة عن تراجع إنتاج اليمن من الحبوب خلال العام الماضي بنسبة 13 في المائة، وتوقعت أن يكون الإنتاج أقل من المتوسط لأسباب مرتبطة بالتغيرات المناخية.   وقالت منظمة الأغذية والزراعة (فاو) إن استمرار الجفاف من ديسمبر (كانون الأول) عام 2024 حتى فبراير (شباط) عام
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 26 يناير 2015 11:28 مساءً

رأي فيما تفعله النخب

عدنان العديني

الاحزاب السياسية لم تفقد ارتباطاتها بالشارع فحسب بل وصل الامر الى عمى سياسي يجعلها غير قادرة على رؤية الشارع اليمني ومطالبه واولوياته .

في هذه اللحظة كل ما اتمنى ان يسلم للشعب شارعه بعيدا عن كل هؤلاء وان يشق شباب اليمن طريقهم نحو الوجه التي لا يعرفها غيرهم فما يريده الشعب مختلف تماما عن اراداتهم داخل كواليس الساسة عديمو الحيلة والخيال والخيار .

شعب انهارت دولته ، مركز التضامن والترابط والانتماء الوطني وتم الدفع به الى العراء بلا غطاء سياسي ولا اطار قانوني يضبط العلاقات وفق ما تعارف عليه البشر وصار منطق اللاقانون هو القانون والتوحش والافتراس والقسر والاقصاء والاستحواذ هو الواقع المسيطر فماذا ننتظر من نتائج ان استمر الوضع ؟

حين تسقط الدولة كملتقى عام يتراجع الاحساس بالمساواة وحين تصبح السلطة قلعة تخص لابسي الاخضر فان بقية الالوان وهم الاغلبية سيكونون امام خيارات تفتيتيه و من قبل اقلية تفرض وجها جديدا للتمزيق يبدأ بانتزاع العاصمة واجهزة الحكم ومن ثم تشرع في تنمية الكراهية بين ابناء البلد الواحد الذين يتم الان اعادة فرزهم مذهبيا عرقيا مناطقيا شطريا وبشكل درامي

تمزيق يتحرك من داخل النفوس حيث لا يكون للتباعد السياسي الا اثرا للتباعد النفسي الذي نتج عن كم هائل من الاهانات المتعمدة تعرض لها ابناء اليمن في عاصمة دولتهم التي صودرت بد طردهم خارج مؤسساتها .

مشهد الجنود من حراسه هادي وهم يغادرون حاملين امتعتهم فوق ظهورهم يحدث صدعا نفسيا واجتماعيا غائرة ليس لأنه حدث بل لأنه صار سياسية عامة شملت اخرين غيرهم من ابناء اليمن ممن تعرضوا لتهجير ليس له شبيه حتى في بلد الغربة ومازال الصبيحي محاصرا في بيته الى الان وبدون موقف وطني عريض يعيد الاعتبار لليمن دولة وشعبا فان المصير قاتم .

كل هذا الاوجاع التي تشيب لها الولدان لم توقف خطوات الساسة نحو مصير مظلم للبلد على يد طرف لا يفي بوعد... هو الشعب والدولة ولا شيء غيره الى الان لم يسمعوا صوت الشارع ، صوت المواطن، صوت الاوجاع وانين اليمن.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
اتبعنا على فيسبوك