من نحن | اتصل بنا | الأحد 20 أبريل 2025 10:01 مساءً
منذ 4 ساعات و 24 دقيقه
    اجرى النائب العليمي ، اتصالا هاتفيا بالاخ محمد فؤاد عبدالكريم، عزاه فيه و اخوانه بوفاة والده عضو مجلس النواب فؤاد عبدالكريم الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل الوطني المخلص في المجال البرلماني والتعليمي والاجتماعي.   وعبر نائب رئيس مجلس القيادة، عن
منذ 9 ساعات و 17 دقيقه
كرمت قيادة اللواء الاول حماية رئاسية والمقاومة الجنوبية في صيرة مدير شرطة السير بالعاصمة عدن العميد عدنان محفوظ القلعة ونخبة من رجال المرور المناوبين في شوارع المديرية، وذلك في الحفل الذي أقيم صباح اليوم بحضور قائد معسكر 20 المقدم شائف علي الزُبيدي وقائد مقاومة صيرة علي
منذ يوم و 3 ساعات و 13 دقيقه
انطلقت صباح اليوم فعاليات مؤتمر العمل العربي في دورته الـ 51 الذي يعقد بالقاهرة تحت رعاية فخامة الرئيس عبد الفتاح السيسي، بمشاركة 18 وزير عمل عربي، و440 من المشاركين ممثلي أطراف العمل الثلاثة من الحكومات وأصحاب الأعمال والعمال، وممثلين عن جامعة الدول العربية ومنظمات عربية
منذ يوم و 21 ساعه و 48 دقيقه
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
منذ 3 ايام و 13 ساعه و 5 دقائق
    لحج في اطار دعم وتعزيز القطاع الصحي بمحافظة لحج سلمت جمعية الهلال الاحمر اليمني بلحج وبدعم وتمويل من الهلال الاحمر التركي جهاز مناظير حديث الى هيئة مستشفى ابن خلدون العام بهدف الارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى في المحافظة   وجرى تسليم الجهاز خلال حفل
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 14 يناير 2015 03:43 مساءً

من يتحمل مسؤولية تدهور رياضة لحج ؟!

سمير عبدالسلام سعد

 كانت بداياتي مع الرياضة تعود للعام العام 1984 م  تحت الفئة السنية 16 سنه، كانت طموحاتنا تطاول الجبال ولا يقف أمام حماسنا شيئ ،،زرنامحافظات عديدة وكنا نلاحظ كيف يهتم مسؤلوا تلك المحافظات بفرقهم الرياضية وكيف يتعامل معنا مسؤلينا ،،كان المرحوم عبيدان  يعاني الأمرين بسبب تجاهل المسؤلين لإهمية الرياضة والإهتمام بفئة الشباب لقد كانت المشكلة عند المسؤلين في تقديم أولويات أخرى  على الرياضة والشباب متناسين أن الشباب هم عماد المستقبل وينبغي توفير البيئة المناسبة لصقل مواهبهم  وتفجير طاقاتهم وإبداعاتهم وأن تركهم للإهمال والفراغ القاتل الذي يجعل منهم كوابح ومشاريع إعاقة للمستقبل ،،إن المسؤلية في الحالة التي وصلنا اليها في الجانب الرياضي تقع بدرجة رئيسة على السلطة المحليةلنظرتها القاصرة لموضوع وأهمية الرياضة وكذلك لسكوتها عن الأخطاء التي تمارس في حق الرياضة والرياضيين سواء من إدارات الأندية المترهلة والعاجزة وكذلك الإتحادات الفاشلة التي بعض أعضاءها تراوح بقاءهم فيها عقود من الزمن دون إنجاز ،،إن ما نشاهده اليوم من أعمال عنف وشغب في بعض الأحيان ناتج عن حالة الفراغ التي يعيشها شبابنا وكذلك عجز الجهات المسؤلة وفي مقدمتها مكتب الشباب والرياضة والأندية والإتحادات عن بلورة رؤية يتم من خلالها إستيعاب الشباب وتنشيطهم من خلال مسابقات وأنشطة رياضية وزيارات وأحتكاك بشباب المحافظات الأخرى،، لقد بات من الضروري على سلطتنا المحلية الإقتراب أكثر من الشباب والرياضيين وحمايتهم من تغول وأحتكار بعض إدارات الأندية ورؤساء الإتحادات الذين حولوا هذه المواقع العامة الى ملك شخصي ويعملون بكل الوسائل المشروعة والغير مشروعة البقاء فيها  .

  أكثر من التركيز على الأشخاص مع أهمية ذلك ،،فعندما غاب دور الأداء الرقابي لمكتب الشباب والرياضة وطلب الخطط والتقارير وتفعيل دور الهيئات العمومية والنزول الى الأندية شعرت بعض الإدارات بانه لن يطالها المحاسبة فعاثت في مقدرات الأندية فساداً  وأحتكرت موارد الشباب لمصالح خاصة ومن ظهر الإحباط واليأس لدى شبابنا عندنا رأي أن قطرات عرقه لاتحترم..!

 ليس المطلوب الأتيان بالمستحيل وإنما ترشيد الموارد المخصصة للشباب والرياضيين وصرفها في الأوجه المخصصة لها وكذلك خلق شراكة مع القطاع الخاص لدعم برامج إعادة دمج الشباب في المجتمع وماأكثر تلك المؤسسات ،،إعادة تفعيل دور مكتب الشباب والرياضة الإشرافي والفني ودعم البنى التحتية والإستفادة من المخصصات المقدمة من صندوق النشئ والدعم الحكومي في الموازنة العامة للدولة في بند المشاريع والتنسيق مع الصندوق الإجتماعي في بناء المراكز الرياضية والشبابية  الزام فروع الإتحادات بااقامة الإنشطة والمسابقات المحلية لخلق وإيجاد قاعدة رياضية شبابية عريضة وكذلك الزام الأندية بالعمل وفق مقتضيات الأنظمة  والقوانين ،،بدون تقديم الخطط وتقارير الإنجاز والأشراف على أداء الأندية نواة التشكل الحقيقي للاعب فان الخلل والقصور يشوب عملنا ومؤداه الى الفشل لذا فاننا بحاجة الى إعادة تقييم السياسات

 هب أن مجموعة من الشباب هاجموا مصلحة حكومية أو قطعوا طريقاً أو افتعلوا مشكلة ما سيسعى الجميع للتواصل معهم وحل مشاكلهم والتعامل معهم على أنهم مصدر تهديد في المستقبل وهذا ماتتعامل به سلطتنا المحلية ومسؤلينا مع قضايا من هذا النوع أما الشباب المسالم المنخرط إجتماعياً في المؤسسات الأهلية كالأندية ومنظمات المجتمع المدني لايحضى بالدعم والأهتمام المناسب ،،فمشكلتنا الرئيسية هي في السياسات وليس في الشخوص فالأشخاص يمكن تغييرهم وإستبدالهم باآخرين نحن بحاجة الى إعادة تقييم لنظرتنا للشباب وكيفية إعادة تأطيرهم بحيث يكون عامل إستقرار في المجتمع أكثر ماهم وسائل هدم ،،

 مشكلتنا في السياسات وليس في الشخوص :-

مالم نمتلك رؤية واضحة عن مانريد وكيف نحقق مانريد يصعب الحديثن  نجاحات أو إنجازات ..فالخطوة الأولى لحل أي مشكلة هو تشخيصها ومن ثم تحليلها والبحث لها عن حل ،،مشكلة الرياضة بدرجة رئيسية أن الكل تخلى عنها بسبب قصور معرفة أهميتها ومع من تتعامل والجانب الآخر هروباً من طلباتها.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك