من نحن | اتصل بنا | الجمعة 14 فبراير 2025 09:27 مساءً
منذ 22 ساعه و 55 دقيقه
    منحت جامعة عدن الباحثة منى على أحمد خدشي درجة الدكتوراة في تخصص علم الاجتماع بكلية الأداب وذلك بعد مناقشتها العلنية للأطروحة في قاعدة الدراسات العليا بالكلية.   ودارت الدراسة العلمية؛ في الإعلام الجديد ودوره في مكافحة السلوك الإنحرافي بالتطبيق على عينة من طلاب
منذ 23 ساعه و 17 دقيقه
تستعد وزارة الصحة العامة والسكان، تحضيراتها الفنية والعلمية والإدارية، لعقد المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن، والذي سيعقد في العاصمة المؤقتة عدن خلال فبراير الجاري.وأوضح وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بأن المؤتمر
منذ يوم و 8 ساعات و 45 دقيقه
  عينت جامعة عدن الدكتور علي باقطيان نائب عميد كلية الإعلام للشؤون الأكاديمية.   وفي قرار التعين الذي يحمل الرقم (35) لعام 2025م؛ أصدر رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور قرار تعين أ. مشارك د. علي عبدالله أحمد باقطيان نائبًا أكاديميًا.   وقضت المادة واحد من القرار بتعين
منذ يوم و 21 ساعه و 43 دقيقه
بحث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم في العاصمة عدن، مع الدكتورة إيمان الشنقيطي، نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، عدداً من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني والتنموي. وخلال اللقاء، شدد الوزير الزعوري
منذ يومان و 6 ساعات و 58 دقيقه
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأربعاء 10 أكتوبر 2012 09:49 مساءً

حراك في مواجهة حركة ثلاث ثورات ...

عبدالرقيب الهدياني

يستعد الحراك الجنوبي وخصوصا الفصيل الذي يرفع مطلب (فك الارتباط) لإحياء الذكرى التاسعة والأربعين لثورة 14أكتوبر، السؤال المطروح: كيف لتيار أن يحيي ذكرى ثورة يناقض أهدافها.

أن تحيي ذكرى مناسبة ما ، معناه أنك تحمل مشروعها وتتبنى أهدافها كاملة غير منقوصة، أما الإيمان ببعض الأهداف والكفر ببعضها فإنه مرفوض في شرعنا.

الهدف الخامس المتشابه في ثورتي (26سبتمبر و14 أكتوبر) هو تحقيق الوحدة اليمنية على طريق الوحدة العربية الشاملة، وهو ما يسعى حراك (فك الارتباط) جاهدا منذ سنوات لتقويضه.

وبالجملة فنحن إزاء حراك في مواجهة ثورتين اندلعتا في القرن الماضي وثورة شعبية سلمية ثالثة جاءت في عهد الربيع العربي.

سيحتفلون كالعادة رافعين علم الجمهورية المستقلة (ج ي د ش) وفي ذات الوقت سيطالبون باستعادة كيان سياسي افتراضي لا علاقة له بالعلم المرفوع يدعى (الجنوب العربي)، ويتناقض مع المناسبة والثورة التي أسقطته ووحدت المشيخات والسلطنات فيه لصالح الكيان الجديد الذي صنعته الثورة. 

أتحدث هنا كمراقب.. كباحث، دعكم من قناعاتي وموقفي من الحراك وأهدافه ونشاطه وخط سيره (ريوس) إلى الماضي بدلا من الذهب إلى المستقبل ..

أجدني ملزم بمحاولة فك كل هذه الطلاسم والمتناقضات والركام الملقي أمامي في ساحات وفعاليات الحراك، وكأمانة يحتمها الواجب علي تجاه القراء.

لي طلب وحيد من كل الأكاديميين والمثقفين والكوادر والمناضلين المجربين في صفوف الحراك أن يحترموا عقلي كإنسان ، وأن لا يعبثوا بتاريخي كمواطن .. أجيبوني: هل انتم مع ثورة 14 أكتوبر أم ضدها؟!.

الوحدة هدف أساسي من أهدافها، وانتم في حراك فك الارتباط تعملون للانفصال، وفشلتم في روح الهدف وهي وحدة صفكم ونضالكم الممزق في بضعة كيانات مختلفة ومتصارعة.

إقامة المجتمع الديمقراطي واحترام المواثيق والقرارات الدولية والمعاهدات، كلها جاءت ضمن أهداف الثورة المحتفى بها ، وأصحابنا في الحراك سجلهم أسود في القبول بالأخر ،وصدورهم ضيقة تجاه المخالف، ويعلنون صراحة ويعملون لتقويض القرارات والتسويات الدولية بأي وسيلة تصل إليها أيديهم.

ما أريد قوله للأخوة المحتفلين وبينهم أقرباء لي وأهل وأصدقاء : إن كنتم مع الثورة ، فلماذا تناقضون أهدافها، وإن كنتم ضدها فما الداعي لإحياء ذكراها؟!!.

تخيلوا معي مشهد قيادي في حراك فك الارتباط ، يقف في منصة الاحتفال بالهاشمي أو المنصورة والمعلا أو الحبيلين مشيدا بالثورة الأكتوبرية التي حررت جنوب اليمن من الاستعمار البريطاني وضحى الآباء بدمائهم الزكية لتحقيق الاستقلال الناجز في أربع سنوات..

-إلى هناء الكلام جميل ولا تناقض مكشوف- لكن وبمجرد حديثه عن الاحتلال اليمني الذي يجب عليه أن يرحل من الجنوب العربي ، يكون المتحدث هنا قد فخخ المناسبة وافرغ الذكرى من محتواها تماما..

تخيلوا أيضا –افتراضا- الشهيد لبوزه وهو يقف على رأس جبل ( البدوي ) بردفان وما يزال يتصبب عرقا من رحلته الشاقة قادما من الشمال، أو الشهيد عبود الشرعبي وهما يستمعان لخطاب متشنج في منصة الحراك، هل سيستوعبان هذه المفردات، وهذا الطرح ؟!!.

 الخلاصة لا موقف لدي أعلنه هنا تجاه ما تحملون من أهداف، هذا شأنكم وانتم أحرار، لكنني معني بمناقشة أدائكم ونشاطكم العام بميزان المنطق ليس إلا.. فهل فيكم رجل رشيد يشرح لي وللقراء هذه الفوضى بالتاريخ وبالحاضر .. مع خالص التحية..

 

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك