من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 01 يوليو 2025 10:50 صباحاً
منذ ساعتان و دقيقه
  سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم أدوات المهنة للشباب المشاركين في الدورات المهنية بمديريات ساحل حضرموت، ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش في اليمن.   وخلال حفل التسليم الذي حضره مشرف وحدة تنسيق مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة بمحافظة
منذ ساعتان و 5 دقائق
  منعت مليشيا الحوثي الإرهابية مبادرات خيرية من تقديم أي دعم عيني أو مادي لطلاب المدارس العمومية في العاصمة المختطفة صنعاء وريفها.   وكشفت مصادر مطلعة للشرق الأوسط عن تنفيذ المليشيات حملات مباغتة استهدفت عدداً من المبادرات التطوعية العاملة في المجال الإنساني في مناطق
منذ يومان و 13 ساعه و 23 دقيقه
  سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اليوم، في محافظة لحج، حقائب أدوات المهنة لـ 70 من الشباب المستفيدين من مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش، الذي ينفذه ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية، ويستهدف بناء قدرات وتمكين 1500 شاب وشابة في سبع محافظات يمنية. وشملت
منذ يومان و 23 ساعه و 8 دقائق
بعث رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، برقية تعزية الى أحمد فؤاد الحميري، واخوانه بوفاة والدهم نائب وزير الاعلام الاسبق، الذي انتقل الى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني، والادبي والاعلامي.     وأعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، باسمه واعضاء المجلس،
منذ 4 ايام و 3 ساعات و 3 دقائق
  عبر وزير الشباب والرياضة نايف البكري عن استنكاره الشديد لحادثة اقتحام مسجد عمر بن الخطاب في مديرية المنصورة بالعاصمة المؤقتة عدن، واعتقال إمامه الشيخ محمد الكازمي بالقوة وأمام جموع المصلين، واصفًا الحادثة بأنها "تصرف غير مسؤول وانتهاك لحرمة بيوت الله".   جاء ذلك خلال
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 25 يونيو 2012 03:38 صباحاً

ليس على هادي خوض معركة مُبكره مع الحراك

ماجد المذحجي

تبدو المعركة المشتعلة في منطقة المنصورة في عدن اشبه بمصيدة ضخمة للرئيس هادي، حيث يتم دفعه لخوض معركة مُبكرة مع الحراك الجنوبي بما يضمن احراقه شعبياً وسياسياً في الجنوب، والامر يتم بالتوازي مع انتصار ابين! حيث المنصورة تسحب ما تحقق في ابين وفي الاخير يصبح الرجل بلا مزايا "جنوبية" بالنسبة للجنوبيين، هذا إذا ما غضننا الطرف عن اعمال النهب الواسعة التي تجري في زنجبار التي يُتهم فيها جنود من الالوية المشاركة في القتال، وهي التي ستبدوا بهذا النهب الواسع "الوية شمالية" تمارس "فيدها" التقليدي في الجنوب بما يستدعيه ذلك من مرارات حرب صيف 94، وبهكذا اداء في المنصورة وفي زنجبار يتم ضرب تفوقه في هذه المعركة مع القاعدة وسحب امتياز تحرير مُحافظة ابين من القاعدة بالنسبة لابناء ابين انفسهم، والجنوبيين عموماً، بقرار من رئيس جنوبي ينتمي لـ ابين!

 

بالتأكيد ليس الرئيس هادي مُضطراً الان لإتخاذ قرارات عنيفة في المحافظات الجنوبية وخصوصا في المناطق التي يسيطر ضمنيا عليها الحراك. إنه رئيس يمني نعم، لكن احد اهم امتيازاته في هذه المرحلة هي هويته الجنوبية، ولذلك ليس عليه المضي في سياسات او اتخاذ قرارات من شأنها إضعافه "جنوبياً"، وبالاجدر هناك ان يُعزز نقاط قوته والاجماع من حوله لا أن يقوم بتفتيت ما تحقق حتى الان. وبالتأكيد فهكذا قرارات صارمة، من قبيل فض ساحة الحراك في المنصورة، ليست اولوية الان بجوار اولويات اكثر اساسية تتعلق بتحسين شروط سيطرته على القرار في صنعاء، وحسم المعركة مع مراكز القوى التي تنازعه السيطرة على الحكم والمُهتمه بإضعافه تماماً.


إن تدشين معركة امنيه في المنصورة مع الحراك هو قرار احمق بامتياز ولايمتلك أي حيثيات، وتبدوا تبريرات من قبيل ان الاعتصام واغلاق طريق حيوي في المنصورة يمس بالمصالح اليومية للمواطنين، ولهذا تم التحرك الامني لحمايتها، اشبه بكوميديا سوداء مُنفرة للغاية! فهناك اعتصام مستمر منذ اكثر من عام في صنعاء يُمارس نفس التعطيل لمصالح المواطنين ويغلق طرق حيوية ولم يتم الاقتراب منه، وهنا لا ادعوا لفضه رغم ان الامر يستحق النقاش بل استدعي الامر على سبيل المقارنه، فلماذا صعدت الحمية بخصوص المنصورة فجأة رغم مضي اكثر من عام ونصف والوضع هو ماعليه لم يتغير، وتم انتهاج سياسة استعراض القوة والقتل المفتوح من قبل القوات الامنية! ولماذا لم يتم اللجوء إلى اتفاق هادئ كما حدث بخصوص فتح شارع المعلا، وماالذي استجد فجأة في هذا التوقيت ليتم اتخاذ قرار بهذا القبيل وبهذا المستوى من الضراوة والعنف؟ وهنا يبدوا كل شيء مُتعلقاً بتدشين الاتصال والحوار مع الجنوبيين للمشاركة في الحوار الوطني، وحيث يصبح التصعيد الدامي في المنصورة احراقاً لاوراق الخط المعتدل من القادة الجنوبيين من انصار الفيدرالية بما يضطرهم لرفع السقف في مواجهة جمهور جنوبي غاضب، وبالتالي إضعاف حاد لفرص مشاركة الجنوبيين في الحوار الوطني بما يُرتبه ذلك من ضربه قاسيه لهادي الذي يسعى لانجاح هذا المؤتمر.


إن عدن تحترق من الحر في ظل عدم قدرة الجيش والاجهزة على توفير الحماية لخطوط الكهرباء في مواجهة مخربين يحظون بالحماية القبلية، وبينما تستعرض الدولة قوتها امام ابناء عدن وتضرب بيد من حديد هناك تبدوا بلا حيلة في مارب ومناطق اخرى. هذا امر يُثير الغضب، وهو حال الجنوبيين مؤخراً، فلا داعي لاشعال المزيد من الحراق امام الرئيس عبدربه منصور هادي، ومن يقومون بدفعه لخوض معركة دون معنى مع الحراك الجنوبي الان ينجحون تماماً في إعاقة فرصه بان يُصبح رئيس يمني جنوبي فعلي في صنعاء، وهذا ما عليه التنبه له قبل المزيد من التورط في الامر.

المصدر أولا ين

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك