من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 30 أبريل 2025 11:14 صباحاً
منذ 36 دقيقه
وجّه معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، تهنئةً لكافة العمال في بلادنا بمناسبة عيدهم العالمي، الأول من مايو.  وفيما يلي نص الكلمة: بسم الله الرحمن الرحيم يحتفل العالم في الأول من مايو من كل عام بعيد العمال، وبهذه المناسبة العظيمة، أتقدم بأسمى
منذ يومان و 13 ساعه و 24 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يومان و 13 ساعه و 33 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ 3 ايام و 13 ساعه و 32 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و 18 ساعه و 5 دقائق
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
السبت 20 ديسمبر 2014 10:24 صباحاً

الإيرانيون قادمون

بشير البكر

وسط حالة التردي العام في المنطقة، هناك طرف واحد يربح، هو إيران. تجني طهران مكاسب من خراب سورية والعراق واليمن ولبنان، بل باتت الطرف الممسك بأهم الأوراق في البلدان الأربعة.

في سورية، تمتلك القسط الأكبر من أوراق الحل، لكونها تشكل، منذ بداية الثورة، الحامي والمموّل لبقاء الرئيس السوري، بشار الأسد، في الحكم.

ومهما كانت نتيجة المعركة في هذا البلد المنكوب، سوف تبقى إيران طرفاً أساسياً في المعادلة. هذا في الوقت الذي لا يحتاج الحديث عن موقفها في العراق إلى براهين، وعلى الرغم من أن التقدير السائد، اليوم، هو تراجعها بعد إعفاء وكيلها القوي، نوري المالكي، يتبيّن، يوماً بعد آخر، أن ذلك ليس أكثر من تغيير تكتيكي للأحجار فوق رقعة الشطرنج، والدليل أن الأطراف الدولية مجمعة على أن هزيمة “داعش” في العراق غير ممكنة من دون اشتراك إيران في الحرب ضدها، ومن اللافت أن المعارك القليلة التي خسرتها “داعش” ميدانياً في المناطق القريبة من بغداد تمت بمشاركة قوات إيرانية، بما فيها سلاح الطيران.

أما الدور الإيراني في اليمن، اليوم، فيعبّر عنه النصر الكبير الذي حققه الحوثيون خلال ثلاثة أشهر، ليصبحوا سيّد الجغرافيا اليمنية بلا منازع.

وليس هناك قوة سياسية، ولا عسكرية، تقف في وجههم اليوم، وما يبدو، حتى الآن، ليس سوى المقدمة لسيناريو يتجاوز، في رعبه، ما حصل من سطوة إيرانية في كل من لبنان وسورية والعراق، وهو بلا شك ليس سوى محطة على طريق التمدّد الإيراني نحو منطقة الخليج العربي التي تحتل اهتماماً خاصاً في الحسابات الإيرانية على مر العصور.

كسبت إيران، في العقد الأخير، في البلدان الأربعة (لبنان، سورية، العراق، اليمن)، بينما كانت تخوض مفاوضات الملف النووي، ولعبت، ببراعة، على الحبلين.

كانت تضع ورقة النووي على طاولة، والتوتر الإقليمي على طاولة أخرى، وبدلاً من أن تقايض إحداهما بالأخرى كما ساد الظن، فإنها تمكنت من الاحتفاظ بالورقتين معاً. وما كان لها أن تمضي عشر سنوات في لعبة “الأكروبات”، لولا الاستثمار المنهجي والمدروس في تقويض الاستقرار في العالم العربي، كما هو الحال في البلدان الأربعة.

ومَن ينظر إلى خارطة انتشار النفوذ الإيراني في الشرق الأوسط، يجد أنه يتقدم كل يوم، وهو سائر نحو مناطق جديدة، ومعارك جديدة.

معركة إيران المقبلة في الخليج، وستكون السعودية هدفها المباشر، والسيناريو الأكثر ترجيحاً هو أن طهران ستستخدم الحركة الحوثية جسراً إلى الداخل السعودي، وهدفها العمل على إذكاء النار الطائفية في البيت السعودي. وهناك تقديرات تتنبّأ بأنها سوف تلعب ورقة الشيعة في السعودية، من أجل تقسيم السعوديين وإشعال حروب داخلية، وهذا حلم يراود إيران مآله البعيد تقسيم السعودية إلى أكثر من كيان.

وإذا تمكنت إيران من اختراق البيت السعودي، تكون قد حققت هدفها الرئيسي لتصبح القوة الأولى في الخليج، وهي ليست في حاجة إلى أكثر من ذلك في المدى المنظور، فهدفها أن تصير صاحبة القرار السياسي والأمني والاقتصادي في هذه المنطقة، مستفيدة من تراجع الدور الأميركي في المنطقة، بل برزت مؤشرات عدة ودروس من غزو العراق، خلاصتها أن القوتين قادرتان على التعايش وتقاسم النفوذ على حساب العرب.

تمتاز الاستراتيجية الإيرانية بأنها لا تعرف التعب أو التراجع، لكنها، في كل الأحوال، لعبت الورقة الطائفية جواز مرور لاختراق العالم العربي، وتؤكد المعطيات كافة على أن هذه اللعبة لن تقارب على النهاية في المدى المنظور، في ظل عدم وجود مشروع عربي بديل.

 

المصدر | العربي الجديد


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك