من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يوم و ساعتان و 51 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يوم و 3 ساعات
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يومان و ساعتان و 59 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ يومان و 7 ساعات و 32 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 3 ايام و 23 ساعه و 11 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 01 أكتوبر 2012 11:17 مساءً

اليمن ومهزلة مؤتمرات المانحين

إبراهيم الشجيفي

انعقد في نيويورك مؤخرا وبالتزامن مع انعقاد الاجتماع العالمي للجنة العمومية لعصبة الأمم المتحدة المؤتمر رقم (4) للمانحين والثالث خلال فترة هذه الفترة والتي يهدف من خلاله دعم اليمن ماديا لرفع اقتصاده لمواجهة الأخطار الاقتصادية التي تواجه اليمن ,,, وفي كل اجتماع تتصدر دول الخليج "جيران اليمن" هذه الاجتماعات ويتصدر معها الوعود بالدعم اللامحدود ,,,, وننهي هذه المؤتمرات بقلوب مطمئنة يكسوها الأمل والفرح ,,, ثم ما هي إلا أيام معدودة حتى يتم اختلاق مشاكل وأحداث وعقبات تعيق تقديم هذه المنح المالية لليمن ,,, فتأتي بعض الدول لتوفي بالتزاماته على شكل مساعدات إنسانية وغذائية ونفطية وغازية وغير ذلك "مواد خام" وبعضها تدس رأسها في التراب وتظل في الظل مطأطئة رأسها لأن وقت الالتزام حان ,,, ولأننا في أرض السعيدة غير سعداء بهذه التصرفات كون يدنا هي السفلى ولا خير فيها فإننا نظل عاجزين عن الكلام أو النقاش أو الحوار لأنهم يتفضلون علينا والتزاماتهم غير ملزمه لهم في الدفع ,,, ولكن لكي نكون قليلا منصفين علينا أن نستثني بشكل جزئ المملكة العربية السعودية وبشكل أقل دولة الإمارات العربية ,,, ومع ذلك تظل مساعدات خارجة عن منظومة المؤتمر وتوصياته ومشاريعه وخططه التي تم الاتفاق عليها ولعل أهم سبب في تلاشي هذه الوعود هي الحكومة اليمنية نفسها من جانب والتي تتعامل مع الأمور بكل سلبية مطلقة أو بفكر زاحف أبطأ من زحف السلاحف لأنهم عودونا على الذهاب بلا خطط مدروسة وبلا وعود منجزه وبلا وطن مأمّن على المستوى الداخلي كي يطمئن المانح والداعم والمستثمر القدوم ليضع أمواله في الأرض ,,, وخاصة هذه الحكومة التي تعيش ومستمرة في حياة المراهقة والعبث الفكري يترأسها "سالم باس ندوة رئيس الحكومة" الذي مازال يعيش حياة الشوارع والساحات التي أختلقها في 2011 ليصل لهذا المنصب ,,, ولأنه مازال يتعامل مع الشعب اليمني بانتقائية رغم أنه يحكمه بلا شرعية إطلاقا إلا شرعية الفوضى ,,, فالمانحون يشاهدونه يوميا وهو يتصرف بعقليه مراهقين ومتزمتين أقرب ما تكون للطفولية فتارة يهدد بالخروج مرة أخرى للشارع ليعيد الفوضى وتارة يشتم الأحزاب المعارضة لحزبه وتارة يتهم شريحة من شعبه باتهامات ثم في الأخير يستغرب عدم إيفاء المانحين بوعودهم !!!

- إن أردنا بالفعل أن نعمل مع أصدقاء اليمن في سبيل إرساء دعائم المنح والمانحين في اليمن فعلينا أولا أن نصحح من أنفسنا وأن نضع على رأس حكومتنا أشخاص يدركون معنى الوطن ويعملون للوطن ولديهم شخصية قوية وشخصية قيادية رجولية لأن الحاكم الحالي في الحكومة أضعف حلقة في الوسط اليمني المتزاحم بصراعات الذات والمصالح والهيمنة على الآخر ,,, ولعل أول خطوة نبذ "رئيس الحكومة الحالي" خلف ظهورنا ووضع رئيس آخر له ثقله وكلمته وهيبته وقوته وإلا فلا ننتظر من الداعمين أن يعطوا من لا يثق في نفسه شيء من أموالهم فالأموال الموعودة بها اليمن تصل إلى 7مليار دولار وليست ملاليم يا شعب اليمن !!!

- كنا نتمنى أيضا أن يكون ضمن أجندة مؤتمرات المانحين لليمن الدعم اللوجستي والدعم الشعبي للمغترب اليمني في أرض الخليج من خلال وضع عدد من النقاط والأفكار التي تعزز من تسهيلات المغترب في العمل في سوق الخليج من خلال نزع كل القيود التي تقيد المغتربين في غربتهم كالقيود العبودية التي تُسمى "كفالة" وأيضا التعقيدات التي تواجه الشعب اليمني الباحث عن العمل في أرض الخليج كالفيزة والتأشيرات فهذه النقاط أجدها أهم بكثير من الوعود المالية أو حتى المساعدات المدفوعة كون المال المدفوع سيتم استهلاكه في بناء أو إنشاء أو أجور ورواتب وغير ذلك أما العمالة اليمنية في الخليج فهي من سترفع معدل الدخل للفرد والتي بدورها يرتفع معدل الدخل  القومي وتقضي على البطالة والفقر التي هي أكبر تحديات اليمن هذه الفترة والرجوع إلى ما قبل 1990م حيث كان اليمني يُعامل كالخليجي تماما كونه في الأصل جزء من المنطقة بل أساس المنطقة وفيها قوة بشرية وطاقة كامنة أتمنى منهم أن يستغلوها في الإتجاة السليم ,,, والله الموفق للأوطان والشعوب في مسيرتهم القادمة !!!

 

 

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك