من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ يوم و 22 ساعه و 42 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ يوم و 22 ساعه و 50 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يومان و 22 ساعه و 49 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ 3 ايام و 3 ساعات و 23 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 4 ايام و 19 ساعه و دقيقتان
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 09 نوفمبر 2014 02:31 صباحاً

الزعيم والسيد .. المتناغمان!

سامي غالب

من الواضح ان هناك طرفين الآن يلعبان على الفراغ السياسي في اليمن هما "أنصار الله" و"أنصار الشرعية" الذين صاروا أنصار "الزعيم". وهما طرفان يبدوان متناغمين في حركتهما ومواقفهما منذ شهرين، مستفيدين من انهيار العملية السياسية التي قامت على "صناعة إجماع" يمنية برعاية اقليمية ودولية بلغت أوجها في يناير 2014. صناعة إجماع قوضت أية امكانية لإنجاز انتقال آمن في اليمن (وباليمن) إلى وضعية دستورية مستقرة.
هناك تحالف صريح الآن بين الرئيس السابق وحماعة الحوثيين، تحالف على الأرض بين طرفين يعززان بعضهما البعض بصرف النظر عن التباين الايديولوجي واختلاف الدوافع بينهما.
وهذا التحالف يفرض شروطه ويتنمر على اليمنيين مستفيدا من غياب مشروع وطني يؤمن احتشادا شعبيا في مواجهته.
***
لم أكن يوما مع الاجتثاث، ولم اتحمس لأية سياسات وتكتيكات خلال الأعوام الماضية توسع الهوة بين الرئيس هادي وحزب المؤتمر الشعبي العام. وكنت على الدوام مؤيدا لاستيعاب "أنصار الله" في العملية السياسية وضد أي تحريض عليهم تحت اي مبرر بما في ذلك الفرضية التي تشترط تحول الجماعة الى حزب وتسليمها السلاح قبل المصالحة والإنصاف في صعدة.
لكن ما يفعله الحوثيون اليوم هو تصعيد سياسي وميداني خطير بالتشارك مع طرف سياسي لا يوفر فرصة لخلط الأوراق في اليمن، اليمن الذي تقزم في خطاب الشريكين ليتطابق مع جماعتيهما وتفضيلاتهما.
منذ 21 سبتمبر الماضي يقدم الحوثيون لليمنيين وجههم الآخر، وجه الجلاد لا الضحية، وجه "الغلاة" لا وجه "الاعتدال" الذي كان يوزع الابتسامات في فندق موفنبيك. وفي سياق هذا التحول يتموضع الحوثيون والمؤتمريون باعتبارهم وجهي العملة "الطغيانية" التي تشد اليمنيين إلى تواريخهم القريبة والبعيدة المرصعة بالحروب والفتوحات والانقلابات.
***
هناك تحالف راغبين في العاصمة يضم طرفين ثأريين، احدهما فتي والآخر آفل، يقاربان اليمن بعدسات مكبرة لا تظهر فيها سوى قسماتهما فقط!
ليس من المعيب أن يتحالف الحوثيون مع الرئيس السابق وأنصاره، ففي السياسة لا توجد عداوات دائمة ولا مواقف نهائية بين الأحزاب والجماعات في الإطار الوطني. لكن من المثير أن يكون الحليف الوحيد للحوثيين الآن هم أولئك الذين ثار عليهم الشعب اليمني في 2011.
"انصار الله" و"أنصار الشرعية" في مواجهة اليمنيين بعد خروج أنصار الثورة من حسابات القوة في اليمن.
لقد أزيح أنصار الثورة بقيادة علي محسن من الواجهة. وهذا تطور مفيد لأنه يتيح رؤية أدق وأشمل لبقية "الأنصار" في يمن منكوب وتعس وكسير تتعاقب عليه جماعات دون وطنية، شرهة واصطفائية، تعتمد تعريفات حصرية للوطنية.
أنصار الله" و"أنصار الشرعية" في ضفة واحدة من نهر السياسة في اليمن. لقد قررا، معا وبتناغم شديد، اشهار تحالفهما اليوم ودون مواربة، ما يستدعي حساسية فائقة من الأطراف الأخرى التي تقف مشرذمة على الضفة الأخرى، قبل الإقدام على أية قرارات.
***
عبدالملك الحوثي "حيث يضع نفسه"!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك