زمام وناصر وبن مبارك لعنة الفراعنة التى أطاحت بهادي !
ظل الولد جلال عبدربة " يزن " على إذن ابيه بتغيير وزير الماليه السابق صخر الوجيه الذي لم يتجاوب مع رغبات العائله والشله بما في ذلك وزير الضفاع ليستطيعوا تنظيف الخزينة العامه وعلى وجه السرعة لأنهم مستعجلين وسباق مع الزمن لتنفيذ مخطط تمزيق اليمن بعد ان قبضوا الثمن وشرعوا بالتنفيذ بتدمير الجيش وسحق معنوياته وتسليم وتجريده من أسلحته بمختلف أنواعها دون السماح له حتى بالدفاع عن نفسه بحجة ان الجيش يقف على مسافه واحده لاندري بين من ومن ومع من و من وكأن الجيش الذي يضرب وينهب سلاحه جيش واق الواق وليس جيش الجمهورية اليمنيه وسلاح الجمهورية اليمنيه نقول كان استعجالهم بتنظيف الخزينة قبل اكتمال مخطط تدمير اليمن ولن يتم ذلك الا بالتخلص من بعض المعرقلين لمشروعهم النهبوي الهبروي الشامل ومنهم صخر الوجيه ليحل محله "الدميه " الملوث بالفساد والكذب والتزوير محمد زمام الذي وجدوا فيه ضالتهم ليس بالاستعداد لتمرير سرقاتهم والسكوت عنها بل بالمبادرة من ذات نفسه لاقتراح أساليب وطرق الهبر تزلفا لهم وكسب رضاهم مستفيدين من ملفات فساده ألنتنه وخبرته بالهبر ابتداء من وزارة الزراعة التى مازالت ملفاتها مفتوحه بالنيابة ولم تقفل بعد ومروراً بمشروع مدن الساحل وملفاته موجوده بفرع الجهاز المركزي للرقابة بعدن مقر المشروع وانتهاء بالجمارك اخر المحطات قبل الماليه والذي ظهرت فيها إبداعاته بالنهب عبر مشاريع وطرق متعددة فاق فيها محترفي النهب باليمن كلها ولكم ان تسألوا الهيئة العلياء للرقابة على المناقصات عن الملف الذي لديهم الخاص بصفقة عربات الأشعة التى تم شرائها بالأمر المباشر والمحال الى هيئة مكافحة الفساد وتم إيقافه بضغط من وزير الدفاع المتعهد الاخر لزمام على سبيل المثال لا الحصر لان القائمة طويله . نقول ظل الولد جلال يسوق زمام لدى والده طبعا بثمن بعضه مقدم نقدا والبعض على ذمة وزارة الماليه وبمساعدة وزير الدفاع و "يوغروا" صدر الرئيس ضد صخر الوجيه ويزينو "زمام" كما تزين العروس الشمطاء عبر تقارير مزيفة وفبركات ووعود بل وادعاءات بحمله مؤهل للدكتوره من أمريكا. والذي افتضح كذبه وتزويره سريعا الامر الذي يطرح أسئله كثيره عن صحة بقية المؤهلات خاصة وان له خبره معتبره بالتزوير لصفقة وزارة الزراعة البالغة مائه وخمسون حراثة والذي سجنه الوزير صادق امين ابو راس حينذاك وتم تهريبه عبر نافذين كبار من المستفيدين من الصفقة الى جانب الوعود الكاذبة التى خدع بها الرئيس انه قادر على حل أزمة المشتقات النفطية وبدون جرعه والذي كان له الدور الحاسم في إقناع الرئيس بتعيينه وزيرا الماليه والإطاحة بصخر الوجيه كما يروى والذي سرعان ماظهر كذبه ودجلة وجعل الرئيس امام الامر الواقع بضرورة اجراء إصلاحات سعرية عاجله وبعطلة العيد وبجرعة قاتله مبالغ فيها تجاوزت السعر العالمي والمصاريف المرتبطة بتسويق الماده اضافة الى مبالغ اخري بالزياده باسم مؤسسات نفطيه والحقيقة انها لتغطية نفقات جلال وشلته وسمسرة الوزير العبقري وكانت القاصمه الذي قصمت ظهر البعير لانها نفذت بمبالغة كبيره دون مراعاة لحالة الشعب ونفذت بمفردها دون المعالجات المرتبطة بها وبدون الإصلاحات الجوهرية التى تطمئن الناس ان الدوله جاده بمحاربة الفساد كما عبر عنها الخبراء وانتقدها البنك الولي وكما عبرت عنها الاقتصادية الامريكيه من أصل يمني والعامله بالبنك الدولي ووزارة الخزانه الامريكيه. ساره العطاس بتغريده لها عبر صفحتها بالفيس بوك( الحوثييون قادمون. وأرجعت السبب الى ان الرئيس هادي عمد الى التخلص من الرجال الأقوياء ذوي الكفاءات واستبدلهم بلصوص وامعات ومزوري شهادات من مقيل ابنه جلال وأوردت زمام كمثال) طبعا هذه الجرعه القاتلة نفذها هادي بناء على مقترح زمام دون موافقة الحكومة او إشراك الخبراء الذين كانو سينصحون الرئيس بعدم الأقدام على ذلك وبذلك الحجم ودون المعالجات والإصلاحات الاخرى المرتبطة بها كحزمة واحده نقول ان زمام وأمثاله هم لعنة الفراعنة على الرئيس هادي الذي إهانته وأسقطت هيبة الدوله وهيبته كرمز ورئيس توافقي وربما تخرجه حافي القدمين من دار الرئاسه لانه اعتمد على مثل هؤلاء اللصوص والافاقين وهمش رجالات اليمن الصادقين وها هي النتيجة مانراها لامانسمعها.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها