من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ 9 ساعات و 13 دقيقه
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ 9 ساعات و 22 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يوم و 9 ساعات و 21 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ يوم و 13 ساعه و 54 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 3 ايام و 5 ساعات و 33 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 20 سبتمبر 2012 03:42 مساءً

الفيلم المسيء و مثلث الثورة المضادة

فؤاد مسعد

 

استطاعت قوى الثورة المضادة أن تجمع قواها هذه المرة تحت لافتة الغيرة على الرسول و الإسلام في سياق ردود الفعل الغاضبة على عرض الفيلم المسيء للرسول الكريم عليه الصلاة و السلام، و في محاولة يائسة و بائسة لتلك القوى عملت جاهدة على الظهور باعتبارها مدافعة عن الإسلام و المسلمين و الرسالات السماوية حتى لو كان ذلك على حساب أمن الناس و سكينتهم و سمعة الشعب و أخلاقه و أعرافه، و إلا ما معنى أن يظهر أحدهم و هو يسرق دبة غاز منزلي؟ هل في ذلك نصرة للرسول؟ ماذا يستفيد المسلمون من سرقة أسطوانة غاز حتى لو كانت مملوكة لسفارة الدولة التي أنتج فيها الفيلم الهابط والسيئ و المسيء للإسلام؟ أليس في هذا توضيح لجملة اتهامات غربية للمسلمين تصمهم بالتخلف  و العنف والهمجية؟

نعرف ان الجميع ساءهم مثل هذا الفيلم الساقط فنيا و مهنيا و شكلا و موضوعا، لكن أن يتصور البعض أنه وحده المعني بإظهار ردة الفعل فهذا من الحماقة و السفه، و كم يجد المرء ما يدعو للسخرية و التندر حين يلاحظ كيف تصرف هذا الـ(بعض) و هو يزعم أنه ينتصر للرسول و الرسالة على صاحبها أفضل الصلاة و أزكى السلام،

 على القناة التي تدعى (عفاش اليوم) كنت أسمع أحد وعاظ بلاطجة ميدان السبعين يصرخ مهددا الولايات المتحدة و الأمم المتحدة و أوروبا من عرض الفيلم و ظل يصيح و المذيع يشد من أزره و يحرضه على مواصلة التهديد و الوعيد، و انقطع صوته ليعود من جديد مشيرا إلى أنهم في حال لم يمتثلوا لمضمون تهديده فإنه ليس مسئولا عن غضب اثنين مليار قد يرتكبون ما لا يحمد عقباه، و حينها تفاعل المذيع ليظهر أنه لا يقل ذكاء و غضبا عن ضيفه فقام يلوح باستخدام عقوبات الفصل السابع بحق منتجي الفيلم!!!

و الحقيقة أن مشاهدة بعض هؤلاء المحتجين و هم يقومون بأعمال ما جاء الرسول و الإسلام إلا للتحذير من اقترافها، حين قال عليه الصلاة و السلام: "إنما بعثت لأتمم مكارم الأخلاق"، يضر أكثر مما ينفع، و للأسف الشديد فليس من الأخلاق الاعتداء و النهب و التكسير، و ليست المشكلة في تفاهة ما أتلفه المتظاهرون و لكن بدلالة ارتكاب مثل هذه التصرفات التي تسيء للمسلمين و تجعل من أنتجوا الفيلم و من يقفون وراءهم يقلبون أيديهم في زهو و يقولون للمعترضين عليهم من بني جلدتهم: ألم نقل لكم؟؟

قبل يومين كان زعيم حوثي ينتشي مزهوا و كأنه وجد في الإساءة ضالته لأنه و جماعته أظهروا كم هم غاضبون على المقدسات الإسلامية، و كان يتساءل في صفاقة: أين الذين يغضبون عندما يسب الصحابة؟ و كأنه يريد أن يقول: لماذا تغضبون منا وحدنا حين نسب الصحابة؟ أو لعله يريدنا أن نصدق أن من تطفح أفكارهم و ملازمهم بالنيل من أصحاب رسول الله يمكنهم أن يكونوا صادقين في غضبهم و غيرتهم و ادعاء نصرتهم للرسول الكريم، مع أن هؤلاء الغاضبين لا يتورعون عن سفك دماء المسلمين  المسالمين و الآمنين في صعدة و حجة و الجوف؟ ماذا فعل طلاب مركز دماج غير أنهم كانوا يتدارسون حديث رسول الله صلى الله عليه و سلم؟ أم أنه كان يتعين عليهم أن يتمسكوا بملازم حسين الحوثي و يتركوا حديث الرسول كي يأمنوا عقاب جماعته؟

و بالمثل كانت وسائل إعلام المخلوع تتباهى بكونها تقف – وحيدة كما تظن- دفاعا عن الرسول و تهاجم الآخرين لأنهم ليسوا غيورين على الإسلام كما هو الحال بالنسبة لمرتزقة آل عفاش الذين هبوا لنصرة الإسلام و المسلمين في محنتهم، و هؤلاء لم ينسوا أن يمارسوا ما مارسه الحوثيون من منّ و أذى،

و ثالثة الأثافي أن "القاعدة" هي الأخرى تهدد و تتوعد بالانتقام، و على طريقتها ربما توجه الضربة القاصمة للأمريكان بقتل أبرياء في عدن أو البيضاء أو أبين أو حضرموت، و هكذا يكتمل مثلث الرعب في اليمن و تلتقي قوى الثورة المضادة من عائلة المخلوع و عناصر القاعدة و جماعة الحوثي ظاهرا على مناصرة الإسلام و المسلمين و باطنا على مواصلة الأعمال الإجرامية من قتل للأبرياء و سفك للدماء المحرمة و إزهاق للأرواح البريئة- و هي أرواح مسلمة بالمناسبة، و على اليمنيين أن يتحملوا الأذى الناجم عن هذا المثلث المخيف حتى يقضي الله كان مفعولا.

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك