من نحن | اتصل بنا | الأحد 27 أبريل 2025 10:26 مساءً
منذ 9 ساعات و 6 دقائق
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري وشوارع حضرموت ،السياسيين ادخلوها حياة الناس وتسببوا في كل هذا الميوعة والتفتت،كل شئ مدفوع الاجر واهدار اموال مقرطسة ونقل وأكل في بلد فقير ومواطن يلهث من اجل كسرة
منذ 9 ساعات و 14 دقيقه
أشاد القيادي الحضرمي وعضو مجلس الشورى، صلاح باتيس، بالزخم المتصاعد للحراك الحضرمي وما رافقه من حالة وعي إيجابي بدأت تتجلى بوضوح في الخطاب السياسي لقادة المكونات الحضرمية.وأكد باتيس في منشور له على منصة " إكس "، أن هذا الوعي يشكل شعلة متقدة بين النخب والمجتمع، متجاوزًا حدود
منذ يوم و 9 ساعات و 14 دقيقه
  استقبل نائب مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور عبدالله العليمي، الخميس سفيرة المملكة المتحدة لدى اليمن، عبده شريف، وبحث العلاقات الثنائية، ومستجدات الأوضاع الوطنية والإقليمية، وسبل التنسيق بين البلدين الصديقين إزاء مختلف القضايا ذات الاهتمام المشترك.   كما تطرق
منذ يوم و 13 ساعه و 47 دقيقه
احتفل البرنامج الوطني لمكافحة الملاريا وأمراض النواقل بوزارة الصحة بالعاصمة المؤقتة عدن اليوم السبت باليوم العالمي لمكافحة الملاريا الذي يصادف 25 ابريل من كل عام، بحضور وزير الصحة العامة والسكان الدكتور قاسم محمد بحيبح .الاحتفالية التي حضرها وكلاء وزارة الصحة وقيادات
منذ 3 ايام و 5 ساعات و 26 دقيقه
التقى معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري في العاصمة المصرية القاهرة بخبيرة حماية الطفل باليونيسف السيدة أميره حسان للإطلاع على آخر المستجدات بشأن الخطة الوطنية لحماية الطفل ٢٠٢٥-٢٠٢٧. وخلال الاجتماع اطّلعت السيدة اميره حسان على آخر المستجدات
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 19 سبتمبر 2012 05:12 صباحاً

الإصلاح وتحدي تقوية شراكة بناء (اليمن الجديد)

رشاد الشرعبي

أتذكر جيداً منتصف شهر سبتمبر 1990م, حيث كنت أنتظر وآخرون في شارع المصلى بمدينة تعز وصول نسخ العدد الجديد من صحيفة الصحوة, والذي كان يحمل خبراً عن إعلان ولادة التجمع اليمني للإصلاح ويحتوي قائمة المؤسسين التي راجعناها مراراً, رغم عمرنا الصغير حينها.
 22 عاماً مرت منذ ولادة هذا الحزب الذي تمدد واتسع بحجم مساحة اليمن وصار صورة واضحة لتفاصيلها الجغرافية والاجتماعية والديمغرافية, يتعزز أداؤه وحضوره الفاعل والمؤثر يوماً بعد يوم حتى صار عنواناً للحوار والتسامح والمؤسسية والانضباط والتلاحم التنظيمي ورمزاً للديمقراطية والتنوع والتعدد ومؤشراً لمستقبل الوطن المشرق.
  تكاثر منتسبوه باستمرار وطوروا أداءهم ومهاراتهم ووعيهم, وانتسب إليه الصغار والكبار, الذكور والاناث, الطلاب والمعلمون والاطباء والمحامون والمهندسون والاداريون والمهنيون والحرفيون والعلماء والمشائخ والفلاحون, والتف حولهم الانصار والمؤيدون ثم التحموا ورفاقهم في أحزاب اللقاء المشترك لخوض معاً معركة النضال السلمي وينتهي بهم الحال ليصطفوا مع أبناء الشعب كله وراء الثورة الشبابية السلمية.
  في الأشهر القليلة الماضية زرت عدداً من المحافظات شمالاً وغرباً وفي الوسط وجنوباً وشرقاً حتى جزيرة سقطرى, والتقيت فيها إصلاحيين كُثر, شباباً وقيادات, ومن مهن وشرائح ومستويات مختلفة, ووجدت غالبيتهم, إن لم يكن كلهم, يتوحدون في حبهم لليمن وإصرارهم الواعي للاستمرار في نضالهم السلمي لتحقيق التغيير المنشود لوطنهم وحزبهم.
 لا أحد من الإصلاحيين (قيادات وقواعد) ينكر وجود اختلالات, ولا يعترف بوقوع أخطاء, ولا تجد بينهم من ينفي وجود قصور ويؤكد الوصول إلى حالة من القبول والقناعة بأداء الحزب سواء ما يتعلق بالقضايا العامة على مستوى مركزي أو محلي أو القضايا الحزبية والداخلية لإيمانهم الراسخ أن ذلك ليس سوى جهد بشري من المستحيل وصوله إلى حالة الكمال.
 وترى الجميع يعمل ويبحث وينتقد ويناقش برغبة تلافي الأخطاء وتجاوز الخلل والقصور والانطلاق نحو مستقبل يكون فيه اليمن وطن الجميع وتنميته وبناؤه والرفع من مكانته وتأثيره في الإقليم والعالم مسؤولية جميع أبنائه بمختلف أطيافهم ومناطقهم وجنسهم وألوانهم.
 22 عاماً على تأسيس حزب الاصلاح هي بميزان الأمم والشعوب عمرٌ قصير, لكنها بميزاني الفردي وبالنظر إلى حجم الانجازات والتطورات والحضور الفاعل والمؤثر الذي حققه الإصلاح طويلة جداً.
وكلما كبر الإصلاح واتسع حضوره ونمت قوته التنظيمية والبشرية, تزداد مخاوف الكثيرين من شركاء الوطن بعضها منطقية والبعض الآخر حقد شخصي أو قلق على مشاريعها الصغيرة أو قناعات مسبقة يعجزون عن تجاوزها والنظر للواقع والمستقبل.
 الإصلاح عبر أحاديث وتصريحات قياداته وخلال وثائقه وأدبياته وفي مواقفه وشراكته في إطار اللقاء المشترك وضمن جبهة قوى الثورة السلمية وحتى حكومة الوفاق الوطني والتحضيرات لمؤتمر الحوار الوطني الشامل قدم رسائل واضحة وأدلة قوية تبعث الاطمئنان لدى الغالبية من شركاء الوطن أو الأشقاء والأصدقاء.
 والحوار الذي بثته قناة الجزيرة الأربعاء الماضي مع رئيس الهيئة العليا للإصلاح, الأستاذ محمد اليدومي, كان فيه الكثير مما يؤكد رغبة الاصلاح وسعيه الحثيث ليمن جديد ومختلف لا مكان فيه للاستبداد والتوريث و لا صوت فيه يعلو فوق صوت النظام والقانون, والجميع فيه متساوون بالحقوق والواجبات.
 الحوار هذا وحوارات سابقة لليدومي ومحمد قحطان وغيرهما من القيادات تشير إلى نهج الاصلاح وإصراره للعمل مع الجميع, لإقامة شراكة وطنية لتحقيق التنمية والديمقراطية وبناء الدولة المدنية الحديثة, وشراكة إقليمية ودولية تسودها قاعدة المصالح المتبادلة ومبدأ حماية السلم والأمن العالميين والسيادة والاستقلال للوطن والشعب. 
 حاول النظام السابق, ولازال, تفكيك اللقاء المشترك ومنع أي تقارب أو تحالف بين الاصلاح وبقية القوى الوطنية خاصة, الاشتراكي والناصري, وكان أقذر تلك المحاولات سقوط المناضل الكبير الأستاذ جارالله عمر شهيداً بين أحضان أكثر من 4000 آلاف إصلاحي بعد كلمته في افتتاح مؤتمرهم العام الثالث والتي شدد فيها على ضرورة تقوية هذا التحالف الوطني لما من شأنه دفع عجلة التغيير في اليمن.
 وكان كثيرون يعتقدون أن الإصلاح قد تهيأت له الظروف لتفكيك تكتل اللقاء المشترك خاصة بعد تساقط النظام السابق الذي قيل إن عداوته هي السبب الرئيسي لاجتماع خصوم الأمس, إلا أن قيادات الإصلاح فاجأت الجميع بإعلانها إصرار الحزب على الاستمرار لأكثر من 10 سنوات قادمة لهذا التحالف الذي تميزت به اليمن عن بقية الدول العربية.
 إن مناسبة الاحتفاء بذكرى التأسيس الـ22, ليست مناسبة فقط, للتوقف شخصياً عن كتابة مقال نقدي بشأن عام أو للإصلاح, بل مناسبة تفرض على الإصلاحيين من صعدة حتى سقطرى أن يعضوا بالنواجذ على نهج حزبهم السلمي وطريقه الديمقراطي وجوهره الوطني ليساهموا بفاعلية في بناء يمن جديد سقط شهداء وجرحى لأجله أنبل وأكرم وأطهر من أنجبت أمهاتنا اليمنيات.

الجمهورية

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
اتبعنا على فيسبوك