من نحن | اتصل بنا | الخميس 13 نوفمبر 2025 10:43 صباحاً
منذ يوم و 20 ساعه و 12 دقيقه
أعلنت الولايات المتحدة فرض عقوبات على أفراد وكيانات في عدة دول، بسبب دعمهم لإنتاج الصواريخ الباليستية والطائرات المسيّرة الإيرانية وقالت وزارة الخزانة الأمريكية في بيان إن العقوبات تستهدف مجموعة من 32 فردًا وكيانًا في كل من إيران، والإمارات، وتركيا، والصين، وهونغ كونغ،
منذ يوم و 20 ساعه و 14 دقيقه
أكد وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح، أن اليمن يواجه أزمات مركبة ومتداخلة تشمل الصراع المستمر، وتغير المناخ، والنزوح الجماعي، وتزايد تدفقات المهاجرين الأفارقة. وقال بحيبح في كلمة مرئية خلال قمة المناخ المنعقدة في البرازيل، إن التغيرات المناخية تشكل تهديدًا
منذ 3 ايام و 16 ساعه و 25 دقيقه
شهدت مدينة المكلا، اليوم، إشهار منصة فكرية وسياسية جديدة حملت اسم "منتدى مستقبل حضرموت"، تضم نخبة من الأكاديميين والمفكرين والسياسيين من أبناء حضرموت في الداخل والمهجر، تهدف إلى بلورة رؤية استراتيجية لمستقبل المحافظة في مختلف المجالات.ويضم المنتدى في عضويته شخصيات بارزة
منذ 4 ايام و 12 ساعه و 17 دقيقه
  اقيم اليوم في مدينة الحوطة بمحافظة لحج فعالية البازار التسويقي للمستفيدات من برنامج التمكين المهني لتحسين سبل العيش الممول من مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، والمنفذ من قبل إئتلاف الخير.    وأشاد مدير مكتب الشؤون الاجتماعية والعمل بمحافظة لحج صائب
منذ 5 ايام و 6 ساعات و 30 دقيقه
أكد معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، أن عمق العلاقات اليمنية السعودية يتجاوز حدود الجغرافيا والدين واللغة ليصل إلى درجة النسيج الاجتماعي الواحد، المتماسك بوشائج القربى وتماثل العادات والتقاليد على مر العصور. جاء ذلك في حوار شامل أجرته معه
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 13 سبتمبر 2012 02:32 مساءً

حتى لا نظل ضحايا للتسريبات والشائعات

رشاد الشرعبي

فيما كنت أراجع مقالي لإرساله الى الصحيفة بعد 3 أيام على كتابته, كان الرئيس عبد ربه منصور هادي يتحدث في الفضائية اليمنية لأعضاء مجلس الشورى ومما قاله لهم إننا “نعيش عصر المعلومات ولم يعد اليوم شيء يخفى كما لم يعد للكذب مكان، الناس أصبحت تعرف كل شيء من خلال تكنولوجيا المعلومات الحديثة”.
 كان مقالي يسعى للفت الانتباه إلى مشكلة كبيرة نعيشها وعرّج عليها حديث الرئيس هادي ولها علاقة بالشفافية وحرية تدفق المعلومات والتسريبات التي (تلخبط) و(تدوش) الناس وتوفر بيئة خصبة للشائعات والثورة المضادة والنفخ أكثر في الصراعات واليأس والاحباط.
 فلقد أثمرت جهود عدد من المنظمات والأشخاص منذ ألقى البرلماني النشط علي عشال بحجر مشروع قانون حق الحصول على المعلومات قبل 4 سنوات في المياه الراكدة, والتي حركتها ونتج عنها صدور القانون قبل أشهر ليكون مؤشراً نظرياً على أن هناك دولة ستسودها الحقوق ويضبطها النظام والقانون.
 لي ملاحظات على القانون بصيغته الحالية, أبرزها استثناء ضلعين أساسيين في الدولة, يشكلان مع مؤسسات الدولة (الرسمية) أساساً لأي تنمية شاملة ومستدامة في حال أدت المؤسسات الرسمية وشريكاها: القطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني, دورهم بصورة تكاملية تحقق الصالح العام وتدفع نحو شراكة حقيقية لإحداث تنمية فعلية داخل البلد وفي أوساط الشعب.
 لكن بصدور القانون هذا لم تسجل اليمن فقط مرتبة متقدمة كثاني دولة عربية بعد الأردن في وجود قانون يمنح مواطني البلد حقهم بالوصول والحصول والاطلاع على المعلومات بكل سهولة ويسر.
بل يأتي استجابة لعجلة التغيير التي قدم اليمنيون لأجل أن تدور آلاف الشباب, شهداء وجرحى, ولازالوا يقدمون, لتحقيق أهداف تلك الثورة الشعبية السلمية وأبرزها إتاحة الفرصة لكل مواطن ليمارس حقوقه بمختلف أنواعها السياسية والمدنية و الاقتصادية والاجتماعية والثقافية.
 فلا يمكن الحديث عن وجود حرية تعبير عن الرأي في ظل الحجب والاحتكار والتضليل والانتقاء وعدم وجود حرية لتدفق ونشر المعلومات, ولا يمكن ممارسة الحق في المشاركة الاقتصادية أو السياسية أو حرية امتلاك وسائل إعلام مع غياب الشفافية خاصة لدى المؤسسات الرسمية المركزية قبل المحلية.
 ومن المستحيل حدوث تنمية ووجود استثمار مع استمرار ثقافة التسريبات والشعور لدى الموظف بامتلاكه للمعلومة والاستئثار بها سواء تحت لافتة فضفاضة أمن البلد ومصالحها وسمعتها أو تصنيف الآخرين خاصة الإعلاميين ووسائل الإعلام مابين خائن ووطني وصادق وكاذب وموال ومعارض.
 القانون صدر بقرار جمهوري يحسب للرئيس هادي, لكن ما يجري حالياً يشير إلى أن وجود القانون مثل عدمه, ويبدو أن التجربة الاردنية ستتكرر هنا, فرغم صدور القانون في الأردن قبل أكثر من ثلاث سنوات, لكن زملاءنا الإعلاميين هناك لازالوا يؤكدون أن الواقع بعيد عن نصوص القانون ووجوده كعدمه.
 على أعلى مستوى, لازالت التسريبات قائمة من مصادر رئاسية لا نعلم هويتها وخاصة للإعلام الخارجي والخليجي, مادفع بمراسل صحيفة خليجية هو صديق عزيز ويغرد خارج السرب متخندقاً وراء الرئيس السابق ونجله وانجال شقيقه لـ(يدبج) تصريحات باسم الرئاسة اليمنية تبرر وتدافع عن الأنجال.
  أثق جيداً أنه ليس لديه أي مصادر لمعرفتي العميقة به وقدرته وسبق أن نصحني حينما كنت مراسلاً لصحيفة سعودية أن (ألطش) من صحف ومواقع يمنية, أخبار جرائم وحوادث مما تهتم له صحافة الخليج وأنسبها لمصادر قضائية وأمنية ومحلية, ليست موجودة وهو مما يتعارض مع اخلاقيات المهنة ومعاييرها.
 الأمر لا يقتصر على الرئاسة, بل كل مؤسسات الدولة, خاصة وزارات: الداخلية والدفاع و الخارجية وحتى أحزاب المشترك, (تدبج) التصريحات باسمها ومنها ما يتعارض مع سياستها والحقائق والواقع.
 الجميع يخاصمون الشفافية ويتركون الناس عرضة للبلبلة والتسريبات والصمت لأيام ثم يكون ردهم كرد فعل ، وغالباً لا يضع النقاط على الحروف, بل تضاعف التشويش وتثبت المنفي وتؤكد المزعوم.
 في كل مؤسسات الدولة ووزاراتها توجد إدارات للإعلام والعلاقات لا تقوم بأي دور وكثير من المسئولين لديهم سكرتيريون صحفيون لا دور لهم أو لا يفقهون شيئاً بمهمتهم الحقيقية وغالبيتهم يكونون آخر من يعلم أو تصل اليه المعلومات, ومواقعها الالكترونية تعاني غياب الكادر الإعلامي المؤهل والتحديث المستمر والتعطيل وربما الأسوأ التصميم والصيانة والامكانيات الفنية المناسبة.
 فقط, نطالب بشفافية في كل الشئون والمجالات باستثناء ما يتعلق بأسرار مفاعلاتنا النووية اللاموجودة ووهم التصنيع الحربي والإختراعات الغائبة, مع ضرورة وجود الإيمان بحق المواطنين بالوصول للمعلومات بسهولة, عبر تسهيل مهمة الإعلاميين وتجاوب المسئولين معهم, ومن خلال اعتماد متحدثين رسميين متفرغين والنشر في وسائل إعلام المؤسسات والوزارات الالكترونية والوسائط الاجتماعية.

الجمهورية

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك