الأربعاء 23 يوليو 2014 11:44 مساءً
عميد الشهداء اسطورة فداء
خذلوكَ صبحاً وفي المساء
ينعوك..
قالوا: كان الفقيدُ
كان العميدُ
كان الشهيدُ
منافحاً ومدافعاً ومرابطاً
مغمورا..
سردوا المآثرَ بعدما
أردوك..
حملوك ، هاماً ، قامةً ، اسطورةً
ومضوا..
يترنمونَ الحزنَ بين شفاههم
وفؤادهم يحكي السرورَ
فجُلهم خذلوك...
صاغوا بيانَ النعيّ قبل رحيلهِ
حين تواطؤا
حين تخاذلوا
حين تساهلوا
حين اشترى(.....) ضمائرهم
وبعدها باعوك

فيسبوك
تويتر
تيليجرام
يوتيوب
تغذية RSS
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها