الأربعاء 23 يوليو 2014 11:44 مساءً
عميد الشهداء اسطورة فداء
خذلوكَ صبحاً وفي المساء
ينعوك..
قالوا: كان الفقيدُ
كان العميدُ
كان الشهيدُ
منافحاً ومدافعاً ومرابطاً
مغمورا..
سردوا المآثرَ بعدما
أردوك..
حملوك ، هاماً ، قامةً ، اسطورةً
ومضوا..
يترنمونَ الحزنَ بين شفاههم
وفؤادهم يحكي السرورَ
فجُلهم خذلوك...
صاغوا بيانَ النعيّ قبل رحيلهِ
حين تواطؤا
حين تخاذلوا
حين تساهلوا
حين اشترى(.....) ضمائرهم
وبعدها باعوك
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها