من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 02 يوليو 2024 05:21 صباحاً
منذ 3 ايام و ساعه و 35 دقيقه
أصدرت نقابة الموظفين في الإدارة العامة لبنك التسليف التعاوني والزراعي "كاك بنك"  بالمحافظات المحررة، اليوم الإثنين، بياناً صحفياً، استعرضت من خلاله عدداً من المطالب الحقوقية الذي يستأثر ويستكثر مجلس الإدارة منحها للموظفين والعمال، والتي من شأنها المساهمة والمساعدة في
منذ 4 ايام و 8 ساعات و 59 دقيقه
كشفت د. نوال جواد ، مدير مكتب التربية والتعليم بمحافظة عدن ، أن التقارير التي رفعت لمسار العملية الاختبارية للشهادة الثانوي في اليوم الأول ، جاءت مبشرة ورائعة وفي المساحة التي تؤكد قيمة المهمات التي التزم لها الجميع في نطاق مفتوح وحريص يلبي الغاية والهدف. وقالت : سعداء اليوم
منذ 4 ايام و 10 ساعات و 24 دقيقه
خاطبت الدكتورة نوال جواد ، مدير مكتب التربية والتعليم بمحافظة عدن ، طلاب وطالبات الثانوية العامة ، الذي يدخلون صباح غد الاحد ، مشوار  الاختبارات النهائية ، في مراكز الثمان المديريات. ، برسالة خاصة ، ذهبت من خلالها لتكون محطة لروح المسؤولية التي نتقمص لها الدور في العملية
منذ 6 ايام و 6 ساعات و دقيقه
شكا المواطن عثمان محمد سعيد، استمرار حبسه من قبل النيابة الجزائية المتخصصة في محافظة عدن، رغم صدور حكم من المحكمة الجزائية المتخصصة قضى ببراءته من التُهم المنسوبة إليه.ووفق شكوى المواطن عثمان، فقد صدر حكم براءته أواخر فبراير من العام الجاري، إلا أن النيابة الجزائية
منذ 6 ايام و 12 ساعه و 35 دقيقه
سعر صرف الريال السعودي اليوم في العاصمة عدن:   سجل سعر صرف الريال السعودي في العاصمة عدن، اليوم الجمعة 28 يونيو 2024، نحو 479 ريالا للشراء بينما سجل 481 ريالا للبيع.   سعر صرف الريال السعودي اليوم مقابل الريال اليمني:   ووصل الريال السعودي إلى 480 ريالا للشراء بينما سجل 481
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
مقالات
 
 
الأربعاء 09 يوليو 2014 10:43 مساءً

الحوثي ينهي مهزلة «حيادية الجيش»

عبدالحكيم هلال

كم مرة سيتوجب عليهم الانكشاف وتعرية إفكهم على هذا النحو الفاضح، كي يدرك اسكافيوهم أنه قد آن الأوآن للتوقف عن مواصلة تلقي البصق مقابل كل مرة يتفننون فيها بتلميع أحذيتهم!

 

 

 

الآن بعد أن تبجحت مليشيات الحوثي بمهاجمتها مدينة عمران السبت الماضي، ومحاولتها السيطرة على مجمع المحافظة الحكومي، أتساءل: هل مازال أولئك الإسكافيون الأفذاذ قادرين أكثر على مواصلة مسح وجوههم المبصوقة بيد، ومواصلة التلميع باليد الأخرى؟

 

 

 

ذلك أن الحديث هنا عن مليشيات القشيبي والإصلاح والتكفيريين كأهداف تبريرية لغسل قذاراتهم المبطنة، لن يكون مجدياً بعد الآن، حيث ورمزية الدولة بالمحافظة المنتهكة (المجمع الحكومي) تعرضت سيادته هو الآخر لمحاولة إنتهاك واضحة غير منكرة!

 

 

 

دعوكم من كل ما حدث سابقاً، في السياق ذاته، كـ: استهداف مواقع الجيش؛ اقتحام السجن المركزي وتهريب المجرمين؛ وتفجير المدارس والمنشآت الحكومية؛ وضرب الكهرباء..الخ تلك الواضحات الكثيرات..

 

 

 

وتوقفوا معنا أمام هذه الجريمة الأخيرة، بما تمثله من تحدٍّ وجسارة للقيام بمحاولة انقلابية:

 

من كان المستهدف بهذا الهجوم، إن لم تكن الدولة؟

 

فهنا، لم يعد ثمة مكان شاغر لتلك الشماعات التبريرية الصدئة والمكرورة..

 

بل هي هنا بكل وضوح: سيادة الدولة، بمقرها الحكومي الأكثر تمثيلاً لها في المحافظات، وبمحافظها المستقل المعين حديثاً بمرسوم رئاسي.

 

 

 

نعم، حتى وإن كان هذا المرسوم قد جاء تنفيذاً لرغبة السيد، درءاً لمدافع مليشياته، إلا أن تلك المدافع في نهاية الأمر، ليس فقط لم تدرأ، بل تحولت بكل تحدٍّ وجسارة لتطال المكان الأكثر رمزية للدولة في المحافظة، حيث لا توجد هناك ميليشيات مسلحة تستحق الهجوم والسحق غير تلك التي وجهت قذائفها إليها فاستحقت ضرباً بالطيران الحربي.

 

 

 

بل أكثر من ذلك، فإنه سيتوجب هنا على قادة وأفراد ألوية الجيش المتواجدة هناك والقريبة، أن توجه ضربة عنيفة وقاسية ضد تلك المليشيات التي انتهكت سيادة الدولة، وحاولت السيطرة على مقر تمثيلها بالمحافظة.

 

 

 

حتى القشيبي، ذلك القائد الميليشاوي في نظر المليشيات المهاجمة لمقرات الدولة السيادية، سيكون خائناً لوطنه إن تقاعس أمام تلك الجريمة ولم يوجه أوامره الصارمة للقوات المكلف بقيادتها في التدخل، ليس فقط بتوجيه ضربة قوية ضد تلك العناصر الإرهابية لدحرها، بل سيتحتم عليه مطاردتها للقضاء عليها نهائياً، عملاً بما يقتضيه واجب الجيش في مثل هذه الحالات، والا سيعد ذلك خيانة موجبة للمحاسبة والمحاكمة والعقاب.

 

 

 

عليه أن يصبح بطلاً كالصبيحي، الذي تسابقت الصحافة على نشر صوره مؤخراً وهو يقود المعارك في أبين وشبوة ضد إرهابيين هاجموا مقرات عسكرية، ما مثل انتهاكاً صارخاً لجزء من رمزية سيادة الدولة.

 

 

 

وها قد أعلن الحوثي بنفسه انتهاء تاريخ صلاحية مهزلة "حيادية الجيش".

 

 

 

ما الذي يمكن أن يقال هنا، غير ذلك؟


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
  بعد إقدام #مليشيا_الحوثي_الانقلابية لأربع طائرات لشركة #طيران_اليمنية، يبرهن مدى سذاجة وحماقة القائمين
خلال الاسبوع الماضي وقعت حادثة او عملية عسكرية مهمة ومحورية في البحر الاحمر ورغم أهميتها الا انها لم تلقى
  ما دور #وزارة_الصحة تجاه المستفيات الخاصة؟! التي تعمل وكأنها (مسالخ)، فتشرِّح المواطن تشريحًا تجاريًا،
  قبل تسع سنوات، هبت عدن ثائرةً ضدّ الظلم، رافضةً قيود الطغيان، رافعةً راية الكرامة حيث كان 27 رمضان، يومٌ
  ليلة السابع والعشرين من رمضان من العام 2015 كانت مدينة عدن على موعد مع القدر المحتوم والتحرير الناجز حيث
في ظل الصراع على السلطة في اليمن، وتقاطع المصالح الدولية والإقليمية، يتم تغييب المصالح العليا للبلد،
بتعيين الدكتور شايع الزنداني وزيراً للخارجية، تكون جميع الوزارات السيادية كلها في أيدي أبناء الجنوب العزيز،
ارى ان الحلقه المفقوده لدى المكونات الحضرمية وفي المحافظات الشرقية. انها لم تتجرأ في رؤيتها السياسية
  ‏التقيت بهذا الرجل في زيارتي الأخيرة الى الرياض وكان لقاءنا الأول حيث لم يسبق لي ان التقيته من قبل ، وقد
يقدر روبرت ماكنمارا أن ما يقارب (160) مليون انسان قد قتلوا في الحروب خلال القرن العشرين السابق، وبهذه يكون
اتبعنا على فيسبوك