من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 01 يوليو 2025 10:50 صباحاً
منذ 8 ساعات و 59 دقيقه
  سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم أدوات المهنة للشباب المشاركين في الدورات المهنية بمديريات ساحل حضرموت، ضمن مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش في اليمن.   وخلال حفل التسليم الذي حضره مشرف وحدة تنسيق مشاريع مركز الملك سلمان للإغاثة بمحافظة
منذ 9 ساعات و 3 دقائق
  منعت مليشيا الحوثي الإرهابية مبادرات خيرية من تقديم أي دعم عيني أو مادي لطلاب المدارس العمومية في العاصمة المختطفة صنعاء وريفها.   وكشفت مصادر مطلعة للشرق الأوسط عن تنفيذ المليشيات حملات مباغتة استهدفت عدداً من المبادرات التطوعية العاملة في المجال الإنساني في مناطق
منذ يومان و 20 ساعه و 21 دقيقه
  سلّم مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية، اليوم، في محافظة لحج، حقائب أدوات المهنة لـ 70 من الشباب المستفيدين من مشروع التمكين المهني لتحسين سبل العيش، الذي ينفذه ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية، ويستهدف بناء قدرات وتمكين 1500 شاب وشابة في سبع محافظات يمنية. وشملت
منذ 3 ايام و 6 ساعات و 6 دقائق
بعث رئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي، برقية تعزية الى أحمد فؤاد الحميري، واخوانه بوفاة والدهم نائب وزير الاعلام الاسبق، الذي انتقل الى جوار ربه بعد حياة حافلة بالعطاء الوطني، والادبي والاعلامي.     وأعرب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، باسمه واعضاء المجلس،
منذ 4 ايام و 10 ساعات و دقيقه
  عبر وزير الشباب والرياضة نايف البكري عن استنكاره الشديد لحادثة اقتحام مسجد عمر بن الخطاب في مديرية المنصورة بالعاصمة المؤقتة عدن، واعتقال إمامه الشيخ محمد الكازمي بالقوة وأمام جموع المصلين، واصفًا الحادثة بأنها "تصرف غير مسؤول وانتهاك لحرمة بيوت الله".   جاء ذلك خلال
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأحد 09 سبتمبر 2012 08:00 مساءً

الصراخ دليل ألم وليس غلبة..!

مأرب الورد

 في نظر البعض يكون الصراخ المرتفع دليل قوة وبرهان حضور, وفي نظر الصارخين أنفسهم هذا هو المقياس لإقناع الآخرين أن ما يقررونه هو ما يريده مَن حولهم وإن خالفوهم, وهذا ليس منطقاً صحيحاً ولا مقياساً موضوعياً, ولكنه دليل فقط على أن الصراخ مبعثه الألم والوجع.

 في عنوانه التعجبي,كتب عبيد الحاج في صحيفة «الجمهورية» السبت(8/9), مقالاً, كان مضمونه تساؤل طرحه عليه رئيس تحرير الصحيفة سمير اليوسفي تولى هو الإجابة عليه, حول من يمتلك الجمهور الأكثر بالجنوب هل: تيار فك الارتباط أم تيار الفيدرالية؟

 بدون تردد : «طبعاً تيار فك الارتباط», قال الحاج خاتماً إجابته بأن «هذه حقيقة وعلينا أن نعترف بها نستطيع مواجهتها وإيجاد الحل المناسب لها», داعياً سائله ألا يستغرب من هذه الحقيقة, وهنا نتوقف عند محطة عبيد قليلاً.

 في مباريات كرة القدم لا تستطيع إحصاء عدد المتفرجين الحاضرين في المدرجات ولا جمهور كل فريق إلا من خلال معرفة عدد التذاكر المباعة مهما كان اسم الفريق أو المنتخب المشارك, حتى لو كان منتخب البرازيل أو ريال مدريد المشهورون والمعروفون بشعبيتهما في العالم, ويمكنك فقط أن تخمّن وتقّدر رقماً معيناً ولكن ذلك لا يظهر النتيجة الحقيقية؛ لان أدواته المستخدمة ليست علماً ولا أساليب موثوق بها.

 وفي قياس شعبية الأحزاب لا نستطيع معرفة الحزب صاحب القاعدة العريضة إلا من خلال صناديق الاقتراع عبر بوابة الديمقراطية، وإن قيل لنا أن حزباً ما الأكبر والأقوى, فلا نعتبره إلا رأياً أو تحليلاً أو ما شابه، ولكنه ليس القول الراجح والفصل؛ لأنه لم يولد من رحم صناديق الاقتراع.

 وترشدنا تجارب الدول قديماً وحديثاً أن خيارات الشعوب وتقرير مصيرها في الوحدة مثلاً لا يكون إلا باستفتاء شعبي يحدد أيّ المستقبل تختار سواءً كان بلداً واحداً ثم انقسم كالسودان أو كان منقسماً (في الحكم وليس الشعب) كاليمن كي نقتنع حيئنذٍ بصوابية أي قرار.

 ونعود إلى حديث الكاتب عبيد الحاج ونعتقد أنه يتفق معنا في أنه حين يخرج علينا البيض أو الخبجي أو الحسني أو أي من زعماء حب الظهور الجُدد بإعلان مطلب الانفصال أو فك الارتباط وكلاهما يحمل ذات المعنى، قائلين لنا: إن هذا هو ما يقرره إخواننا في الجنوب, فهل نصدق ذلك؟ قطعاً لا؛ لأن أياً من هؤلاء بغض النظر عن حجمهم وتأثيرهم لا يمثلون الناس المعنيين بتحديد مستقبلهم.

 والقول: إن السواد الأعظم أو وفقاً لتعبير الكاتب «تيار فك الارتباط» هم مع مطلب «الانفصال»، واعتبار ذلك حقيقة مسلّماً بها غير قابلة للنقاش أمراً غير دقيق وفيه نظر ويحتاج إلى كثير أدلة وأسانيد تجعله يقوى على الصمود في المناقشه ويحمل معه عوامل الإقناع في جعبته.

 كنا استعرضنا كيف تقاس النتائج علمياً في هكذا قضايا, ورأينا أن الحقائق تُستنتج من معطيات ومؤشرات يمكن قياسها والتأكد من صحتها كي تتجاوز حدود الفرضيات والاحتمالات والآراء وتصبح حقائق يمكن القبول بها والتسليم بمحتواها.

 وهنا أسأل الكاتب: كيف استطعت الوصول إلى هذه النتيجة التي اعتبرتها حقيقة, وما هي أدوات قياسك التي نأمل أن توضحها لنا مشكوراً؟

 وإلى حين معرفة الإجابة, نقارن بين الحقائق والفرضيات (الافتراضات والآراء), حتى نزيل الالتباس ونفك شفرة الغموض, ونطرح أمثلة كي نصل إلى ما نريد, فلو قلنا: إن مطلب فك الارتباط – ونحن لا ننكر وجود أصوات تنادي به – هو السائد في الجنوب استناداً إلى تصريح قائد قادة الحراك, فإننا نعتبر ذلك رأياً من مجموع آراء كثيرة في هذا الشارع، ولكنه ليس الأقوى وليس الحقيقة الوحيدة.

 وفي المقابل نقول: إن إخواننا في الجنوب جاءوا إلى الوحدة بقناعة وبرغبة وحب ومازالوا– مشكلتهم مع النظام السابق لأن تداعياته عليهم باقية – على إيمانهم بالوحدة مهما تصدّر فلان من الناس الحديث باسمهم وأعلن علان عن مشروع بوصفه حلمهم الجديد, إلا أن الحقيقة الموجودة – إلى حين إثبات عكسها باستفتاء مثلاً – هي أن الناس في الجنوب مع الوحدة، ومشكلتهم فقط كانت وماتزال مع النظام السابق وإجراءاته التي اتخذها بحقهم بعد الحرب من قتل ونهب وظلم وتهميش ونحوها.

 ومما أختلف فيه مع الكاتب في مقاله عند قوله في سياق تبرير منطقه: «إننا عجزنا عن التحرر من هيمنة القوى التي سمّاها القبلية والدينية والعسكرية التي تتحكم بمصير الشمال، ولاتزال تخوض صراعاً شرساً من أجل استمرار فسادها واستبدادها على حساب وجود الدولة والنظام والقانون والعدالة والمساواة».

 وإني لأتعجب من طرح كهذا؛ إذ صحيح أن نظام الرئيس السابق كان خليطاً من القبيلة والعسكر، ولكنه انتهى وسقط، ولم يتبق سوى أذياله ممثلة بنجله وابن أخيه وبعض الموالين له من العسكريين والمدنيين, وإن النظام المؤقت الذي جاء بعده ممثلاً برئيس الجمهورية والحكومة، وخارطة عملهما تمشي وفق اتفاق المبادرة الخليجية التي حددت بوضوح كل شيء, وبالتالي فلم يعد النظام السابق موجوداً إلا فيما ذكرناه ولم ترثه قوى جديدة حتى نصل إلى تلك النتيجة.

 وإذا أقررنا بوجود صراع لاستمرار الفساد والتشبث بالحكم, فهو من طرف بقايا نظام صالح الذين يحاولون إعاقة سير عجلة التغيير وتنفيذ بنود المبادرة والبقاء في مواقعهم إلى أطول فترة ممكنة وليس أكثر من هذا.

 وعدا ما ذكرنا آنفاً أتفق مع ما طرحه الكاتب في أننا وبالذات من بعد الثورة وإسقاط النظام الذي أوصلنا إلى هذه المشاكل لم نستطع إقناع إخواننا في الجنوب بإنصافهم وإعادة الحقوق إليهم وإشعارهم أن عهداً جديداً كانوا يحلمون به حين جاءوا إلى الوحدة قد تحقق أو في طريقه إلى أن يكون كذلك.

 ويفترض على الحكومة أن تقوم باتخاذ خطوات تبعث برسالة اطمئنان كإعادة جزء من الأراضي المنهوبة وإعادة المفصولين إلى أعمالهم وصرف مرتباتهم وتحسين الوضع الأمني في الجنوب.

 نختم مقالنا بالتفاؤل الذي يجب أن يكون سيد الموقف، رغم وجود مواطن اليأس والإحباط الكثيرة بالتعويل على مؤتمر الحوار الوطني القادم كي نرى متمنين أن يخرج بحلول جامعة ناجحة لكافة القضايا والمشاكل وفي طليعتها القضية الجنوبية.

الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك