من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 26 نوفمبر 2025 06:55 مساءً
منذ 10 ساعات و 26 دقيقه
عقد رئيس الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، الأستاذ محمد أحمد العمدة، اليوم الأربعاء، اجتماعاً مهماً مع عدد من رؤساء الأقسام السياسية في سفارات كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة الأمريكية وجمهورية الصين الشعبية، إلى جانب ممثلين عن عدد من السفارات الأخرى، لبحث مستجدات
منذ 6 ايام و 17 ساعه و 22 دقيقه
أعلن الكاتب والصحفي مصطفى حسان عن إصدار روايته "أبناء الرماد... رحلة اغتيال شعب" عن دار يسطرون للنشر والتوزيع، والتي من المقرر أن تكون ضمن إصدارات الدار المشاركة في معرض القاهرة الدولي للكتاب لعام 2026   تُعد الرواية، التي حظيت بإشادة نقدية قبل صدورها، إضافة نوعية للمكتبة
منذ أسبوع و يوم و 11 ساعه و 12 دقيقه
يشهد العالم في الفترة من 18 إلى 24 نوفمبر من كل عام فعاليات الأسبوع العالمي لمقاومة مضادات الميكروبات وهي محطة سنوية مهمة لتعزيز الوعي بخطر المقاومة والحد من انتشارها باعتبارها أحد أكبر التحديات الصحية العالمية في القرن الحادي والعشرين. وتحدث مقاومة مضادات الميكروبات (AMR)
منذ أسبوع و يوم و 22 ساعه و 42 دقيقه
كشفت وكالة بلومبيرغ، عن تأخر مد كابلات الإنترنت البحرية المتعددة التي كان من المقرر أن تمر عبر البحر الأحمر كما هو مخطط لها، جراء التوترات السياسية والتهديدات الأمنية المتزايدة في المنطقة. وتضمنت خطط شركة ميتا بلاتفورمز لعام 2020 لمشروع 2Africa، وهو نظام كابلات بحرية بطول 45 ألف
منذ أسبوع و يوم و 22 ساعه و 46 دقيقه
نجا قائد مقاومة الجوف الشيخ صالح الروساء، من محاولة اغتيال في محافظة حضرموت شرق اليمن. وقالت مصادر محلية إن قائد مقاومة الجوف الشيخ صالح الروساء، نجا من محاولة اغتيال استهدفته في وقت متأخر من مساء أمس الإثنين، بمدينة تريم بمحافظة حضرموت.   وأوضحت المصادر أن عبوة ناسفة
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 22 مايو 2014 05:30 مساءً

الوحدة.. المشروع العظيم

مأرب الورد

نحتفل اليوم الخميس بالعيد الرابع والعشرون لتحقيق الوحدة المباركة التي ظلت حلما لليمنيين شمالا وجنوبا بل وهدفا ناضلوا لسنوات لتحقيقه إلى حين رأى ذلك الحلم النور موحدا اليمن في دولة واحدة.
لم يكن تحقيق الوحدة سهلا,ولذلك كان الثمن باهظا والآمال كبيرة أيضا,وعندما تمر هذه السنوات ولا يجد الناس ثمار أحلامهم,يكون اللوم منصبا على الوحدة نفسها بدلا من توجيهه إلى النظام السياسي الحامل لمشروعها والذي فشل في إدارة دولتها ووأدها مع مرور الوقت.
في مثل هذه المناسبات يتجاوز الناس طقوس الاحتفالات إلى استرجاع تلك الذكريات التي عاشوها والآمال التي علقوها عليها وهم يقيمون تجربتهم عاما بعد آخر تصحيحا للطريق الذي سلكوه وما زالوا وصولا إلى إعادة البوصلة إلى مسارها.
كلما تحقق جزءا مما كان حلما وهدفا كلما استقر في الذاكرة وترسخت المناسبة في الوجدان والعقول وزاد التمسك بها وأصبحت لكل واحد مناسبة شخصية عزيزة يستحيل أن يفرط فيها أو يساوم عليها.
من يتولون حماية هذه المناسبات أو تدفع بهم الظروف إلى سدة الحكم والمسؤولية يتحملون بدرجة أساسية نتائج فشل أو نجاح هذا المشروع المنبثق عن هذه المناسبة ولا مناص للتنصل عن واجباتهم وستزداد مسؤولياتهم عندما يكونوا هم الطرف الذي ساهم في إجهاض هذا المشروع الكبير.
الوحدة كانت مهددة منذ لحظة ميلادها ولا تزال ولا يوجد مشروع عظيم بعيد عن أعين المتربصين والطامعين بتهديد كيانه في الداخل أو الخارج وهذا ما مرت به الوحدة في عمرها الماضي وتخطته بصعوبة وبثمن خصم من رصيدها بالرغم أن لا علاقة لها بما حصل لعشاقها وهي أصلا ضحية للغدر والخداع.
لا يمكن حماية الوحدة بالشعارات العاطفية أو الثورية أيا كانت,ولا يمكن أن تجبر الناس على القبول بشيء كرهوه,ولذلك ظل النظام السياسي الوريث لدولة الوحدة متكئا كثيرا على ما الوحدة دون الانتقال إلى شرعية الإنجاز وتنفيذ استحقاق ذلك التوحد.
هناك أهداف ومطالب رفعها من ناضلوا وضحوا من أجل الوحدة لابد من الوفاء به وهو وحده الضامن الوحيد للحفاظ عليها وحمايتها من أي أخطار أو تحديات لا تفارق مسيرتها.
لا جديد في التذكير بما وقع في الماضي من أخطاء وعمل ممنهج الحق ضررا بأحد طرفي الوحدة وهو هنا المواطنون في الجنوب وليس قادته الذين وقعوا ثم انقلبوا ولم يستقر لهم حال وهؤلاء يسألون وغيرهم هل تم إنصافهم وهل طوى النظام الانتقالي الحالي صفحة الظلم عنهم وهل استعاد الثقة المفقودة أو التي بددتها ممارسات العهد السابق.
بغض النظر عما أعلن من خطوات لإنصاف من طالهم الظلم أيا كانوا مدنيين أو عسكريين أو ما سيتحقق في المستقبل فإن السؤال الذي يحتاج إلى إجابة هو ذاك الذي يمنح الأمل للناس بأن المؤشرات مطمئنة للمضي قدما نحو مستقبل تسوده العدالة والإنصاف يقطع الصلة بالماضي بما في ذلك معالجة جروحه الغائرة التي لن تندمل بعد.
في كل الأحوال لا يمكن الحديث عن يمن قوي مزدهر مستقر بدون الوحدة وهذا لا يعني أن يستمر الحال على سابقه دون أن يطرأ عليه تغيير يغير المسار ويحدد معالم الطريق بوضوح بما يبعث التفاؤل لكل اليمنيين بأن غدهم أفضل مما عاشوه ولا مجال للانقلاب على المشاريع الكبيرة واستبدالها بأخرى صغيرة ضيقة.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
يشهد العالم في الفترة من 18 إلى 24 نوفمبر من كل عام فعاليات الأسبوع العالمي لمقاومة مضادات الميكروبات وهي محطة
تقف الكلمات عاجزة والعبارات خجولة في تناول مآثر وقصة كفاح وصمود ونضالات البطل العملاق العميد ناجي بن ناجي 
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
اتبعنا على فيسبوك