من نحن | اتصل بنا | الجمعة 14 فبراير 2025 09:27 مساءً
منذ 23 ساعه و 24 دقيقه
    منحت جامعة عدن الباحثة منى على أحمد خدشي درجة الدكتوراة في تخصص علم الاجتماع بكلية الأداب وذلك بعد مناقشتها العلنية للأطروحة في قاعدة الدراسات العليا بالكلية.   ودارت الدراسة العلمية؛ في الإعلام الجديد ودوره في مكافحة السلوك الإنحرافي بالتطبيق على عينة من طلاب
منذ 23 ساعه و 46 دقيقه
تستعد وزارة الصحة العامة والسكان، تحضيراتها الفنية والعلمية والإدارية، لعقد المؤتمر الأول للنظام الصحي في اليمن، والذي سيعقد في العاصمة المؤقتة عدن خلال فبراير الجاري.وأوضح وزير الصحة العامة والسكان، الدكتور قاسم بحيبح في تصريح لوكالة الأنباء اليمنية (سبأ)، بأن المؤتمر
منذ يوم و 9 ساعات و 14 دقيقه
  عينت جامعة عدن الدكتور علي باقطيان نائب عميد كلية الإعلام للشؤون الأكاديمية.   وفي قرار التعين الذي يحمل الرقم (35) لعام 2025م؛ أصدر رئيس الجامعة الدكتور الخضر ناصر لصور قرار تعين أ. مشارك د. علي عبدالله أحمد باقطيان نائبًا أكاديميًا.   وقضت المادة واحد من القرار بتعين
منذ يوم و 22 ساعه و 12 دقيقه
بحث معالي الدكتور محمد سعيد الزعوري، وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، صباح اليوم في العاصمة عدن، مع الدكتورة إيمان الشنقيطي، نائب المنسق المقيم للأمم المتحدة للشؤون الإنسانية في اليمن، عدداً من القضايا المتعلقة بالعمل الإنساني والتنموي. وخلال اللقاء، شدد الوزير الزعوري
منذ يومان و 7 ساعات و 26 دقيقه
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل أراضيها، بينما رد الأوروبيون بأنهم يجب أن يكونوا جزءا من أي مفاوضات في الشأن الأوكراني.       وناقش ترامب
عدن 2022.. أزمات معيشية واغتيالات وانتهاكات وسلطة أمنية غير موحدة
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
20 حالة طلاق يوميا في عدن
عربي و دولي
 
 

مجلة امريكية تكشف عن تواطؤ نظام صالح مع القاعدة لتصفية ضباط الامن والجيش

عدن بوست - وكالات الاثنين 03 سبتمبر 2012 10:19 مساءً

في الثامن و العشرون من مايو 2005 في سوق شميلة المزدحم بالعاصمة اليمنية صنعاء، كان فيصل عبدالعزيز العريفي يمشي بخطوات مرتعشة متجاوزاً بعض الأكشاك و النفايات سريعة التراكم على جانبي الطريق.

 

ناصر الفقيه و هو ضابط شرطة في السوق لاحظ علامات الإرتباك على وجه العريفي ثم إقترب منه. حاول الفقيه الإقتراب منه، لكن العريفي إبتعد عنه. و عندما سأله ضابط الشرطة عن السبب، همس العريفي في أذنه "لا إستطيع أن أتحدث معك في الشارع. الخلية تراقبني".

و تحت ضغط التحقيقات، إعترف العريفي بأنه كان في طريقه الى مكتب الأمم المتحدة الرئيسي في صنعاء، حيث تلقى أوامر بتفجير الحزام الناسف الذي كان يخفيه تحت ملابسه، ذلك الحزام الذي ربطته أمه حول جسمه. لكن ذلك الشاب المراهق إعترف أنه لم يكن مستعداً للموت و كان يبحث عن مكان لتسليم نفسه.

روى هذه القصة عبده الفقيه، شقيق ناصر، و يعمل ضابطاً في وزارة الدفاع اليمنية. غير أنه ووفقاً لما قاله عبدو، ثمة تحريفات مزعجة في المهمة الإنتحارية للشاب. فالخلية التي زعم أنها كانت تراقبه كانت وحدة تابعة للقاعدة تعمل في العاصمة، ضمت في عضويتها ضباط من قوات النخبة من الحرس الجمهوري و الأمن المركزي و الفرقة الأولى مدرع.

عندما قام الفقيه بإبلاغ السلطات عن القاءه القبض على الإنتحاري الذي كان يستهدف الأمم المتحدة، كان ردها بالإهمال، طبقاً لرواية عبدو، الذي كان يتابع قضية شقيقه عن كثب. و رفض ضباط في الأجهزة الأمنية أخذ البلاغ الذي تقدم به الفقيه على محمل الجد و تجاهلوا المزاعم بإختراق القاعدة لمناصب في القوات المسلحة اليمنية.

بعد أشهر، بدأت الإعتداءات. بداية قامت عصابة بمهاجمة الفقيه بخنجر بعد خروجه من أحد المطاعم في صنعاء. بعد ذلك قام رجال بإطلاق النار عليه اثناء عودته من عمله إلى المنزل. و أخيراً عند عودته إلى صنعاء من قريته و هو في طريق جبلية ملتوية، قامت سيارة هيلوكس كانت تطارده بدفع سيارة الفقيه (سيارة أجرة). إنقلبت سيارة الفقيه و فقد عينه اليمنى و تهشم فكه في الحادثة.

و قد رفضت وزارة الداخلية اليمنية تحمل تكاليف علاج الإصابات التي تعرض لها الفقيه. و لم تنشر محكمة صنعاء نتائج التحقيقات التي أجرتها حول محاولات الإغتيال التي إستهدفت حياة الفقيه، و عندما ضغطت أسرته عليهم للحصول على معلومات، كان الرد حاسماً .. تم قفل ملف قضيته.

عبدو مقتنع بتواطئ أجهزة الأمن اليمنية في محاولات التخلص من أخيه. يقول عبدو و هو ينظر بهيجان إلى كومة من وثائق شقيقه في غرفة الجلوس بأحد منازل مدينة صنعاء القديمة "أنا أتهم القاعدة و عملاءها داخل الأجهزة الأمنية بالوقوف وراء محاولات الإغتيال". و أشار إلى تقرير المرور الخاص بحادثة أخيه، و الذي يبين أن الفقيه تعرض فقط إلى جروح بسيطة، بالرغم من الإعاقات الدائمة التي يعاني منها اليوم، و التي يعتقد عبدو أنها علامة تدل على أن السلطات أرادت أن تبقى الحادثة بعيداً عن الأضواء قدر الإمكان، من خلال تقليص حجم الأضرار.

تقرير سام كيمبل ترجمة مهدي الحسني

telegram
المزيد في عربي و دولي
قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب -الأربعاء- إنه لا يعتقد أن حصول أوكرانيا على عضوية حلف شمال الأطلسي (الناتو) شيء عملي، مضيفا أن من غير المرجح أن تستعيد كييف كل
المزيد ...
أعلنت وزارة الخارجية السعودية، الأحد، رفضها تصريحات رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عن إقامة دولة فلسطينية على أراضي المملكة، وقالت إنها "تستهدف صرف
المزيد ...
ارتفع عدد الضحايا إلى "7 شهداء" فلسطينيين جراء الغارة الإسرائيلية التي استهدفت مساء الأربعاء، بلدة طمون بمحافظة طوباس شمال الضفة الغربية المحتلة.   وأفادت وزارة
المزيد ...
أعلن المتحدث باسم إدارة العمليات العسكرية في سوريا حسن عبد الغني تعيين أحمد الشرع رئيسا للبلاد في المرحلة الانتقالية. وقال عبد الغني “نعلن تولية السيد القائد
المزيد ...
رحبت دول عربية، مساء الأربعاء، باتفاق تبادل الأسرى ووقف إطلاق النار في قطاع غزة، الذي تم إعلانه، مساء الأربعاء.   جاء ذلك في مواقف رسمية صادرة عن السعودية
المزيد ...
هددت جماعة الحوثي، الخميس، بإستهداف السعودية في حالة تم استهداف الجماعة بحرب جديدة، بالتزامن مع الأحداث التي شهدتها سوريا وأدت لسقوط نظام بشار الأسد، بعد سيطرة
المزيد ...
الأكثر قراءة
مقالات الرأي
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
يبدو أن ارتداء ثوب الواعظ غريزة عند البعض من البشر حتى القتله والمجرمين والفاسدين منهم!! لكن البعض لغبائه
أنا على يقين أن الرجال المرابطين في الهضبة غايتهم ودافعهم مصلحة أهلهم ومجتمعهم ونصرة لقضية حضرموت وحقوقها
يقف اليمن اليوم على مفترق طريق تاريخي، حيث تتصارع إرادة أبناء الشعب الذين يتوقون إلى السلام والاستقرار مع
رغم التحديات التي واجهت تنفيذ مخرجات الحوار الوطني اليمني، إلا أنها لا تزال تشكل قاعدة صلبة يمكن الارتكاز
في مثل هذا اليوم الخامس والعشرين من يناير من عام 2014م، تم التوقيع على وثيقة مخرجات الحوار الوطني الشامل، هذه
في ظل الأوضاع المضطربة التي تعيشها اليمن، ظهرت دعوات متزايدة لتوحيد الجهود بين المحافظات الشرقية، التي
  انفصل النظام السوري عن شعبه، وانفصل عن الجيش الوطني الذي يحمي الدولة، وجر سوريا إلى خارج الخيمة العربية،
اتبعنا على فيسبوك