من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 15 يوليو 2025 11:38 صباحاً
منذ يوم و 4 ساعات و 7 دقائق
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها نقلت المقر الرئيسي والإدارة العامة للبنك إلى مدينة عدن، ابتداء من اليوم الإثنين، بهدف تجنيب البنك أي عقوبات
منذ يوم و 4 ساعات و 12 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل صفارات الإنذار,   ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير
منذ يوم و 16 ساعه و 38 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بالنجاحات التنموية والخدمات المجتمعية المتميزة التي تقدمها تعاونية لبعوس الاستهلاكية بمحافظة لحج، مشيداً بدورها الريادي في مواجهة التحديات والصعوبات التي اعترضت مسيرتها خلال السنوات الماضية. جاء ذلك
منذ يوم و 16 ساعه و 48 دقيقه
استقبل معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، الدكتورة سحر حجازي، المديرة الجديدة لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في العاصمة عدن. وفي مستهل اللقاء، رحّب الوزير الزعوري بالدكتورة حجازي، متمنياً لها
منذ يومان و ساعه و 40 دقيقه
قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 من أقارب الشيخ بينهم خمسة أطفال بعد جريمة تصفيتها للشيخ ودفنه سراً في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وطالبت أسرة حنتوس -في بيان لها- إن جماعة الحوثي بالإفراج الفوري عنهم، محملة الجماعة مسؤولية سلامتهم وحياتهم.   وذكرت أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الاثنين 19 مايو 2014 02:59 صباحاً

محنة التغيير في اليمن

مأرب الورد
نجح اليمنيون في إطلاق شرارة التغيير في 11 فبراير 2011م, والذي هو نتاج لنضالات وتحولات سابقة وقطعوا شوطاً لا بأس به في مسيرة حياتهم نحو بناء الدولة اليمنية الحديثة التي تقوم على المؤسسات وحكم القانون لكن المشكلة لا تزال تكمن في خطواتهم البطيئة نحو تحقيق هدفهم الأسمى.

منذ ثورة 26 سبتمبر 1962م التي أطاحت بالحكم الإمامي البائد وما يزال السؤال الأكبر معلقاً بدون إجابة وهو:متى يتم تشييد هذه الدولة التي ينشدها الجميع لينعمون في ظلالها بالحقوق والحريات والعدالة والرخاء.

إن أردنا الوصول إلى تحقيق ذلك الهدف والحُلم فما علينا إلا تسريع وتيرة العمل وإنجاز أهداف التغيير بشكل أكبر من سرعة المخربين الراغبين في عودتنا لذلك الماضي القريب والبعيد وهم لفيف من فاقدي المصالح لا مكان لهم في المستقبل.

يكفي ندب حظنا العاثر ولوم الماضي أكثر مما يجب على أن هذا لا يمنع من تذكير من لا يعرف بما كان عليه حال الشعب حينها لكي يستوعب الدروس ويستفيد منها لإكمال مسيرته الحضارية نحو غدٍ أجمل.

إن أكبر عائق كان يحول دون قدرة اليمنيين على تخطي واقعهم البائس هو استيطان اليأس في قلوب الكثيرين حتى فقدوا ثقتهم في أنفسهم وظنوا أن لا أمل في إمكانية تغيير حالهم في ظل انسداد الأفق وتضاءل تحقيق ذلك عبر المنهج السلمي والديمقراطية التي كانت تتراجع عاماً بعد آخر.

لكن هذا العائق تم تجاوزه بالثورة التي أعادت الأمل لليمني وأصبح واثقاً بنفسه وقدرته على صناعة المستحيل ولذا لا غرابة أن نجد كثيراً من الخطوط الحمراء تلاشت والأصنام تحطمت ولم يعد أحد بمنأى عن التغيير.

نحتاج تضافر الجهود والتعاون على العام والصالح العام من أجل الانجاز وتجاوز الخلافات على أن هذا التوافق لا يكون على حساب محاسبة المفسدين والعابثين وإلا أهدرنا قيمة عظيمة وهي قيمة العدل وتعطيل القضاء.

لنتذكر أن ما يجمعنا تحت سقف هذا الوطن أكبر مما يفرقنا وأن ما يهمنا أكثر مما يباعدنا وعلى هذا الأساس ينبغي أن تكون حركتنا نحو العمل الجاد أسرع وأقوى ولا تهاون أو استسلام لمن يعيقون هذه الجهود أياً كانوا.

هل يُعقل أن يمضي على انتهاء الحوار ثلاثة شهور ولم يتم البدء بتنفيذ مخرجاته عدا تشكيل لجنة صياغة الدستور ومؤخراً هيئة الإشراف على تنفيذ تلك المخرجات التي تحاور عليها اليمنيون تسعة شهور؟

متى نرى لجنة نزع أسلحة الجماعات المسلحة؟ ومتى نرى تغييراً على مستوى الوزارات والسفارات والمحافظات؟ ومتى يلمس المواطن تغيّراً في حياته الاقتصادية والاجتماعية والأمنية؟

لابد من استثمار هذا الوعي الشعبي المتنامي لبناء الدولة والاستفادة منه في دعم أي خطوات يمكن اتخاذها في هذا الشأن لأن أي خذلان لهذا الوعي سيعود علينا بالخسران وفقدان الأمل بإمكانية تحقيق ما حلم الناس من أجله قديماً وحديثاً.

مهما يكن الواقع بائساً أو غير مشجع على الإفراط في التفاؤل إلا أن الأمل أكبر ولا يمكن أن نكون إلا متفائلين نرى الصورة من جميع جوانبها وليس من إحدى زواياها وكلنا ثقة أن تلك الأحلام التي سالت من أجلها دماء الشهداء الزكيّة لن تضيع هدرها وستثمر يوماً بوطن يتسع للجميع.

شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك