من نحن | اتصل بنا | السبت 19 أبريل 2025 04:37 صباحاً
منذ 8 ساعات و 58 دقيقه
تترأس بلادنا الدورة الحادية والخمسين لمؤتمر العمل العربي، الذي تنطلق أعماله صباح السبت المقبل في العاصمة المصرية القاهرة، وتستمر خلال الفترة من 19 إلى 26 أبريل الجاري، بمشاركة واسعة من وزراء العمل العرب، وممثلي منظمات أصحاب العمل والعمال، إلى جانب وفود من 21 دولة عربية أعضاء
منذ يومان و 15 دقيقه
    لحج في اطار دعم وتعزيز القطاع الصحي بمحافظة لحج سلمت جمعية الهلال الاحمر اليمني بلحج وبدعم وتمويل من الهلال الاحمر التركي جهاز مناظير حديث الى هيئة مستشفى ابن خلدون العام بهدف الارتقاء بجودة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى في المحافظة   وجرى تسليم الجهاز خلال حفل
منذ يومان و 7 ساعات و 57 دقيقه
    أكد الدكتور عبدالله العليمي، نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي، أن استقرار المملكة الأردنية الهاشمية وسلامتها يمثلان عاملاً محورياً في استقرار المنطقة بأسرها، مشيداً بالحكمة العالية التي أظهرتها القيادة الأردنية، وعلى رأسها جلالة الملك عبدالله الثاني بن
منذ يومان و 17 ساعه و 39 دقيقه
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء، العاصمة السياسية حينها...   فمنذ مرور (عشر) سنوات على اعتماد (عدن) عاصمة ومركز الحكم للبلد، لم تشهد أي شيء يبرهن أنها عاصمة حقيقية (للوطن) بأكمله كسائر عواصم الدول
منذ يومان و 17 ساعه و 47 دقيقه
  دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الثلاثاء توزيع مساعدات غذائية في محافظة المهرة، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة المهرة للشؤون الفنية المهندس أحمد عوض قويزان بجهود مركز الملك سلمان
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 14 مايو 2014 02:57 صباحاً

ماذا تريد المسوخ الإرهابية؟؟

سمية الفقيه

مشوهون هم حد القبح والبشاعة,, ساردون في الغي والإجرام والغلظة,, حميما أحالوا البلد وسكبوا عليها نيران السموم,, يسجرون الأرض ويحرقون الحرث ويشوهون كل معنىً جميل.. متكبرون وفي ضلالهم ساردون.. يدعوهم إبليس اللعين فيفرحون ويركضون ويسيرون إليه بخطى قبيحة ..آثارهم في الأرض إجرامية يغتالون الأرواح ونفوس حرمها الإله من عالي ملكوته فحق عليهم مصير كل جبار طاغٍ ووعدهم الله أن مثواهم السعير بينما هم يحسبون جنات الخلد مصيرهم وحور العين بانتظارهم ..فسحقاً لكل مسخ إرهابي مازال يعيث في يمننا الحبيب يقتل ويحرق ويسفك ويشوه دين الحبيب المصطفى بخزعبلات جعلت الدين مرادفا للإجرام بينما الدين منهم برا.
تجلببوا بدين لم ينزل الله به من سلطان ولا وجود له إلا في كهنوت عقولهم المظلمة و أقبية أفكارهم العدوانية.. سحقاً لكل مجرم أحال الوطن لجمرة غضب وحوّل الأرض لكومة من أشلاء ولمقابر ولحزن وخوف وألم ومعاناة يومية يعيشها الإنسان اليمني بلا إثم ارتكبه ولا جريرة اقترفها.
اليوم أصبح المواطن اليمني مغدور به بكل معنى الألم من هذه الثلة المأجورة، يأتيه الموت هكذا ظلماً وغدراً من أيادٍ جبانة تُحمّل الإسلام جُرمها وأوزارها.. يلتحفون بقشور الدين وفي اليد الأخرى يسفكون الدماء. فسحقاً لهذا الواقع الإجرامي المقيت والذي صار فيه ثلة الأوغاد هؤلاء يدمرون حاضر اليمن و اليمنيين ويهددون المستقبل بالويل والثبور..
 أسفك الدماء هو كل ما يدعوكم إليه دينكم أيها المسوخ الإرهابية؟؟؟؟عار أنتم على دين بريء منكم هو ديننا الحنيف الذي نعرفه و يعرفه كل مسلم حقيقي يشهد أن الله لا شريك له بينما أنتم شريككم الضلال والطغيان. وأي دين هذا الذي يعتنقه إن كان يستمرئ سحق كل روح تقول ربي الله ونبيي محمد؟ وأي دين هذا الذي يحميه الإرهابيون إن كانوا يمحون كل صورة مشرفة للدين الحنيف ويحسبون أنهم يحسنون صنعا وأن رب الملكوت الأعلى سيفتح لهم جنات الخلد وهم من يغتالون إنسانية كرمها الله وهم من أهدروا دمها دونما وجه حق ؟؟ أي الذنوب تلك التي اقترفها اليمنيون الأبرياء وقد اُستبيحت دماؤهم وانهمرت ومازالت بيد مسوخ إرهابيين شوهوا صورة الإنسانية واستباحوا الأعراض والدماء والأرض والإنسان وجعلوا قوة القنبلة أثمن من قوة الإيمان بالعقل وبالفكر والإنسانية الحقيقية. اليوم نحن في مواجهة مصيرية مع مسوخ إرهابية مازالت تستذئب بشراسة وبقبح لا نظير لهما في بلادنا وهنا يأتي دورنا كشعب كاد أن يفنى, وتحت راية الوطن, أن نصطف مع جيشنا المنتصر بإذن واحد أحد وأن تظل معاركنا ضدهم مستمرة ولا نتوانى عنهم طرفة عين وأن نلاحقهم أينما وجدوا كي نستأصلهم قبل أن يستأصلوا ما يتبقى لنا من وطن كلنا نحبه.. لابد علينا كواجب إسلامي بحت وكمسلمين بحق أن نعيد للإسلام وجهه المشرق ونفني كل من حولوه لظلام دامس بشرورهم وطغيانهم.. لابد أن نقف في وجوههم و نرفض أن يتلاعب بنا كل مختل وعميل جعل البلد مرتعاً لمجونه وحوله إلى وكر من الفتن والدماء المراقة وإلى خُنٍ لعصابات ترتدي وجوه إبليس وكل ذلك إرضاء لأجندات استعمارية لا هدف من ورائها سوى تركيع العرب وإذلالهم أكثر مما هم أذلاء أما الشعوب في نظرهم فلتذهب أدراج السعير.. بالتأكيد جميعاً نلمس وبألم أن شوكة المرتزقة هؤلاء لم تقوى إلا بعد أن لمست فينا كشعب واحد تخلل أركان الإخاء وتشرذم أرواحنا واعتكافها وراء مصالح آنية ستودي بنا أدراج الموت، وبالتالي علينا أن نعيد تلاحم أرواحنا ونجبر كسور عقولنا بالتوحد على كلمة سواء هي اليمن ولا شيء غير اليمن حتى توقن تلك المسوخ الإرهابية أن اليمن وشعبه أقوى من إجرامهم وأن لا مكان سيأويهم غير حفر الرزايا التي أتوا منها وأحراش الغابات وكهوف التوحش التي إليها مآبهم، فما هم إلا مسوخ إرهابية لن تنجو.. ونحن مَنْ سننجو وينجو جيشنا الأبي وينجو وطننا الغالي...


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك