من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 15 يوليو 2025 11:38 صباحاً
منذ 18 ساعه و 49 دقيقه
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها نقلت المقر الرئيسي والإدارة العامة للبنك إلى مدينة عدن، ابتداء من اليوم الإثنين، بهدف تجنيب البنك أي عقوبات
منذ 18 ساعه و 53 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل صفارات الإنذار,   ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير
منذ يوم و 7 ساعات و 20 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بالنجاحات التنموية والخدمات المجتمعية المتميزة التي تقدمها تعاونية لبعوس الاستهلاكية بمحافظة لحج، مشيداً بدورها الريادي في مواجهة التحديات والصعوبات التي اعترضت مسيرتها خلال السنوات الماضية. جاء ذلك
منذ يوم و 7 ساعات و 30 دقيقه
استقبل معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، الدكتورة سحر حجازي، المديرة الجديدة لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في العاصمة عدن. وفي مستهل اللقاء، رحّب الوزير الزعوري بالدكتورة حجازي، متمنياً لها
منذ يوم و 16 ساعه و 22 دقيقه
قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 من أقارب الشيخ بينهم خمسة أطفال بعد جريمة تصفيتها للشيخ ودفنه سراً في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وطالبت أسرة حنتوس -في بيان لها- إن جماعة الحوثي بالإفراج الفوري عنهم، محملة الجماعة مسؤولية سلامتهم وحياتهم.   وذكرت أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 07 مايو 2014 05:59 مساءً

كائنات فضائية غامضة تقف وراء الإغتيالات في اليمن !!!

محمد مصطفى العمراني

من المؤسف أن تنطبع صورة اليمن في الذاكرة العربية والعالمية مقرونة بأخبار الإرهاب والقتل والتفجيرات والاغتيالات وتقف الأجهزة الأمنية عاجزة عن كبح جماح هذه الموجة المخططة والممنهجة من الاغتيالات الآثمة التي كان آخرها اليوم حيث قتل دبلوماسي فرنسي وجرح آخر في عملية اغتيال آثمة نفذها مجهول بالعاصمة اليمنية صنعاء وهناك أمر يحيرني ويثير دوما تساؤلاتي بعد كل عملية اغتيال آثمة يتعرض لها دبلوماسي أو ضابط أمن سياسي أو قائد عسكري في عموم اليمن وفي العاصمة صنعاء على وجه الخصوص وما يثير الحيرة والاستغراب لدي هو أنني قد قرأت في مرات عديدة في صحف ومواقع إخبارية عن إلقاء الأجهزة الأمنية اليمنية القبض على مطلوبين للعدالة ممن تورطوا بتنفيذ بعض هذه الإغتيالات الإجرامية والسؤال الذي يبحث عن إجابة شافية هو : طالما أن الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على بعض ممن نفذوا اغتيالات فلماذا لم تقم بكشف الجهة أو الجهات التي تقف وراء هذه الإغتيالات للرأي العام وتقدم أصحابها للمحاكمة ؟!!

لماذا هذا الإصرار على أن تظل هذه الإغتيالات الآثمة لغزا غامضا وتظل الجهات التي تقف وراء عمليات الاغتيال الآثمة والجبانة خلف الستار ووراء الكواليس وتظل مادة للتكهنات والمناكفات السياسية والاتهامات التي لا تستند على دليل واضح يقطع الشك باليقين ؟!!

هل هناك مبررات وأسباب وجيهة تمنع مصارحة الرأي العام بما يحدث ؟!!

وهل الكشف عن هذه المعلومات يضر بالوفاق الوطني ويخرب علمية التسوية السياسية ؟!!

ولمصلحة من بقاء هذه الجهات التي تقف وراء هذه الإغتيالات خلف الستار ووراء الكواليس كل هذه الفترة ؟!!

هل معرفة الجهة أو الجهات التي تظل تقف وراء هذه الاغتيالات الإجرامية يجب أن سرا لا يطلع عليه سوى رأس السلطة وقلة من القيادات الأمنية ويمثل سر من أسرار الدولة أم أن من حق الشعب معرفة من يهدد حاضره ومستقبله بالوقوف وراء هذا عمليات الاغتيال الآثمة وعمليات التخريب المستمرة لأنابيب النفط والغاز وخطوط الكهرباء ؟!!

إن الاكتفاء بالقول بأن الذين فقدوا مصالحهم من النظام السابق هم من يقومون بهذه العلميات التخريبية والممارسات الإرهابية لا يعدو كونه اتهام سياسي ويستطيع هؤلاء أن يقولوا لخصومهم : هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ؟!!

كما يستطيع هؤلاء الرد على هذه الاتهامات بالقول بأن هذه مجرد اتهامات سياسية تصدر من خصوم من منطلق المناكفات والمزايدات السياسية ليس إلا وسيبدو حديثهم مقنعا إلى حد كبير خاصة وأن البلد يتعرض لمؤامرات عديدة من جهات خارجية وتنفذ جهات داخلية أجندة خارجية تخريبية تسعى لنيل مصالحها وتصفية خصومها وترى في إحداث الفوضى وخلط الأوراق وزعزعة الأمن والاستقرار وإنهاك الجيش والأمن وإضعاف الدولة فرصة لتنفيذ مخططاتها وأجندتها التي ما كان لها أن تنفذها لو كانت اليمن في وضع مستقر أمنيا والدولة في وضع أقوى .

إن الأجهزة الأمنية اليمنية بعدم كشفها للرأي العام عمن يقف وراء هذه الإغتيالات الآثمة وتقديم الدليل عليه وتقديمه للمحاكمة تركت الباب مفتوحا لتناولات إعلامية دافعها الخصومة والمكايدات السياسية وكل طرف صار يتهم الآخر دون أن يمتلك أي طرف أدلة حقيقية يقدمها للرأي العام .

ويمكننا القول بأن تنظيم القاعدة ومليشيات الحوثي المسلحة المتمردة وفصيل الحراك الجنوبي المسلح إضافة إلى عائلة الرئيس السابق علي عبد الله صالح وبعض أنصاره وأدواته هذه الجهات هي من تحاول الاستفادة عمليا وعلى الأرض وبشكل يتجاوز المكايدات والمناكفات التي تطفح بها المطابخ الإعلامية للتيارات السياسية في اليمن .

هل ستصارحنا الأجهزة الأمنية بالجهات التي تقف وراء هذا المخطط الإجرامي من الفوضى والتخريب أم أنها ستدع الباب مفتوحا للشائعات والتكهنات والإتهامات وربما نقرأ تصريحا لمسئول في الأجهزة الأمنية يتهم أشباحا غريبة أو كائنات فضائية غامضة بالوقوف وراء تنفيذ عمليات الإغتيالات وتفجير خطوط نقل الكهرباء وأنابيب النفط طالما وأن من يقف وراءه هذا الإجرام والفساد من البشر سيظل مجهولا إلى أجل غير مسمى .!!!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك