من نحن | اتصل بنا | الاثنين 21 أبريل 2025 06:18 مساءً
منذ ساعه و 52 دقيقه
بحث معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل ورئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الـ51، الدكتور محمد سعيد الزعوري، مع مدير عام مركز العمل الإسلامي التابع لمنظمة التعاون الإسلامي، السيد أزار بايراموف، سبل تعزيز التعاون بين وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل ومركز العمل الإسلامي في
منذ ساعه و 59 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، رئيس مؤتمر العمل العربي في دورته الحادية والخمسين، الدكتور محمد سعيد الزعوري، أهمية تعزيز التعاون العربي لدعم صمود الشعب الفلسطيني، مشددًا على ضرورة توطيد أواصر التعاون بين وزارات الشؤون الاجتماعية والعمل في الدول العربية،
منذ 4 ساعات و 20 دقيقه
كرّم دولة رئيس مجلس الوزراء الدكتور أحمد عوض بن مبارك، صباح اليوم، مؤسسة التواصل للتنمية الإنسانية ممثلة برئيسها التنفيذي الأستاذ رائد إبراهيم، تقديراً لإسهاماتها التنموية الفاعلة، ودورها الحيوي في دعم قطاعي الصحة والتعليم في اليمن.وأشاد رئيس الوزراء بجهود المؤسسة
منذ 9 ساعات و 10 دقائق
    دشن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية اليوم الأحد في مدينة المكلا توزيع مساعدات غذائية للفئات الأشد احتياجًا في مديريات ساحل حضرموت، بتنفيذ من قبل الشريك المحلي ائتلاف الخير للإغاثة الإنسانية.   وخلال التدشين أشاد وكيل محافظة حضرموت للشؤون الفنية
منذ 22 ساعه و 9 دقائق
    اجرى النائب العليمي ، اتصالا هاتفيا بالاخ محمد فؤاد عبدالكريم، عزاه فيه و اخوانه بوفاة والده عضو مجلس النواب فؤاد عبدالكريم الذي وافاه الأجل بعد حياة حافلة بالعطاء والعمل الوطني المخلص في المجال البرلماني والتعليمي والاجتماعي.   وعبر نائب رئيس مجلس القيادة، عن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الأربعاء 07 مايو 2014 05:59 مساءً

كائنات فضائية غامضة تقف وراء الإغتيالات في اليمن !!!

محمد مصطفى العمراني

من المؤسف أن تنطبع صورة اليمن في الذاكرة العربية والعالمية مقرونة بأخبار الإرهاب والقتل والتفجيرات والاغتيالات وتقف الأجهزة الأمنية عاجزة عن كبح جماح هذه الموجة المخططة والممنهجة من الاغتيالات الآثمة التي كان آخرها اليوم حيث قتل دبلوماسي فرنسي وجرح آخر في عملية اغتيال آثمة نفذها مجهول بالعاصمة اليمنية صنعاء وهناك أمر يحيرني ويثير دوما تساؤلاتي بعد كل عملية اغتيال آثمة يتعرض لها دبلوماسي أو ضابط أمن سياسي أو قائد عسكري في عموم اليمن وفي العاصمة صنعاء على وجه الخصوص وما يثير الحيرة والاستغراب لدي هو أنني قد قرأت في مرات عديدة في صحف ومواقع إخبارية عن إلقاء الأجهزة الأمنية اليمنية القبض على مطلوبين للعدالة ممن تورطوا بتنفيذ بعض هذه الإغتيالات الإجرامية والسؤال الذي يبحث عن إجابة شافية هو : طالما أن الأجهزة الأمنية قد ألقت القبض على بعض ممن نفذوا اغتيالات فلماذا لم تقم بكشف الجهة أو الجهات التي تقف وراء هذه الإغتيالات للرأي العام وتقدم أصحابها للمحاكمة ؟!!

لماذا هذا الإصرار على أن تظل هذه الإغتيالات الآثمة لغزا غامضا وتظل الجهات التي تقف وراء عمليات الاغتيال الآثمة والجبانة خلف الستار ووراء الكواليس وتظل مادة للتكهنات والمناكفات السياسية والاتهامات التي لا تستند على دليل واضح يقطع الشك باليقين ؟!!

هل هناك مبررات وأسباب وجيهة تمنع مصارحة الرأي العام بما يحدث ؟!!

وهل الكشف عن هذه المعلومات يضر بالوفاق الوطني ويخرب علمية التسوية السياسية ؟!!

ولمصلحة من بقاء هذه الجهات التي تقف وراء هذه الإغتيالات خلف الستار ووراء الكواليس كل هذه الفترة ؟!!

هل معرفة الجهة أو الجهات التي تظل تقف وراء هذه الاغتيالات الإجرامية يجب أن سرا لا يطلع عليه سوى رأس السلطة وقلة من القيادات الأمنية ويمثل سر من أسرار الدولة أم أن من حق الشعب معرفة من يهدد حاضره ومستقبله بالوقوف وراء هذا عمليات الاغتيال الآثمة وعمليات التخريب المستمرة لأنابيب النفط والغاز وخطوط الكهرباء ؟!!

إن الاكتفاء بالقول بأن الذين فقدوا مصالحهم من النظام السابق هم من يقومون بهذه العلميات التخريبية والممارسات الإرهابية لا يعدو كونه اتهام سياسي ويستطيع هؤلاء أن يقولوا لخصومهم : هاتوا برهانكم إن كنتم صادقين ؟!!

كما يستطيع هؤلاء الرد على هذه الاتهامات بالقول بأن هذه مجرد اتهامات سياسية تصدر من خصوم من منطلق المناكفات والمزايدات السياسية ليس إلا وسيبدو حديثهم مقنعا إلى حد كبير خاصة وأن البلد يتعرض لمؤامرات عديدة من جهات خارجية وتنفذ جهات داخلية أجندة خارجية تخريبية تسعى لنيل مصالحها وتصفية خصومها وترى في إحداث الفوضى وخلط الأوراق وزعزعة الأمن والاستقرار وإنهاك الجيش والأمن وإضعاف الدولة فرصة لتنفيذ مخططاتها وأجندتها التي ما كان لها أن تنفذها لو كانت اليمن في وضع مستقر أمنيا والدولة في وضع أقوى .

إن الأجهزة الأمنية اليمنية بعدم كشفها للرأي العام عمن يقف وراء هذه الإغتيالات الآثمة وتقديم الدليل عليه وتقديمه للمحاكمة تركت الباب مفتوحا لتناولات إعلامية دافعها الخصومة والمكايدات السياسية وكل طرف صار يتهم الآخر دون أن يمتلك أي طرف أدلة حقيقية يقدمها للرأي العام .

ويمكننا القول بأن تنظيم القاعدة ومليشيات الحوثي المسلحة المتمردة وفصيل الحراك الجنوبي المسلح إضافة إلى عائلة الرئيس السابق علي عبد الله صالح وبعض أنصاره وأدواته هذه الجهات هي من تحاول الاستفادة عمليا وعلى الأرض وبشكل يتجاوز المكايدات والمناكفات التي تطفح بها المطابخ الإعلامية للتيارات السياسية في اليمن .

هل ستصارحنا الأجهزة الأمنية بالجهات التي تقف وراء هذا المخطط الإجرامي من الفوضى والتخريب أم أنها ستدع الباب مفتوحا للشائعات والتكهنات والإتهامات وربما نقرأ تصريحا لمسئول في الأجهزة الأمنية يتهم أشباحا غريبة أو كائنات فضائية غامضة بالوقوف وراء تنفيذ عمليات الإغتيالات وتفجير خطوط نقل الكهرباء وأنابيب النفط طالما وأن من يقف وراءه هذا الإجرام والفساد من البشر سيظل مجهولا إلى أجل غير مسمى .!!!


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
تخوين هذا والطعن في ذاك، لمز هذا وشتم ذاك، التشكيك في عمرو ومن حوله من رجالات حضرموت وإرتباطاتهم بالحوثي
وحضرموت اليوم تمر من فوق هذه القنطرة التي هي أشبه بالسراط المستقيم المنصوب على متن لحظة الزمن الفارقة، إما أن
ذكرى تحرير عدن، تأريخ يحصي أنفاس المقاومة، وبطولات الشباب، ومعارك الزحف لتحرير احياء عدن من المليشيا
ال 8 من مارس هو عيد المرأة العالمي، نحتفي فيه بالمرأة ونقدر إسهاماتها في مختلف ميادين الحياة. وفي هذا اليوم،
في قلب كل وطن روح تسكنه، هوية تنبض في شرايينه، وتاريخ يحدد ملامحه، اليمن ليس استثناءً، فقد ظل عبر القرون
‏عندما قامت ثورة 11فبراير الشبابية الشعبية تحددت مطالبها في اقامة دولة المؤسسات بعد سيادة حكم الفرد
انتهت المواجهة والقتال، لكن لم تنتهِ الحرب بعد، لكن ستشهد غزة حربا أخرى في مجالات أخرى، ربما تعود المواجهة،
تثار في عدن أزمة غياب الكهرباء كثيرا كقضية رأي عام تزداد في مواسم ارتفاع الحر، وكل ما يتخذ هو معالجات ترقيعية
اتبعنا على فيسبوك