من نحن | اتصل بنا | الأربعاء 05 نوفمبر 2025 05:57 صباحاً
منذ 23 ساعه و 44 دقيقه
  أعلنت جامعة العلوم والتكنولوجيا- المركز الرئيس- عدن، اليمن- ممثلةً بكلية العلوم الإدارية والإنسانية شركاؤها عن تنظيم المؤتمر العلمي الدولي الثاني: "القطاع المصرفي في اليمن ودوره في التعافي الاقتصادي وإعادة الإعمار – 9 – 11 فبراير 2026م- عدن".   وينعقد المؤتمر
منذ 23 ساعه و 46 دقيقه
  أكد الأستاذ الدكتور/ عبد الملك الدناني أستاذ الاتصال في جامعة ليوا – نائب رئيس لجنة القبول العلمية في المؤتمر العلمي الدولي الذي تنظمه جامعة مولاي إسماعيل – من خلال مختبر العلوم الإنسانية والرقمنة (إعمار) يشهد إقبالا واسعا.   وأشار الدناني أن المؤتمر الذي يأتي
منذ يوم و 9 ساعات و 16 دقيقه
أكد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزُعوري، أن الاستثمار في الإنسان يمثل الطريق الأضمن لتحقيق تنمية شاملة ومستدامة، مشيراً إلى التزام اليمن بالعمل جنباً إلى جنب مع الأمم المتحدة والمجتمع الدولي لبناء مجتمع أكثر عدالة وتماسكاً. جاء ذلك في كلمة
منذ يوم و 23 ساعه و 31 دقيقه
    أشاد عضو مجلس القيادة الرئاسي الدكتور عبدالله العليمي بافتتاح مطار المخا الدولي، مؤكداً أنه يمثل نافذة أمل جديدة لأبناء محافظة تعز والمديريات المحررة المحيطة بها، بعد سنوات من المعاناة جراء الحصار الذي تفرضه ميليشيات الحوثي على المحافظة.   وقال الدكتور العليمي
منذ يوم و 23 ساعه و 40 دقيقه
  عبّر نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي في الجمهورية اليمنية الدكتور عبدالله العليمي، عن فخره وإعجابه بالإنجاز المصري الكبير المتمثل في افتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك في تغريدة نشرها على منصة “إكس”، أشاد فيها بعظمة هذا الصرح الحضاري الذي يجسد امتداد التاريخ
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 01 مايو 2014 02:46 صباحاً

من يقف وراء تأزيم الأوضاع في عدن؟

خالد الشودري

يبدوا أن جهات عدة لا يروقها الاستقرار و استتباب الأمن و محاولات التخفيف من الاحتقان الشعبي من خلال جهود تعزيز الثقة بين المواطن و الأجهزة الحكومية التي وجدت أصلاً لخدمته ، فعملت من خلال عدة ممارسات استفزازية، للعودة بنا إلى المربع الأول. حادثة الاعتداء على المواطنة "فتحية" من قبل جنود الأمن المركزي مدعومين من قبل متنفذ، في حي اكتوبر بخورمكسر، وكسر يدها، بحجة تنفيذ القانون وفرض هيبة الدولة، أمر يثير القرف و الاستهجان في آن واحد، قولوا لي أيها السادة، منذ متى يحتاج فرض القانون لاستعراض عسكري، واعتداءات تطال النساء، هل تتحقق هيبة الدولة من خلال كسر العظم، و اقتحام البيوت الآمنة؟، أم إن القانون يفرض كسر شرف الإنسان حتى يشعر بسطوة الدولة؟ ما ذا كان يتوقع المهاجمون على امرأة ضعيفة، تعول زوجها المقعد، وتطالب بحقها بشكل مدني وحضاري من خلال القضاء، إن أمثال هؤلاء ومن يقف خلفهم يتسببون في صب الزيت على النار المشتعلة أصلاً ولم تخمد جذوتها بالكامل، من خلال شعور نفسي بالقهر و التعامل باستعلاء مع المواطن، من سنوات خلت، قبل هذه الحادثة بحوالي أسبوع يقتل الِشاب "أدهم" من أبناء كريتر بدم بارد، حين كان يقوم بوساطة بين قوات أمنية ومطلوبين، فإذا برصاصة – غالب الظن انها من الشرطة – تستقر في رأسه تودي بحياة شاب في مقتبل العمر، "أدهم" لم يكن له ذنب سوى أنه تعامل بإيجابية مع الوضع وحاول تخفيف التوتر الحاصل، فذهب ضحية موقف شجاع ومسئول، لكنه لم يرق لمن يريد إشعال الأوضاع و زيادة التأزيم، هناك مرضى نفوس يجدون في حالات كهذه، من عدم تطبيق القانون بشكل سريع ومحاسبة المتسببين، فرصة ذهبية لبث الحقد من خلال ذرف دموع التماسيح، و التباكي على الضحايا، بينما الدولة غائبة من خلال تحركات سريعة تنقذ الموقف، السلطة المحلية و قيادة أمن المحافظة مطالبة بالاضطلاع بمسئوليتها من خلال تفعيل القانون على الجميع دون تردد أو محاباة لأحد، لتفويت الفرصة على من يريد تسييس كل شيء والرقص على جراح و أنات الضحايا، المطلوب زيادة الضبط لدى القيادات الأمنية، لمنع تكرار اعتداءات مستفزة، و لها مآلات سياسية خطيرة، لدى (بياعين الهند)، و تحويل الجناة للقضاء، حتى يشعر المواطن بأن كرامته المسلوبة قد استعيدت بالفعل، و أننا أمام مرحلة جديدة ، يتساوى فيها الجميع أمام النظام والقانون، فهل تكون المواطنة "فتحية" و الشاب "أدهم" آخر الضحايا؟ وهل سيجدون من ينتصر لحقهم؟ نرجوا ذلك.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
قبل حوالي أربعة اشهر ودع مستشار قائد محور تعز العميد عبده فرحان سالم نجله عمر الذي استشهد وهو يؤدي واجبه
الولاء والوفاء يجسدان عمق العلاقات التاريخية بين حضرموت والمملكة العربية السعودية في يومها الوطني. فعندما
اعتاد صالح في خطاباته، وخاصة بعد أن تكون اللقاء المشترك وابتعد الإصلاح عن مجاله على الإشارة إلى الحزب
دعا "العزي" اليدومي، رئيس حزب الاصلاح، في كلمته بمناسبة ذكرى التأسيس الـ35، الى شراكة وطنية، بعد القضاء على
لاشك بأن قرار البنك المركزي اليمني مساء الاحد بتثبيت سعر صرف الريال اليمني مقابل الريال السعودي عند 425 للشراء
  خلال المؤتمر الصحفي الذي -شاركت في تغطيته- للناطق الرسمي لقوات المقاومة الوطنية العميد صادق دويد، كشف فيه
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
اتبعنا على فيسبوك