من نحن | اتصل بنا | الثلاثاء 15 يوليو 2025 11:38 صباحاً
منذ 13 ساعه و 16 دقيقه
أعلن البنك اليمنى للإنشاء والتعمير، الإثنين، نقل مقره الرئيسي من صنعاء إلى العاصمة المؤقتة عدن، جنوب اليمن. وقالت إدارة البنك في تعميم داخلي لموظفي البنك، إنها نقلت المقر الرئيسي والإدارة العامة للبنك إلى مدينة عدن، ابتداء من اليوم الإثنين، بهدف تجنيب البنك أي عقوبات
منذ 13 ساعه و 20 دقيقه
أعلن الجيش الإسرائيلي، الثلاثاء، اعتراض طائرة مسيّرة أُطلقت من اليمن في سماء منطقة إيلات. وقال جيش الاحتلال في بيان "تم اعتراض الطائرة في حين إنه لم يتم تفعيل صفارات الإنذار,   ومنذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، تشن إسرائيل إبادة جماعية بغزة تشمل القتل والتجويع والتدمير
منذ يوم و ساعه و 47 دقيقه
أشاد معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل الدكتور محمد سعيد الزعوري بالنجاحات التنموية والخدمات المجتمعية المتميزة التي تقدمها تعاونية لبعوس الاستهلاكية بمحافظة لحج، مشيداً بدورها الريادي في مواجهة التحديات والصعوبات التي اعترضت مسيرتها خلال السنوات الماضية. جاء ذلك
منذ يوم و ساعه و 57 دقيقه
استقبل معالي وزير الشؤون الاجتماعية والعمل، الدكتور محمد سعيد الزعوري، صباح اليوم في مكتبه بالعاصمة عدن، الدكتورة سحر حجازي، المديرة الجديدة لمكتب منظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) في العاصمة عدن. وفي مستهل اللقاء، رحّب الوزير الزعوري بالدكتورة حجازي، متمنياً لها
منذ يوم و 10 ساعات و 49 دقيقه
قالت أسرة الشيخ صالح حنتوس، إن جماعة الحوثي اختطفت 12 من أقارب الشيخ بينهم خمسة أطفال بعد جريمة تصفيتها للشيخ ودفنه سراً في مديرية السلفية بمحافظة ريمة. وطالبت أسرة حنتوس -في بيان لها- إن جماعة الحوثي بالإفراج الفوري عنهم، محملة الجماعة مسؤولية سلامتهم وحياتهم.   وذكرت أن
عقد من التحرير ولا تزال عدن تشكو
كيف استقبل أبناء عدن قرار تصنيف الحوثيين كمنظمة إرهابية؟
محمية الحسوة في عدن.. من حديقة خلابة إلى مكب للنفايات ووكر للجريمة
2021 الحصاد المُر في عدن.. عام بلون الدّم وطعم الحنظل
مقالات
 
 
الخميس 01 مايو 2014 02:46 صباحاً

من يقف وراء تأزيم الأوضاع في عدن؟

خالد الشودري

يبدوا أن جهات عدة لا يروقها الاستقرار و استتباب الأمن و محاولات التخفيف من الاحتقان الشعبي من خلال جهود تعزيز الثقة بين المواطن و الأجهزة الحكومية التي وجدت أصلاً لخدمته ، فعملت من خلال عدة ممارسات استفزازية، للعودة بنا إلى المربع الأول. حادثة الاعتداء على المواطنة "فتحية" من قبل جنود الأمن المركزي مدعومين من قبل متنفذ، في حي اكتوبر بخورمكسر، وكسر يدها، بحجة تنفيذ القانون وفرض هيبة الدولة، أمر يثير القرف و الاستهجان في آن واحد، قولوا لي أيها السادة، منذ متى يحتاج فرض القانون لاستعراض عسكري، واعتداءات تطال النساء، هل تتحقق هيبة الدولة من خلال كسر العظم، و اقتحام البيوت الآمنة؟، أم إن القانون يفرض كسر شرف الإنسان حتى يشعر بسطوة الدولة؟ ما ذا كان يتوقع المهاجمون على امرأة ضعيفة، تعول زوجها المقعد، وتطالب بحقها بشكل مدني وحضاري من خلال القضاء، إن أمثال هؤلاء ومن يقف خلفهم يتسببون في صب الزيت على النار المشتعلة أصلاً ولم تخمد جذوتها بالكامل، من خلال شعور نفسي بالقهر و التعامل باستعلاء مع المواطن، من سنوات خلت، قبل هذه الحادثة بحوالي أسبوع يقتل الِشاب "أدهم" من أبناء كريتر بدم بارد، حين كان يقوم بوساطة بين قوات أمنية ومطلوبين، فإذا برصاصة – غالب الظن انها من الشرطة – تستقر في رأسه تودي بحياة شاب في مقتبل العمر، "أدهم" لم يكن له ذنب سوى أنه تعامل بإيجابية مع الوضع وحاول تخفيف التوتر الحاصل، فذهب ضحية موقف شجاع ومسئول، لكنه لم يرق لمن يريد إشعال الأوضاع و زيادة التأزيم، هناك مرضى نفوس يجدون في حالات كهذه، من عدم تطبيق القانون بشكل سريع ومحاسبة المتسببين، فرصة ذهبية لبث الحقد من خلال ذرف دموع التماسيح، و التباكي على الضحايا، بينما الدولة غائبة من خلال تحركات سريعة تنقذ الموقف، السلطة المحلية و قيادة أمن المحافظة مطالبة بالاضطلاع بمسئوليتها من خلال تفعيل القانون على الجميع دون تردد أو محاباة لأحد، لتفويت الفرصة على من يريد تسييس كل شيء والرقص على جراح و أنات الضحايا، المطلوب زيادة الضبط لدى القيادات الأمنية، لمنع تكرار اعتداءات مستفزة، و لها مآلات سياسية خطيرة، لدى (بياعين الهند)، و تحويل الجناة للقضاء، حتى يشعر المواطن بأن كرامته المسلوبة قد استعيدت بالفعل، و أننا أمام مرحلة جديدة ، يتساوى فيها الجميع أمام النظام والقانون، فهل تكون المواطنة "فتحية" و الشاب "أدهم" آخر الضحايا؟ وهل سيجدون من ينتصر لحقهم؟ نرجوا ذلك.


شاركنا بتعليقك

شروط التعليقات
- جميع التعليقات تخضع للتدقيق.
- الرجاء عدم إرسال التعليق أكثر من مرة كي لا يعتبر سبام
- الرجاء معاملة الآخرين باحترام.
- التعليقات التي تحوي تحريضاً على الطوائف ، الاديان أو هجوم شخصي لن يتم نشرها







الأكثر قراءة
مقالات الرأي
كانت الوحدة اليمنية دائما عل رأس الهموم الوطنية والمهام التاريخية لشعبنا ومجتمعنا ، لكنها كانت ايضا جزء من
في خطابه الأخير بمناسبة الذكرى الخامسة والثلاثين للوحدة اليمنية، ظهر رئيس مجلس القيادة الرئاسي، الدكتور
استمعت كغيري لخطاب الرئيس رشاد العليمي  بمناسبة ذكرى الوحدة اليمنية (35 )  وهنا لي معه وقفات فاقول : يا
منذ اندلاع الأزمة اليمنية عام 2015، قدّمت المملكة العربية السعودية ودولة الإمارات العربية المتحدة دعمًا
وُلد علي عقيل عام 1923 في "المسيلة" مديرية تريم، حضرموت، في بيئة دينية وثقافية تقليدية. بدأ تعليمه بحفظ المتون،
في الثامن من مايو من كل عام يحيي العالم اليوم العالمي للثلاسيميا وهي مناسبة صحية وإنسانية تهدف إلى تسليط
أعلنت سنغافورة الاستقلال عن بريطانيا من طرف واحد في أغسطس 1963، قبل الانضمام إلى الاتحاد الفيدرالي الماليزي،
الزندقة مصطلح دخل حياتنا وكنا بعيدين عن الزندقة ،لكن في الفترة الاخيرة تدفقت الزندقة وامتلأت بها حواري
    بعد (عقد) على اختيار #عدن عاصمة لليمن، ابان انقلاب المليشيات الحوثية على الدولة، والسيطرة على #صنعاء،
من الجرائم التي ارتكبها ثوار الجبهة القومية عند سقوط المكلاء بأيديهم انهم دمروا نظام دوله إداري ومالي كان من
اتبعنا على فيسبوك